القادسية يواجه التضامن في لقاء محسوم منطقياً
«الكويت» يريد الشباب ... في «دمج اليد»
تقام مساء اليوم 3 مباريات على صالة الشهيد فهد الأحمد في الدعية ضمن الجولة الثانية عشرة من الدوري العام لكرة اليد حيث يلتقي في الرابعة والنصف الصليبخات مع خيطان، وفي السادسة الشباب مع «الكويت» وفي السابعة والنصف التضامن مع القادسية.
اللقاء الأول الذي يجمع الصليبخات (5 نقاط) مع خيطان (4 نقاط) تحصيل حاصل كون الفريقين فقدا فرصة التأهل الى الدوري الممتاز.
أما المباراة الثانية التي تجمع الشباب (9 نقاط) مع «الكويت» المتصدر (22 نقطة) فيتوقع ان تأتي قوية خاصة أن الفريق الاول يملك فرصة كبيرة للتأهل الى الدوري الممتاز اذا ما تمكن من تحقيق الفوز على «العميد».
ويتميز الشباب بقدرته على تنفيذ الطرق الدفاعية حسب مجريات اللقاء التي تتنوع ما بين 3 / 2 /1 و5 /1 كما يجيد تطبيق الخطتين حسب متطلبات الامور علما ان للفريق لاعبين اصحاب مهارات عالية مثل صانع الألعاب علي البلوشي الى جانب القوة الضاربة سعد الحيدري وزميله مشعل المطيري وأيضا خالد البرك.
في المقابل، يبقى سجل «الكويت» خال من اي هزيمة منذ انطلاق البطولة لكونه يملك اقوى دفاع حيث تلقى مرماه فقط 206 اهداف، ورغم انه حسم تأهله الى الدوري الممتاز الا ان مباراة اليوم تحمل له أهمية كبيرة من حيث الثبات على المستوى الفني.
ومن المرجح ان يبدأ سعيد حجازي باللاعبين الأساسيين ومن ثم يشرك الاحتياطيين.
ولدى حجازي اوراق رابحة من اللاعبين تسهل له مهمة ادارة المباريات وقادرة على تنفيذ خطته على الارض وفي مقدمهم فيصل صيوان لاعب الخبرة، محمد الغربللي القوة الضاربة، وسعود الضويحي صانع الألعاب.
اما المباراة الثالثة التي تجمع التضامن (بلا نقاط) مع القادسية (18 نقطة) فهي منطقيا محسومة سلفا لـ«الاصفر» نظرا للفوارق الكبيرة في القدرات المهارية للاعبين والامكانات بين الناديين، خصوصا ان التضامن يعاني من مشاكل ادارية.
اللقاء الأول الذي يجمع الصليبخات (5 نقاط) مع خيطان (4 نقاط) تحصيل حاصل كون الفريقين فقدا فرصة التأهل الى الدوري الممتاز.
أما المباراة الثانية التي تجمع الشباب (9 نقاط) مع «الكويت» المتصدر (22 نقطة) فيتوقع ان تأتي قوية خاصة أن الفريق الاول يملك فرصة كبيرة للتأهل الى الدوري الممتاز اذا ما تمكن من تحقيق الفوز على «العميد».
ويتميز الشباب بقدرته على تنفيذ الطرق الدفاعية حسب مجريات اللقاء التي تتنوع ما بين 3 / 2 /1 و5 /1 كما يجيد تطبيق الخطتين حسب متطلبات الامور علما ان للفريق لاعبين اصحاب مهارات عالية مثل صانع الألعاب علي البلوشي الى جانب القوة الضاربة سعد الحيدري وزميله مشعل المطيري وأيضا خالد البرك.
في المقابل، يبقى سجل «الكويت» خال من اي هزيمة منذ انطلاق البطولة لكونه يملك اقوى دفاع حيث تلقى مرماه فقط 206 اهداف، ورغم انه حسم تأهله الى الدوري الممتاز الا ان مباراة اليوم تحمل له أهمية كبيرة من حيث الثبات على المستوى الفني.
ومن المرجح ان يبدأ سعيد حجازي باللاعبين الأساسيين ومن ثم يشرك الاحتياطيين.
ولدى حجازي اوراق رابحة من اللاعبين تسهل له مهمة ادارة المباريات وقادرة على تنفيذ خطته على الارض وفي مقدمهم فيصل صيوان لاعب الخبرة، محمد الغربللي القوة الضاربة، وسعود الضويحي صانع الألعاب.
اما المباراة الثالثة التي تجمع التضامن (بلا نقاط) مع القادسية (18 نقطة) فهي منطقيا محسومة سلفا لـ«الاصفر» نظرا للفوارق الكبيرة في القدرات المهارية للاعبين والامكانات بين الناديين، خصوصا ان التضامن يعاني من مشاكل ادارية.