كرّم الفائزين في مسابقة مبارك الحمد للتميز الصحافي
وزير الخارجية: نحتاج إعلاماً تنويرياً لمواجهة أحداث المنطقة
صباح الخالد ومبارك الدعيج في لقطة تذكارية مع الفائزين (تصوير جلال معوض)
الخالد يسلّم الزميل حمد السهيل جائزة المركز الثالث
الحضور يتابعون فقرات الحفل
• مبارك الدعيج: الإعلام عامل قوي في تشكيل الوعي وتوجيه الرأي العام
• أيمن العلي: إيفاد الفائزين في المسابقة من فئة الشباب إلى لبنان وقطر لتنمية مواهبهم
• أيمن العلي: إيفاد الفائزين في المسابقة من فئة الشباب إلى لبنان وقطر لتنمية مواهبهم
دعا النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد إلى ضرورة وجود إعلام تنويري يرتكز إلى المهنية في مواجهة الأحداث الكبيرة التي تمر بها المنطقة والعالم.
وقال الخالد في تصريح للصحافيين عقب مشاركته ممثلا لسمو رئيس مجلس الوزراء في حفل تكريم الفائزين بمسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي في دورتها السابعة مساء أول من أمس بحضور وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود وعدد من الصحافيين والإعلاميين إن «المسابقة تحمل اسم رجل رمز خدم إلى جانب اخوانه حكام الكويت بناء وتنمية الوطن» لافتا إلى أن الجائزة تحظى باهتمام خاص من سمو رئيس مجلس الوزراء».
وأعرب الخالد خلال الحفل الذي أقيم في مقر وكالة الانباء الكويتية «كونا» عن سعادته بما شهدته الجائزة من تطور مستمر خلال دوراتها المتتالية لتشمل مجالات إعلامية عدة ولتضم إلى جانب فئة العموم فئة مخصصة للشباب دعما وتشجيعا لهم على الانخراط في العمل الصحافي وذلك بمشاركة ودعم مؤسسات إعلامية عريقة عدة.
من جانبه رحب رئيس مجلس الادارة المدير العام لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» الشيخ مبارك الدعيج بممثل راعي الجائزة وبالحضور معربا عن تشرف «كونا» باستضافة حفل تكريم الفائزين بالمسابقة للسنة السابعة على التوالي منذ نشأة هذه الجائزة.
وقال الدعيج في كلمته إن مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي أصبحت اليوم منارة للابداع الصحافي ونافذة مضيئة لتشجيع الصحافيين المتميزين في الكويت ورافدا قويا لدعم الإعلام الذي أصبح اليوم عاملا قويا في تشكيل الوعي وتوجيه الرأي العام وتثقيفه وتنويره إضافة إلى أن الاعلام هو الواجهة التي يقاس بها تقدم الدول والشعوب.
وأضاف أن الاعلام الكويتي بمكوناته كافة حظي بكل مقومات النجاح ومن أهمها أجواء الحرية التي تعيشها الكويت والدعم الكبير الذي تقدمه مختلف مؤسسات الدولة ورعاية رجال الكويت الخيرين والمخلصين للفعاليات الإعلامية وفي المقدمة منها هذه الجائزة التي تحمل اسم أحد رموز الكويت وقاماتها الكبيرة وتقام تحت رعاية سمو رئيس مجلس الوزراء وغيرها من الفعاليات الأخرى.
وأوضح أن الاعلام الكويتي عموما والصحافة الكويتية خصوصا ساهما بدور فاعل ومؤثر في مسيرة النهضة والبناء التي شهدتها البلاد منذ منتصف القرن الماضي آملاً أن يلعبا دورا أكثر فعالية وتأثيراً في مسيرة التطور والتقدم التي نتطلع إليها جميعا.
وتوجه بالتهنئة للفائزين بالجائزة مع أطيب التمنيات لهم بالمزيد من النجاح والتفوق معربا عن الشكر والتقدير للقائمين على الجائزة والشكر الموصول لرئيس وأعضاء نقابة العاملين في «كونا» واللجنة العليا المنظمة للمسابقة.
من ناحيته قال رئيس اللجنة العليا للمسابقة أيمن العلي إن تكريم كوكبة من الصحافيين المتميزين الفائزين بجوائز المسابقة يأتي ثمرة جهود وإبداعات وطموحات كبيرة ما يبشر بأن هناك أملا وعملا وأن في صفحة المستقبل مكانا ناصعا لمن يجتهد ويعمل ليبلغ غايته وهدفه مهما كان بعيدا شاقا و هذا ما تؤكده الأعمال الفائزة بجوائز الدورة السابعة من المسابقة.
وأضاف العلي أن دورة هذا العام من المسابقة تأتي لتترجم الدور الذي يجب أن يضطلع به الاعلام العربي في سبيل توحيد الصفوف والاحاطة بالأخطار المحدقة مسلطة الضوء على ما ينبغي أن يتوافر من عرى وثيقة بين العرب جميعا دولا وشعوباً ومؤسسات في مقدمتها الصحافة.
وذكر أن مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي تضع نصب عينيها دائما عنصر الشباب عصب العمل الصحافي وقوته وقلمه وأمله ونبضه وقفزته الوثابة نحو المستقبل المنشود بما يتفق مع توجيهات راعي المسابقة سمو الشيخ جابر المبارك الذي يؤكد مرارا وتكرارا كلما التقينا سموه على ضرورة منح شبابنا الرعاية الكاملة لصقل مواهبهم وتشجيعهم على سبر أغوار الابتكار والتميز.
ولفت الى أن فعاليات المسابقة بدأت قبل سبعة أعوام تشق طريقها في مسيرة مخلصة تشد على أيدي المخلصين من أبناء الصحافة تشجيعا لهم على الابداع والابتكار والتنوير والتميز لخدمة العمل الصحافي.
وأشار الى إيفاد الفائزين بالمسابقة من فئة الشباب إلى لبنان وقطر لتنمية مواهبهم والبناء عليها وإمدادهم بخبرات إضافية عبر مرورهم بدورات تدريبية مكثفة في مؤسستي النهار والجزيرة الإعلاميتين بما لهاتين المؤسستين من مكانة في الإعلام العربي.
وقال العلي «إننا سنتابع في هذه الدورة هذا المشوار مضيفين إليه مؤسسات إعلامية عريقة أخرى وذلك تدعيما للقدرات الشابة المتطلعة الطموحة التي تمثل مستقبل الإعلامي الكويتي وعملا على إمداد تلك المواهب المبدعة بكل ما هو جديد على الصعيد المهني للصحافة العالمية».
وأكد أن الصحافة عليها أن توحد ولا تفرق تبني ولا تهدم وتعمر ولا تدمر وفي سعي حثيث لاستكمال الشعار الذي رفعته هذا الدورة «معاً لإعلام بناء» فمن شأن إعلام كهذا أن يبتكر رؤيته الثقافية الايجابية ليواجه تلك المخاطر والمنعرجات التي تعترض مستقبل هذه الأمة فضلا عن إسهامه في تعزيز التعاون المشترك ووحدة الصف المحلي والقومي والإقليمي.
وجدد العلي باسم اللجنة العليا العهد على أن تبقى المسابقة على التزامها الدائم بما قطعته على نفسها من بحث دائم عن الجديد المبتكر الذي يحمل سمة الابداع مباركة للفائزين بهذه الدورة مهيبة بكل من يجد في نفسه موهبة من عموم الصحافيين وناشئتهم أن يبادر إلى الاشتراك في الدورات المقبلة للمسابقة.
الزميل حمد السهيل ثالثاً في اللقاء الصحافي
فاز الزميل حمد غانم السهيل من «الراي» بالمركز الثالث قسم اللقاء الصحافي لفئة الشباب في مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي في دورتها السابعة التي أقيمت مساء أول من أمس.
وفي فئة العموم قسم التحقيق الصحافي فاز خالد سالم محمد الحطاب من صحيفة «السياسة» بالمركز الأول وجاءت منتهى عجيل فالح يوسف الفضلي من «كونا» في المركز الثاني فيما حلت في المركز الثالث مي محمود عباس السكري من صحيفة «القبس».
وفي قسم اللقاء الصحافي لفئة العموم جاءت أولا هبة حماد من صحيفة «السياسة» وحل ثانيا عيد الرميزان من جريدة «الجريدة» وجاء ثالثا فواز نزيه كرامي من «كونا». وفي قسم التقرير الصحافي لفئة العموم حل أولا غنام صالح الغنام من «القبس» وجاء ثانيا عبدالعزيز عبدالله حسين كاظم من صحيفة «آفاق» وفي المركز الثالث محمد علي عقاب المرداس «طلبة الجامعة». أما قسم التصوير الصحافي لفئة العموم ففاز في المركز الأول رائد وجيه مصطفى من جريدة «الجريدة» وجاء ثانيا حامد سعود محمد العميري من «كونا» وثالثا أحمد سرور الصمادي من «كونا». وفي فئة الشباب فاز في قسم التحقيق الصحافي بالمركز الأول منيرة فيصل السلطان من «كونا» وجاء ثانيا خالد محمد نجم الشمري من «كونا» وحلت ثالثا وضحى سعد الطراروة من «القبس».
وفي قسم اللقاء الصحافي لفئة الشباب فاز بالمركز الأول محمود جواد بوشهري من «كونا» وجاء ثانيا علي حسين علي الحرز من «كونا».
أما في قسم التقرير الصحافي لفئة الشباب ففازت في المركز الأول زهراء عبدالعزيز الكاظمي من «كونا» وفي المركز الثاني فواز ذعار حميان العتيبي من «كونا» وفي المركز الثالث حماد غريب محمد المطيري من «كونا». وفي قسم المسموع لفئة الشباب فاز بالمركز الأول فايز رسمان ساير حسين من «إذاعة الكويت».
وقال الخالد في تصريح للصحافيين عقب مشاركته ممثلا لسمو رئيس مجلس الوزراء في حفل تكريم الفائزين بمسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي في دورتها السابعة مساء أول من أمس بحضور وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود وعدد من الصحافيين والإعلاميين إن «المسابقة تحمل اسم رجل رمز خدم إلى جانب اخوانه حكام الكويت بناء وتنمية الوطن» لافتا إلى أن الجائزة تحظى باهتمام خاص من سمو رئيس مجلس الوزراء».
وأعرب الخالد خلال الحفل الذي أقيم في مقر وكالة الانباء الكويتية «كونا» عن سعادته بما شهدته الجائزة من تطور مستمر خلال دوراتها المتتالية لتشمل مجالات إعلامية عدة ولتضم إلى جانب فئة العموم فئة مخصصة للشباب دعما وتشجيعا لهم على الانخراط في العمل الصحافي وذلك بمشاركة ودعم مؤسسات إعلامية عريقة عدة.
من جانبه رحب رئيس مجلس الادارة المدير العام لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» الشيخ مبارك الدعيج بممثل راعي الجائزة وبالحضور معربا عن تشرف «كونا» باستضافة حفل تكريم الفائزين بالمسابقة للسنة السابعة على التوالي منذ نشأة هذه الجائزة.
وقال الدعيج في كلمته إن مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي أصبحت اليوم منارة للابداع الصحافي ونافذة مضيئة لتشجيع الصحافيين المتميزين في الكويت ورافدا قويا لدعم الإعلام الذي أصبح اليوم عاملا قويا في تشكيل الوعي وتوجيه الرأي العام وتثقيفه وتنويره إضافة إلى أن الاعلام هو الواجهة التي يقاس بها تقدم الدول والشعوب.
وأضاف أن الاعلام الكويتي بمكوناته كافة حظي بكل مقومات النجاح ومن أهمها أجواء الحرية التي تعيشها الكويت والدعم الكبير الذي تقدمه مختلف مؤسسات الدولة ورعاية رجال الكويت الخيرين والمخلصين للفعاليات الإعلامية وفي المقدمة منها هذه الجائزة التي تحمل اسم أحد رموز الكويت وقاماتها الكبيرة وتقام تحت رعاية سمو رئيس مجلس الوزراء وغيرها من الفعاليات الأخرى.
وأوضح أن الاعلام الكويتي عموما والصحافة الكويتية خصوصا ساهما بدور فاعل ومؤثر في مسيرة النهضة والبناء التي شهدتها البلاد منذ منتصف القرن الماضي آملاً أن يلعبا دورا أكثر فعالية وتأثيراً في مسيرة التطور والتقدم التي نتطلع إليها جميعا.
وتوجه بالتهنئة للفائزين بالجائزة مع أطيب التمنيات لهم بالمزيد من النجاح والتفوق معربا عن الشكر والتقدير للقائمين على الجائزة والشكر الموصول لرئيس وأعضاء نقابة العاملين في «كونا» واللجنة العليا المنظمة للمسابقة.
من ناحيته قال رئيس اللجنة العليا للمسابقة أيمن العلي إن تكريم كوكبة من الصحافيين المتميزين الفائزين بجوائز المسابقة يأتي ثمرة جهود وإبداعات وطموحات كبيرة ما يبشر بأن هناك أملا وعملا وأن في صفحة المستقبل مكانا ناصعا لمن يجتهد ويعمل ليبلغ غايته وهدفه مهما كان بعيدا شاقا و هذا ما تؤكده الأعمال الفائزة بجوائز الدورة السابعة من المسابقة.
وأضاف العلي أن دورة هذا العام من المسابقة تأتي لتترجم الدور الذي يجب أن يضطلع به الاعلام العربي في سبيل توحيد الصفوف والاحاطة بالأخطار المحدقة مسلطة الضوء على ما ينبغي أن يتوافر من عرى وثيقة بين العرب جميعا دولا وشعوباً ومؤسسات في مقدمتها الصحافة.
وذكر أن مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي تضع نصب عينيها دائما عنصر الشباب عصب العمل الصحافي وقوته وقلمه وأمله ونبضه وقفزته الوثابة نحو المستقبل المنشود بما يتفق مع توجيهات راعي المسابقة سمو الشيخ جابر المبارك الذي يؤكد مرارا وتكرارا كلما التقينا سموه على ضرورة منح شبابنا الرعاية الكاملة لصقل مواهبهم وتشجيعهم على سبر أغوار الابتكار والتميز.
ولفت الى أن فعاليات المسابقة بدأت قبل سبعة أعوام تشق طريقها في مسيرة مخلصة تشد على أيدي المخلصين من أبناء الصحافة تشجيعا لهم على الابداع والابتكار والتنوير والتميز لخدمة العمل الصحافي.
وأشار الى إيفاد الفائزين بالمسابقة من فئة الشباب إلى لبنان وقطر لتنمية مواهبهم والبناء عليها وإمدادهم بخبرات إضافية عبر مرورهم بدورات تدريبية مكثفة في مؤسستي النهار والجزيرة الإعلاميتين بما لهاتين المؤسستين من مكانة في الإعلام العربي.
وقال العلي «إننا سنتابع في هذه الدورة هذا المشوار مضيفين إليه مؤسسات إعلامية عريقة أخرى وذلك تدعيما للقدرات الشابة المتطلعة الطموحة التي تمثل مستقبل الإعلامي الكويتي وعملا على إمداد تلك المواهب المبدعة بكل ما هو جديد على الصعيد المهني للصحافة العالمية».
وأكد أن الصحافة عليها أن توحد ولا تفرق تبني ولا تهدم وتعمر ولا تدمر وفي سعي حثيث لاستكمال الشعار الذي رفعته هذا الدورة «معاً لإعلام بناء» فمن شأن إعلام كهذا أن يبتكر رؤيته الثقافية الايجابية ليواجه تلك المخاطر والمنعرجات التي تعترض مستقبل هذه الأمة فضلا عن إسهامه في تعزيز التعاون المشترك ووحدة الصف المحلي والقومي والإقليمي.
وجدد العلي باسم اللجنة العليا العهد على أن تبقى المسابقة على التزامها الدائم بما قطعته على نفسها من بحث دائم عن الجديد المبتكر الذي يحمل سمة الابداع مباركة للفائزين بهذه الدورة مهيبة بكل من يجد في نفسه موهبة من عموم الصحافيين وناشئتهم أن يبادر إلى الاشتراك في الدورات المقبلة للمسابقة.
الزميل حمد السهيل ثالثاً في اللقاء الصحافي
فاز الزميل حمد غانم السهيل من «الراي» بالمركز الثالث قسم اللقاء الصحافي لفئة الشباب في مسابقة الشيخ مبارك الحمد للتميز الصحافي في دورتها السابعة التي أقيمت مساء أول من أمس.
وفي فئة العموم قسم التحقيق الصحافي فاز خالد سالم محمد الحطاب من صحيفة «السياسة» بالمركز الأول وجاءت منتهى عجيل فالح يوسف الفضلي من «كونا» في المركز الثاني فيما حلت في المركز الثالث مي محمود عباس السكري من صحيفة «القبس».
وفي قسم اللقاء الصحافي لفئة العموم جاءت أولا هبة حماد من صحيفة «السياسة» وحل ثانيا عيد الرميزان من جريدة «الجريدة» وجاء ثالثا فواز نزيه كرامي من «كونا». وفي قسم التقرير الصحافي لفئة العموم حل أولا غنام صالح الغنام من «القبس» وجاء ثانيا عبدالعزيز عبدالله حسين كاظم من صحيفة «آفاق» وفي المركز الثالث محمد علي عقاب المرداس «طلبة الجامعة». أما قسم التصوير الصحافي لفئة العموم ففاز في المركز الأول رائد وجيه مصطفى من جريدة «الجريدة» وجاء ثانيا حامد سعود محمد العميري من «كونا» وثالثا أحمد سرور الصمادي من «كونا». وفي فئة الشباب فاز في قسم التحقيق الصحافي بالمركز الأول منيرة فيصل السلطان من «كونا» وجاء ثانيا خالد محمد نجم الشمري من «كونا» وحلت ثالثا وضحى سعد الطراروة من «القبس».
وفي قسم اللقاء الصحافي لفئة الشباب فاز بالمركز الأول محمود جواد بوشهري من «كونا» وجاء ثانيا علي حسين علي الحرز من «كونا».
أما في قسم التقرير الصحافي لفئة الشباب ففازت في المركز الأول زهراء عبدالعزيز الكاظمي من «كونا» وفي المركز الثاني فواز ذعار حميان العتيبي من «كونا» وفي المركز الثالث حماد غريب محمد المطيري من «كونا». وفي قسم المسموع لفئة الشباب فاز بالمركز الأول فايز رسمان ساير حسين من «إذاعة الكويت».