هلال الساير: الكويت لا تدخر جهدا في مد يد العون للشعب السوري
ذكر رئيس مجلس ادارة جمعية الهلال الاحمر الكويتي الدكتور هلال الساير ان الكويت لا تدخر جهدا في مد يد العون والمساعدة للاشقاء السوريين في دول الجوار لسورية، مشيرا الى الجهود العديدة للجمعية لتقديم العون والمساعدة لهم.
وقال الساير قبيل توجهه ووفد مرافق اليوم الى كل من الاردن ولبنان للوقوف والاطلاع على المساعدات المقدمة للشعب السوري في البلدين انه سيزور مخيمات يوجد بها لاجئون سوريون في البلدين للاطلاع على نشاطات الجمعية الاغاثية فيهما.
واضاف انه سيتم خلال زيارته الى الاردن افتتاح عيادة الاسنان وعيادة الاطفال الخدج والإشراف على اجراء عمليات الختان للأطفال السوريين في مخيم الزعتري، اضافة الى توزيع مساعدات اغاثية للسوريين وكسوة الربيع على 400 اسرة سورية بالتعاون مع الهلال الاحمر الاردني.
وأكد الساير استمرار جهود ومساعدات الهلال الأحمر الكويتي للاشقاء السوريين التي بدأت منذ أكثر من ثلاثة أعوام لتوفير الحياة الكريمة لهم في المخيمات والمناطق المجاورة لسورية، معربا عن بالغ شكره لكل المؤسسات والمنظمات الانسانية التي عملت وتعمل مع الجمعية.
وقال ان الكويت استجابت بتوجيهات من سمو امير البلاد لتقديم مساعدات للاشقاء السوريين وقدمت لهم العون والمساعدة منذ اندلاع الازمة قبل نحو اربع سنوات، مضيفا ان العطاء الكويتي يتجسد في حملات اغاثة تنفذها جمعيات انسانية كويتية تشكل حلقة وصل بين المتبرعين واللاجئين.
وقال الساير قبيل توجهه ووفد مرافق اليوم الى كل من الاردن ولبنان للوقوف والاطلاع على المساعدات المقدمة للشعب السوري في البلدين انه سيزور مخيمات يوجد بها لاجئون سوريون في البلدين للاطلاع على نشاطات الجمعية الاغاثية فيهما.
واضاف انه سيتم خلال زيارته الى الاردن افتتاح عيادة الاسنان وعيادة الاطفال الخدج والإشراف على اجراء عمليات الختان للأطفال السوريين في مخيم الزعتري، اضافة الى توزيع مساعدات اغاثية للسوريين وكسوة الربيع على 400 اسرة سورية بالتعاون مع الهلال الاحمر الاردني.
وأكد الساير استمرار جهود ومساعدات الهلال الأحمر الكويتي للاشقاء السوريين التي بدأت منذ أكثر من ثلاثة أعوام لتوفير الحياة الكريمة لهم في المخيمات والمناطق المجاورة لسورية، معربا عن بالغ شكره لكل المؤسسات والمنظمات الانسانية التي عملت وتعمل مع الجمعية.
وقال ان الكويت استجابت بتوجيهات من سمو امير البلاد لتقديم مساعدات للاشقاء السوريين وقدمت لهم العون والمساعدة منذ اندلاع الازمة قبل نحو اربع سنوات، مضيفا ان العطاء الكويتي يتجسد في حملات اغاثة تنفذها جمعيات انسانية كويتية تشكل حلقة وصل بين المتبرعين واللاجئين.