أكدت أن الانتقال سيكون تدريجياً بدءاً بمكتب الوزير
القحطاني: تأجّل إلى نوفمبر تسليم مبنى «التربية» الجديد
تأكيدا لما نشرته «الراي» أكدت الوكيلة المساعدة للمنشآت التربوية والتخطيط في وزارة التربية يسرى القحطاني، تأجيل موعد تسليم مشروع مبنى ديوان عام وزارة التربية الى نوفمبر 2015 مبدئيا، مبينة أن ما حصل هو اعادة جدولة البرنامج الزمني للمشروع من قبل وزارة الاشغال كونها الجهة المنفذة.
وأشارت القحطاني في تصريح للصحافيين عقب اجتماعها مع وكيلة الوزارة الدكتورة مريم الوتيد، لمتابعة مستجدات مشروع مبنى ديوان عام الوزارة، الى رفع تقرير مبدئي من القطاع حول آلية الانتقال من ديوان عام الوزارة بالشويخ الى ديوان عام الوزارة الجديد في جنوب السرة، والتي ستكون على مراحل بدءا من مكتب وزير التربية ثم مكتب وكيلة الوزارة والعلاقات العامة، منوهة بان القطاع وضع ضمن أولويات توزيع المكاتب في المبنى الجديد، أن يحتوي الدور الأرضي على مكاتب خاصة بجميع القطاعات وذلك للتسهيل على المراجعين وعدم تكبيدهم مشقة الانتقال بين أدوار المبنى.
ورفضت استخدام مصطلح المدارس الآيلة للسقوط، مؤكدة ان المدارس التي تدرج ضمن خطة الوزارة للهدم واعادة البناء لا تعني أنها آيلة للسقوط، وانما يخشى من سقوط بعض البلاطات فجائيا، كما ان هذه المدارس لديها الافضلية في خطة الهدم واعادة البناء وفق أحدث التصاميم والمتطلبات التربوية الحديثة ولأن اعمال الصيانة لها غير مجدية في اطالة عمرها الزمني لسنوات اطول.
وقالت القحطاني «هناك مدارس مطروحة كمناقصات هدم واعادة بناء، كما يوجد ما يقارب 30 مدرسة للهدم مدرجة للهدم عن طريق المزايدة وفقا لتوجه وزير التربية».
ولفتت الى ان القطاع قام في 22 يناير الماضي بتسليم مفاتيح مدرسة اشبيلية الابتدائية بنين الى منطقة الفروانية التعليمية، على ان يتم تحديد موعد افتتاحها وتشغيلها من قبل قطاع التعليم العام بالتنسيق مع المنطقة التعليمية لحين اتمام اطلاق التيار الكهربائي فيها، موضحة ان القطاع قام بتوقيع عقود لترخيص وتصميم وانشاء ثانوية اشبيلية بنين، ومدرستي اشبيلية المتوسطة بنين وبنات.
واعلنت القحطاني عن الانتهاء من انشاء المقر الرئيسي الجديد لمنطقة مبارك الكبير التعليمية، وهو مبنى نفذ وأثث من قبل وزارة الاشغال، كما تم اطلاق التيار الكهربائي للمبنى، على ان يتم الانتقال اليه حسب الجدول الخاص بالمنطقة، لافتة الى ان القطاع تسلم مبنى منطقة حولي التعليمية مع اطلاق التيار في 28 ديسمبر، على أن يتم تسلمه بناء على الملاحظات المسجلة اليوم الأربعاء، مشيرة الى أن نسبة انجاز مبنى العاصمة التعليمية 90 في المئة، بانتظار تحديد تاريخ التسلم من قبل وزارة الاشغال، بناء على التقارير الشهرية التي ترسلها الى القطاع عن سير الأعمال ونسب الانجاز.
وأشارت القحطاني في تصريح للصحافيين عقب اجتماعها مع وكيلة الوزارة الدكتورة مريم الوتيد، لمتابعة مستجدات مشروع مبنى ديوان عام الوزارة، الى رفع تقرير مبدئي من القطاع حول آلية الانتقال من ديوان عام الوزارة بالشويخ الى ديوان عام الوزارة الجديد في جنوب السرة، والتي ستكون على مراحل بدءا من مكتب وزير التربية ثم مكتب وكيلة الوزارة والعلاقات العامة، منوهة بان القطاع وضع ضمن أولويات توزيع المكاتب في المبنى الجديد، أن يحتوي الدور الأرضي على مكاتب خاصة بجميع القطاعات وذلك للتسهيل على المراجعين وعدم تكبيدهم مشقة الانتقال بين أدوار المبنى.
ورفضت استخدام مصطلح المدارس الآيلة للسقوط، مؤكدة ان المدارس التي تدرج ضمن خطة الوزارة للهدم واعادة البناء لا تعني أنها آيلة للسقوط، وانما يخشى من سقوط بعض البلاطات فجائيا، كما ان هذه المدارس لديها الافضلية في خطة الهدم واعادة البناء وفق أحدث التصاميم والمتطلبات التربوية الحديثة ولأن اعمال الصيانة لها غير مجدية في اطالة عمرها الزمني لسنوات اطول.
وقالت القحطاني «هناك مدارس مطروحة كمناقصات هدم واعادة بناء، كما يوجد ما يقارب 30 مدرسة للهدم مدرجة للهدم عن طريق المزايدة وفقا لتوجه وزير التربية».
ولفتت الى ان القطاع قام في 22 يناير الماضي بتسليم مفاتيح مدرسة اشبيلية الابتدائية بنين الى منطقة الفروانية التعليمية، على ان يتم تحديد موعد افتتاحها وتشغيلها من قبل قطاع التعليم العام بالتنسيق مع المنطقة التعليمية لحين اتمام اطلاق التيار الكهربائي فيها، موضحة ان القطاع قام بتوقيع عقود لترخيص وتصميم وانشاء ثانوية اشبيلية بنين، ومدرستي اشبيلية المتوسطة بنين وبنات.
واعلنت القحطاني عن الانتهاء من انشاء المقر الرئيسي الجديد لمنطقة مبارك الكبير التعليمية، وهو مبنى نفذ وأثث من قبل وزارة الاشغال، كما تم اطلاق التيار الكهربائي للمبنى، على ان يتم الانتقال اليه حسب الجدول الخاص بالمنطقة، لافتة الى ان القطاع تسلم مبنى منطقة حولي التعليمية مع اطلاق التيار في 28 ديسمبر، على أن يتم تسلمه بناء على الملاحظات المسجلة اليوم الأربعاء، مشيرة الى أن نسبة انجاز مبنى العاصمة التعليمية 90 في المئة، بانتظار تحديد تاريخ التسلم من قبل وزارة الاشغال، بناء على التقارير الشهرية التي ترسلها الى القطاع عن سير الأعمال ونسب الانجاز.