بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية
«التربية»: لجنة لدراسة مخرجات التعليم النوعي ومناسبتها لسوق العمل
خالد الرشيد
• خالد الرشيد: تدريس الفرنسية بشكل تجريبي على طلبة الصف السابع فقط
كشفت وكيلة وزارة التربية الدكتورة مريم الوتيد، أن الوزراة بصدد تشكيل لجنة لدراسة مخرجات التعليم النوعي ومدى مناسبتها لسوق العمل بدولة الكويت، بالتنسيق مع بعض المتخصصين في ديوان الخدمة المدنية.
وطلبت الوتيد من رئيس الديوان عبدالعزيز الزبن، ترشيح من يراه مناسباً للمشاركة في اللجنة وإخطار وزارة التربية باسمه ومسماه الوظيفي ومركز عمله ورقمه المدني ورقم هاتفه النقال وذلك خلال 3 أيام على أكثر تقدير.
إلى ذلك أعلن الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد، عن تنفيذ تدريس اللغة الفرنسية على طلبة الصف السابع بصورة تجريبية اختيارية بمعدل مدرسة للبنين وأخرى للبنات في كل منطقة تعليمية وانعكاس هذا الأمر على الخطة الدراسية للمرحلة إضافة الى المتطلبات اللازمة لتنفيذها.
وأضاف ان هناك اختلافاً في وجهات النظر بين الموجهين، لافتا إلى انه سيتم تقييم التجربة بناء على نتائج نهاية كل سنة، موضحا ان موضوع اللغة الفرنسية سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من العام الدراسي المقبل، بصورة اختيارية بدلا عن مادتي الاىقتصاد المنزلي والدراسات العملية.
وفي ما يخص المناهج اوضح الرشيد ان وزارة التربية خاطبت دور النشر المختصة لتجهيز واعداد الكتب اللازمة مؤكدا انه سيتم مناقشة الميزانية الخاصة بالأمر خلال الأيام المقبلة.
وبين الرشيد ان الاجتماع تطرق الى موضوع اختبارات اللغة العربية واللغة الانجليزية في الفصل الثاني وكانت هناك ملاحظات على الوضع الحالي للورقة المدمجة، وجرى بحث مع التواجيه المختصة إمكانية أن يكون الاختبار لا يتعدى فترة الساعتين سواء كان في ورقة واحدة أو ورقتين، مستدركا بالقول: طلبنا من موجه اللغة العربية أن يكون الاختبار في ورقتين وإذا اضطر الأمر والمنهج كبير يكون هناك استراحة، والعودة الى النظام السابق في ما يخص اختبارات اللغة العربية، أما اللغة الإنجليزية فاقترحت اما الموافقة على الساعتين أو أن يكون الاختبار في ورقتين وبينهم استراحة أيضا.
وأكد الرشيد أنه ان تعذر أن يكون الاختبار في ورقة واحدة ولمدة ساعتين، سيتم العودة إلى النظام المعمول فيه سابقا في اختبارات اللغة العربية واللغة الإنجليزية وهو أن يكون الاختبار في ورقتين بنفس اليوم وبينهما استراحة ولمدة ساعة ونصف في كل ورقة.
كما تطرق الاجتماع إلى اختبارات الدور الثاني وقال الرشيد: إن هناك مقترحا قدمه وزير التربية وزير التعليم العالي د. بدر العيسى إلى قطاع التعليم العام وتم بحثه ومناقشته، لافتا أن هناك توجهاً بأن يكون اختبارات الدور الثاني في الفترة الثالثة والرابعة فقط للطالب الملتزم بالحضور في الفصل الأول والثاني، على أن يحصل على معدل النجاح فقط، أما الطالب المتغيب بعذر فيختبر في المنهج كاملا.
وأشار إلى أن هناك تباينا في الآراء بين موجهي العموم حول هذا الأمر إلا أن التوجه العام هو أن يكون الاختبار في الفترة الثالثة والرابعة، مؤكدا أن الوزارة حريصة على تقديم ما يصب في مصلحة الطالب وتخفيف الأعباء الدراسية عليه، موضحا أن هناك متسعاً من الوقت لمناقشة الموضوع ومعرفة آراء أولياء الأمور والطلبة حول الأمر والوصول إلى حل يرضي جميع الأطراف.
وبين الرشيد أن الاجتماع بحث أيضا استعدادات الوزارة للفترة الرابعة وتدارك ملاحظات السنة الماضية من حيث نوعية الاختبارات والأسئلة.
وطلبت الوتيد من رئيس الديوان عبدالعزيز الزبن، ترشيح من يراه مناسباً للمشاركة في اللجنة وإخطار وزارة التربية باسمه ومسماه الوظيفي ومركز عمله ورقمه المدني ورقم هاتفه النقال وذلك خلال 3 أيام على أكثر تقدير.
إلى ذلك أعلن الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد، عن تنفيذ تدريس اللغة الفرنسية على طلبة الصف السابع بصورة تجريبية اختيارية بمعدل مدرسة للبنين وأخرى للبنات في كل منطقة تعليمية وانعكاس هذا الأمر على الخطة الدراسية للمرحلة إضافة الى المتطلبات اللازمة لتنفيذها.
وأضاف ان هناك اختلافاً في وجهات النظر بين الموجهين، لافتا إلى انه سيتم تقييم التجربة بناء على نتائج نهاية كل سنة، موضحا ان موضوع اللغة الفرنسية سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من العام الدراسي المقبل، بصورة اختيارية بدلا عن مادتي الاىقتصاد المنزلي والدراسات العملية.
وفي ما يخص المناهج اوضح الرشيد ان وزارة التربية خاطبت دور النشر المختصة لتجهيز واعداد الكتب اللازمة مؤكدا انه سيتم مناقشة الميزانية الخاصة بالأمر خلال الأيام المقبلة.
وبين الرشيد ان الاجتماع تطرق الى موضوع اختبارات اللغة العربية واللغة الانجليزية في الفصل الثاني وكانت هناك ملاحظات على الوضع الحالي للورقة المدمجة، وجرى بحث مع التواجيه المختصة إمكانية أن يكون الاختبار لا يتعدى فترة الساعتين سواء كان في ورقة واحدة أو ورقتين، مستدركا بالقول: طلبنا من موجه اللغة العربية أن يكون الاختبار في ورقتين وإذا اضطر الأمر والمنهج كبير يكون هناك استراحة، والعودة الى النظام السابق في ما يخص اختبارات اللغة العربية، أما اللغة الإنجليزية فاقترحت اما الموافقة على الساعتين أو أن يكون الاختبار في ورقتين وبينهم استراحة أيضا.
وأكد الرشيد أنه ان تعذر أن يكون الاختبار في ورقة واحدة ولمدة ساعتين، سيتم العودة إلى النظام المعمول فيه سابقا في اختبارات اللغة العربية واللغة الإنجليزية وهو أن يكون الاختبار في ورقتين بنفس اليوم وبينهما استراحة ولمدة ساعة ونصف في كل ورقة.
كما تطرق الاجتماع إلى اختبارات الدور الثاني وقال الرشيد: إن هناك مقترحا قدمه وزير التربية وزير التعليم العالي د. بدر العيسى إلى قطاع التعليم العام وتم بحثه ومناقشته، لافتا أن هناك توجهاً بأن يكون اختبارات الدور الثاني في الفترة الثالثة والرابعة فقط للطالب الملتزم بالحضور في الفصل الأول والثاني، على أن يحصل على معدل النجاح فقط، أما الطالب المتغيب بعذر فيختبر في المنهج كاملا.
وأشار إلى أن هناك تباينا في الآراء بين موجهي العموم حول هذا الأمر إلا أن التوجه العام هو أن يكون الاختبار في الفترة الثالثة والرابعة، مؤكدا أن الوزارة حريصة على تقديم ما يصب في مصلحة الطالب وتخفيف الأعباء الدراسية عليه، موضحا أن هناك متسعاً من الوقت لمناقشة الموضوع ومعرفة آراء أولياء الأمور والطلبة حول الأمر والوصول إلى حل يرضي جميع الأطراف.
وبين الرشيد أن الاجتماع بحث أيضا استعدادات الوزارة للفترة الرابعة وتدارك ملاحظات السنة الماضية من حيث نوعية الاختبارات والأسئلة.
