"يونيسيف" توجه نداء لمساعدة 60 مليون طفل يواجهون أزمات بـ 3 مليارات دولار
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" نداء لجمع 3.1 مليار دولار وهو رقم قياسي اليوم الخميس لمساعدة الأطفال المحاصرين في "جيل جديد" من النزاعات والكوارث حول العالم وهو مبلغ أكبر بمليار دولار مما كانت تسعى إليه في عام 2014.
وقالت اليونيسيف إن سلسلة من الأزمات والكوارث الطبيعية الأكثر تعقيدا وتدميرا مثل وباء إيبولا تضع نحو 60 مليون طفل في مواجهة خطر غير عادي من العنف والجوع والمرض وسوء المعاملة.
وقالت مديرة برامج الطوارئ في اليونيسف أفشان خان في بيان "من الكوارث الطبيعية القاتلة إلى الصراعات الوحشية والأوبئة سريعة الانتشار يواجه الأطفال في جميع أنحاء العالم جيلا جديدا من الأزمات الإنسانية".
وأضافت "سواء (ظهرت) في عناوين الصحف أو اختفت بعيدا عن الأنظار فإن حالات الطوارئ الناجمة عن التفكك الاجتماعي وتغير المناخ والمرض تطارد الأطفال بطرق لم يسبق لها مثيل."
وأكدت خان في مقابلة مع مؤسسة تومسون رويترز في وقت لاحق أن اليونيسيف ملتزمة بحماية الأطفال بغض النظر عما إذا كانت الأزمة التي تؤثر عليهم تجذب الاهتمام على نطاق واسع أم لا.
وقالت اليونيسيف في تقرير العمل الإنساني من أجل الأطفال الذي رافق النداء إن أكثر من عشرة بالمئة من الأطفال يعيشون الآن في بلدان أو مناطق متضررة من النزاعات المسلحة.
وكان أكبر جزء من النداء وهو مبلغ 903 ملايين دولار موجها الى سورية والمنطقة المحيطة بها.
وجاء بعده مبلغ 500 مليون دولار للبلدان الواقعة في غرب أفريقيا المتضررة من وباء إيبولا.
وقالت اليونيسيف إن أكثر من 5.6 مليون طفل بحاجة إلى دعم في سورية إلى جانب 1.7 مليون فروا من الصراع المستمر منذ خمس سنوات إلى الدول المجاورة.
وقالت اليونيسيف إن سلسلة من الأزمات والكوارث الطبيعية الأكثر تعقيدا وتدميرا مثل وباء إيبولا تضع نحو 60 مليون طفل في مواجهة خطر غير عادي من العنف والجوع والمرض وسوء المعاملة.
وقالت مديرة برامج الطوارئ في اليونيسف أفشان خان في بيان "من الكوارث الطبيعية القاتلة إلى الصراعات الوحشية والأوبئة سريعة الانتشار يواجه الأطفال في جميع أنحاء العالم جيلا جديدا من الأزمات الإنسانية".
وأضافت "سواء (ظهرت) في عناوين الصحف أو اختفت بعيدا عن الأنظار فإن حالات الطوارئ الناجمة عن التفكك الاجتماعي وتغير المناخ والمرض تطارد الأطفال بطرق لم يسبق لها مثيل."
وأكدت خان في مقابلة مع مؤسسة تومسون رويترز في وقت لاحق أن اليونيسيف ملتزمة بحماية الأطفال بغض النظر عما إذا كانت الأزمة التي تؤثر عليهم تجذب الاهتمام على نطاق واسع أم لا.
وقالت اليونيسيف في تقرير العمل الإنساني من أجل الأطفال الذي رافق النداء إن أكثر من عشرة بالمئة من الأطفال يعيشون الآن في بلدان أو مناطق متضررة من النزاعات المسلحة.
وكان أكبر جزء من النداء وهو مبلغ 903 ملايين دولار موجها الى سورية والمنطقة المحيطة بها.
وجاء بعده مبلغ 500 مليون دولار للبلدان الواقعة في غرب أفريقيا المتضررة من وباء إيبولا.
وقالت اليونيسيف إن أكثر من 5.6 مليون طفل بحاجة إلى دعم في سورية إلى جانب 1.7 مليون فروا من الصراع المستمر منذ خمس سنوات إلى الدول المجاورة.