«يللا... عقبالكن» لإيلي خليفة يحكي مفارقات حياة 4 عازبات
دارين حمزة
تخوض الكاتبة والمنتجة نبال عرقجي ثاني تجاربها السينمائية في الفيلم الكوميدي الاجتماعي: يللا عقبالكن، بإدارة المخرج إيلي خليفة، بعد عملها الميلودرامي الجميل: «قصة ثواني»، إخراج لارا سابا، الذي عرف نجاحات وجوائز و تقديرات عدة.
الفيلم الجديد باشرت الصالات اللبنانية عرضه مع مجموعة من الأسماء اللبنانية المعروفة مثل دارين حمزة، وياسمينا، وندى أبو فرحات، وتالين، ومروى خليل، وزينة، وجوليا قصار، و والدة ياسمينا وأيمن القيسوني، و بديع أبو شقرا، و وسام، وشربل زيادة، وطلال وماريو باسيل جار تالين و يارا أبو حيدر و دانيا أخت ياسمينا، بالإضافة إلى حضور خاص للكاتبة والمنتجة والممثلة نبال التي تتقاسم البطولة مع زميلاتها الثلاث في الفيلم كأربع عازبات يعشن أكثر من حياة لا سعادة فيها أبداً والسبب الرجال و صورتهم غير الوفية على مدى نسبة عالية من وقت الشريط.
يفتح الشريط على واقع لا يعجب صاحباته من النساء ويقفل على فرح خجول يمرر الواقع نفسه راضخاً لكل متطلباته، فرغم كل السلبيات التي سادت عن صورة الرجل في المجتمع و اعتباره كاذباً و مخادعاً ولم يعد له من ضرورة في حياة الجنس الجميل، إذا بـ: يللا عقبالكن، يخترع أبواب أمل ويعثر للعازبات في الأربعين على حلول مختلفة تتراوح بين الحاجة إلى الرجل والارتباط به للإنجاب على الأقل، وبين ترك الباب مشرعاً لمزاج اللواتي عانين الكثير من غدر الرجال واستغلالهم لأوضاع النساء على كثرتهن.
الفيلم الجديد باشرت الصالات اللبنانية عرضه مع مجموعة من الأسماء اللبنانية المعروفة مثل دارين حمزة، وياسمينا، وندى أبو فرحات، وتالين، ومروى خليل، وزينة، وجوليا قصار، و والدة ياسمينا وأيمن القيسوني، و بديع أبو شقرا، و وسام، وشربل زيادة، وطلال وماريو باسيل جار تالين و يارا أبو حيدر و دانيا أخت ياسمينا، بالإضافة إلى حضور خاص للكاتبة والمنتجة والممثلة نبال التي تتقاسم البطولة مع زميلاتها الثلاث في الفيلم كأربع عازبات يعشن أكثر من حياة لا سعادة فيها أبداً والسبب الرجال و صورتهم غير الوفية على مدى نسبة عالية من وقت الشريط.
يفتح الشريط على واقع لا يعجب صاحباته من النساء ويقفل على فرح خجول يمرر الواقع نفسه راضخاً لكل متطلباته، فرغم كل السلبيات التي سادت عن صورة الرجل في المجتمع و اعتباره كاذباً و مخادعاً ولم يعد له من ضرورة في حياة الجنس الجميل، إذا بـ: يللا عقبالكن، يخترع أبواب أمل ويعثر للعازبات في الأربعين على حلول مختلفة تتراوح بين الحاجة إلى الرجل والارتباط به للإنجاب على الأقل، وبين ترك الباب مشرعاً لمزاج اللواتي عانين الكثير من غدر الرجال واستغلالهم لأوضاع النساء على كثرتهن.
