البرلمان الايطالي يبدأ مناقشة الاعتراف بالدولة الفلسطينية
بدأ مجلس النواب الايطالي مناقشة ثلاثة بيانات برلمانية تدعو الحكومة الى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وبيان رابع تتبناه أحزاب اليمين المؤيدة لاسرائيل يعارض المساعي الفلسطينية.
ويلزم أول بيان تم ايداعه في أكتوبر الماضي الحكومة الايطالية "الاعتراف التام والرسمي بالدولي الفلسطينية على حدود 1967 وفق قرارات الأمم المتحدة بينما يتقصر بيان متزامن على "الاعتراف بشكل كامل ونهائي بالدولة الفلسطينية" والعمل على وضعها على جدول باقي الدول الأوروبية.
وفيما يلزم البيان الثالث الذي تم ايداعه في أواخر نوفمبر الماضي الحكومة "الاعتراف بالدولة الفلسطينية أسوة بالاعتراف باسرائيل" كخطوة ديبلوماسية تحدث تحولا تفاوضيا ايجابيا يؤدي الى حل "الشعبين والدولتين" حث بيان أودعه أمس حزب "شعب الحرية" بزعامة بيرلسكوني الحكومة على "عدم تأييد أو تسهيل مساعي السلطة الفلسطينية الحصول على اعتراف دولي كدولة ذات سيادة قبل الاتفاق مع اسرائيل.
ومن المقرر أن تدلي الحكومة برأيها في جلسة لم يحدد موعدها تمهيدا لتصويت على البيانات المطروحة أو بعضها أو تأجيل التصويت في نهاية النقاش الذي بدأ عصر اليوم بحضور سفيرة السلطة الفلسطينية في روما مي الخليل.
وكانت ايطاليا في ظل حكومة ماريو مونتي الائتلافية قد صوتت في نوفمبر 2011 وبعد تردد لصالح الحصول على صفة دولة غير عضو مراقب في الأمم المتحدة ما أثار حفيظة تل أبيب وأنصارها في ايطاليا.
ويلزم أول بيان تم ايداعه في أكتوبر الماضي الحكومة الايطالية "الاعتراف التام والرسمي بالدولي الفلسطينية على حدود 1967 وفق قرارات الأمم المتحدة بينما يتقصر بيان متزامن على "الاعتراف بشكل كامل ونهائي بالدولة الفلسطينية" والعمل على وضعها على جدول باقي الدول الأوروبية.
وفيما يلزم البيان الثالث الذي تم ايداعه في أواخر نوفمبر الماضي الحكومة "الاعتراف بالدولة الفلسطينية أسوة بالاعتراف باسرائيل" كخطوة ديبلوماسية تحدث تحولا تفاوضيا ايجابيا يؤدي الى حل "الشعبين والدولتين" حث بيان أودعه أمس حزب "شعب الحرية" بزعامة بيرلسكوني الحكومة على "عدم تأييد أو تسهيل مساعي السلطة الفلسطينية الحصول على اعتراف دولي كدولة ذات سيادة قبل الاتفاق مع اسرائيل.
ومن المقرر أن تدلي الحكومة برأيها في جلسة لم يحدد موعدها تمهيدا لتصويت على البيانات المطروحة أو بعضها أو تأجيل التصويت في نهاية النقاش الذي بدأ عصر اليوم بحضور سفيرة السلطة الفلسطينية في روما مي الخليل.
وكانت ايطاليا في ظل حكومة ماريو مونتي الائتلافية قد صوتت في نوفمبر 2011 وبعد تردد لصالح الحصول على صفة دولة غير عضو مراقب في الأمم المتحدة ما أثار حفيظة تل أبيب وأنصارها في ايطاليا.