سموه استقبل الرئيس الأعلى لكنيسة الروم الأرثوذكس ولجنة الموروث البحري
الأمير تلقى رسالة خطية من الرئيس اليمني
الأميرمستقبلاً اليازجي
سموه مستقبلاً لجنة الموروث البحري
سمو الأمير مستقبلاً وزير خارجية اليمن
... ومتسلماً الكتاب من سعاد الصباح
• سموه تسلّم من سعاد الصباح كتابها «مبارك الصباح مؤسس دولة الكويت الحديثة»
كونا- استقبل سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد بقصر بيان أمس، سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد.
والتقى سموه بسمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء.
واستقبل سمو الامير النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ووزير خارجية الجمهورية اليمنية عبدالله الصايدي، حيث سلم سموه رسالة خطية من رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين، وسبل تنمية اوجه التعاون بينهما في المجالات كافة.
كما استقبل سموه رئيس الجمعية العامة للامم المتحدة السابق فوك بريميتش وذلك بمناسبة زيارته للبلاد. وحضر المقابلة الشيخ الدكتور محمد الصباح.
واستقبل سموه الرئيس الاعلى لكنيسة الروم الارثوذكس البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، والوفد المرافق وذلك بمناسبة زيارته للبلاد.
وهنأ البطريرك اليازجي سمو الأمير بإطلاق الأمم المتحدة لقب «قائد للعمل الإنساني» على سموه، وتسمية دولة الكويت (مركزا للعمل الإنساني).
وقال اليازجي عقب اللقاء «تشرفنا بمقابلة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله لنعبر عن شكرنا وامتنانا بوجودنا بهذه الأرض الطيبة الكويت بين شعبنا وأهلنا، ولنهنئ صاحب السمو بقرار الأمم المتحدة الأخير باختياره قائدا للعمل الإنساني، واعلان الكويت مركزا للعمل الإنساني».
وأضاف «كما قمنا بتهنئة سموه على كل هذه الأعمال الإنسانية والخيرية التي يدعم فيه كل الشعوب الفقيرة والمحتاجة من مسلمين ومسيحيين (...)».
وأشار إلى أن للروم الأرثوذكس مطران يرعى كنيسة يخدم بها كهنة وتتبعها رعية كبيرة في الكويت من سنوات، مضيفا «ونحن بصدد تسليم مطران جديد».
وأضاف «نحن مسرورون للغاية لوجودنا في هذه الأرض الطيبة الكويت مع إخواننا وشعبنا وان شاء الله ندعو بالصحة والتوفيق للجميع وأطال الله في عمر سمو الأمير».
والتقى سمو الامير برئيس اللجنة المنظمة للموروث البحري الشيخ سالم نواف الاحمد والسادة اعضاء اللجنة.
كما استقبل سموه الشيخة الدكتورة سعاد الصباح، حيث أهدته كتابها (مبارك الصباح مؤسس دولة الكويت الحديثة) الذي صدر حديثا باللغة الانجليزية، مترجما عن النسخة العربية التي صدرت عام 2007.
ويتناول الكتاب تاريخ الكويت من خلال سيرة مؤسسها بشكلها الحديث الشيخ مبارك الصباح، الذي اشتهر باسم مبارك الكبير ولقب أيضا باسم أسد الجزيرة، عندما حافظ على وطنه الصغير الفقير في نهائيات القرن التاسع عشر، واستطاع النجاة بدولته من خلال الموازنة السياسية بين أربع دول كبرى هي بريطانيا والدولة العثمانية وألمانيا وروسيا.
ويعرض الكتاب لمرحلة حكم الشيخ مبارك الكبير بين عامي 1896 و1915 من جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
والدكتورة سعاد الصباح تبين في كتابها هذا شكل الحياة في الكويت وقتذاك وجهود الشيخ مبارك في نقل الكويت الى شكلها الحديث بإدخال التعليم والطب من خلال المستشفيات والبرق والبريد بشكل قرب الكويت من الدول الأخرى.
ويحتوي الكتاب على شهادات الرحالة الأجانب وملاحظاتهم وبداية ادخال مظاهر الحضارة الحديثة من مخترعات ومبتكرات صناعية.
ويبرز الكتاب الدور القيادي المؤثر والمكانة التي حظي بها الشيخ مبارك في شبه الجزيرة العربية وولاية البصرة، ونفوذه وعلاقاته مع مختلف قبائل المنطقة، ودوره في استعادة حكم آل سعود لنجد بعد فتح الرياض، الذي انطلق من الكويت.
والتقى سموه بسمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء.
واستقبل سمو الامير النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ووزير خارجية الجمهورية اليمنية عبدالله الصايدي، حيث سلم سموه رسالة خطية من رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين، وسبل تنمية اوجه التعاون بينهما في المجالات كافة.
كما استقبل سموه رئيس الجمعية العامة للامم المتحدة السابق فوك بريميتش وذلك بمناسبة زيارته للبلاد. وحضر المقابلة الشيخ الدكتور محمد الصباح.
واستقبل سموه الرئيس الاعلى لكنيسة الروم الارثوذكس البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، والوفد المرافق وذلك بمناسبة زيارته للبلاد.
وهنأ البطريرك اليازجي سمو الأمير بإطلاق الأمم المتحدة لقب «قائد للعمل الإنساني» على سموه، وتسمية دولة الكويت (مركزا للعمل الإنساني).
وقال اليازجي عقب اللقاء «تشرفنا بمقابلة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله لنعبر عن شكرنا وامتنانا بوجودنا بهذه الأرض الطيبة الكويت بين شعبنا وأهلنا، ولنهنئ صاحب السمو بقرار الأمم المتحدة الأخير باختياره قائدا للعمل الإنساني، واعلان الكويت مركزا للعمل الإنساني».
وأضاف «كما قمنا بتهنئة سموه على كل هذه الأعمال الإنسانية والخيرية التي يدعم فيه كل الشعوب الفقيرة والمحتاجة من مسلمين ومسيحيين (...)».
وأشار إلى أن للروم الأرثوذكس مطران يرعى كنيسة يخدم بها كهنة وتتبعها رعية كبيرة في الكويت من سنوات، مضيفا «ونحن بصدد تسليم مطران جديد».
وأضاف «نحن مسرورون للغاية لوجودنا في هذه الأرض الطيبة الكويت مع إخواننا وشعبنا وان شاء الله ندعو بالصحة والتوفيق للجميع وأطال الله في عمر سمو الأمير».
والتقى سمو الامير برئيس اللجنة المنظمة للموروث البحري الشيخ سالم نواف الاحمد والسادة اعضاء اللجنة.
كما استقبل سموه الشيخة الدكتورة سعاد الصباح، حيث أهدته كتابها (مبارك الصباح مؤسس دولة الكويت الحديثة) الذي صدر حديثا باللغة الانجليزية، مترجما عن النسخة العربية التي صدرت عام 2007.
ويتناول الكتاب تاريخ الكويت من خلال سيرة مؤسسها بشكلها الحديث الشيخ مبارك الصباح، الذي اشتهر باسم مبارك الكبير ولقب أيضا باسم أسد الجزيرة، عندما حافظ على وطنه الصغير الفقير في نهائيات القرن التاسع عشر، واستطاع النجاة بدولته من خلال الموازنة السياسية بين أربع دول كبرى هي بريطانيا والدولة العثمانية وألمانيا وروسيا.
ويعرض الكتاب لمرحلة حكم الشيخ مبارك الكبير بين عامي 1896 و1915 من جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
والدكتورة سعاد الصباح تبين في كتابها هذا شكل الحياة في الكويت وقتذاك وجهود الشيخ مبارك في نقل الكويت الى شكلها الحديث بإدخال التعليم والطب من خلال المستشفيات والبرق والبريد بشكل قرب الكويت من الدول الأخرى.
ويحتوي الكتاب على شهادات الرحالة الأجانب وملاحظاتهم وبداية ادخال مظاهر الحضارة الحديثة من مخترعات ومبتكرات صناعية.
ويبرز الكتاب الدور القيادي المؤثر والمكانة التي حظي بها الشيخ مبارك في شبه الجزيرة العربية وولاية البصرة، ونفوذه وعلاقاته مع مختلف قبائل المنطقة، ودوره في استعادة حكم آل سعود لنجد بعد فتح الرياض، الذي انطلق من الكويت.