The theory of everything عن سيرة بروفيسور الفيزياء «هاوكنغ»
ملصق الفيلم
«أشكركم على الفيلم الذي صورتموه عني. الفيلم صادق وريدماين ممثل مذهل. أنا سعيد جداً»...
بهذه العبارات توجّه البروفيسور في الفيزياء ستيفن هاوكنغ (72 سنة)، إلى فريق فيلم المخرج جيمس مارش (the theory of everything)، خصوصاً بطليه الإنكليزيين إيدي ريدماين، و فيليسيتي جونز، اللذين جسّدا شخصيتي البروفيسور وزوجته جاين، التي وضعت كتاباً عن حياتها مع زوجها العبقري، لكنه يعاني من توقف الحراك العصبي في جسده، بعنوان «سفر إلى اللانهاية: حياتي مع ستيفن». ووضع السيناريو والمعالجة السينمائية أنطوني ماكارتون. كان الممثل ريدماين مفاجأة سارة، في الفيلم الذي شهدت العاصمة اللبنانية عرضا خاصا له، والأقرب لحصد جوائز الأوسكار الـ87، مجسّداً شخصية البروفيسور هاوكنغ، حيث أدى الإنكليزي الشاب (30 عاماً) دوراً صعباً ومعقداً للغاية، بأسلوب غاية في البساطة والتنوع والعمق. شخصية المعاق الذي تتعقد كل مفاصله في اتجاه مختلف، ويغرق رأسه بين كتفيه في اتجاه واحد وبالكاد صوته مفهوم، ومع ذلك وجد هذا المصاب بمرض نادر الجميلة جاين (فيليسيتي جونز)، التي أحبته وقبلت الزواج منه، وإنجاب ولدين وخدمته على مدى سنوات، ورعاية أوضاعه التي تنوعت بين المحاضرات والتكريمات، حتى أنجز أكبر عدد منها.
وتركت ستيفن لكنها لم تنقطع عنه، وكبر الولدان بسعادة، واليوم يبلغ ستيفن الثانية والسبعين من عمره، لكن عنده همة الشباب، ولم يترك حياته السابقة رغم ما طرأعليها.
شارك في الفيلم توم بريور، صوفي بيري، فينلاي رايت ستيفنس، وديفيد تويليس.
بهذه العبارات توجّه البروفيسور في الفيزياء ستيفن هاوكنغ (72 سنة)، إلى فريق فيلم المخرج جيمس مارش (the theory of everything)، خصوصاً بطليه الإنكليزيين إيدي ريدماين، و فيليسيتي جونز، اللذين جسّدا شخصيتي البروفيسور وزوجته جاين، التي وضعت كتاباً عن حياتها مع زوجها العبقري، لكنه يعاني من توقف الحراك العصبي في جسده، بعنوان «سفر إلى اللانهاية: حياتي مع ستيفن». ووضع السيناريو والمعالجة السينمائية أنطوني ماكارتون. كان الممثل ريدماين مفاجأة سارة، في الفيلم الذي شهدت العاصمة اللبنانية عرضا خاصا له، والأقرب لحصد جوائز الأوسكار الـ87، مجسّداً شخصية البروفيسور هاوكنغ، حيث أدى الإنكليزي الشاب (30 عاماً) دوراً صعباً ومعقداً للغاية، بأسلوب غاية في البساطة والتنوع والعمق. شخصية المعاق الذي تتعقد كل مفاصله في اتجاه مختلف، ويغرق رأسه بين كتفيه في اتجاه واحد وبالكاد صوته مفهوم، ومع ذلك وجد هذا المصاب بمرض نادر الجميلة جاين (فيليسيتي جونز)، التي أحبته وقبلت الزواج منه، وإنجاب ولدين وخدمته على مدى سنوات، ورعاية أوضاعه التي تنوعت بين المحاضرات والتكريمات، حتى أنجز أكبر عدد منها.
وتركت ستيفن لكنها لم تنقطع عنه، وكبر الولدان بسعادة، واليوم يبلغ ستيفن الثانية والسبعين من عمره، لكن عنده همة الشباب، ولم يترك حياته السابقة رغم ما طرأعليها.
شارك في الفيلم توم بريور، صوفي بيري، فينلاي رايت ستيفنس، وديفيد تويليس.