مشرط «الجراح» استأصل 11 يمنياً تسلّلوا إلى البلاد وقاوموا المباحث
اللواء مازن الجراح
استأصل مشرط الوكيل المساعد لشؤون الجنسية والجوازات اللواء الشيخ مازن الجراح 11 يمنياً تسللوا إلى البلاد عبر منفذ النويصيب بعد دهم وكرهم في منطقة جليب الشيوخ مساء أول من أمس،وتبين أنهم مطلوبون لسلطات بلادهم وصادرة بحق بعضهم أحكام تصل إلى الإعدام، واتضح بأنهم دخلوا البلاد من خلال الاختباء داخل الشاحنات.
ووفق مصدر أمني فإن «اللواء الجراح كان تلقى معلومة عن وجود 11 متسللاً من الجنسية اليمنية في أحد الأوكار الكائنة في جليب الشيوخ، وعلى الفور أوعز إلى مدير مباحث شؤون الإقامة اللواء غازي الميع سرعة التحرك لضبطهم والوقوف على سبب تسللهم».
وأفاد المصدر أن «اللواء الميع شكّل فرقة من رجاله وأمرهم بالبحث والتحري عن المتهمين ورصد تحركاتهم، وبعد إجراء التحريات حول المتهمين تبين أنهم يقطنون في ملحق في منطقة جليب الشيوخ، وهم حذرون في كل تحركاتهم والتي غالباً ماتكون في أوقات متقدمة من الليل، حيث قام رجال المباحث بإبلاغ مديرهم بما أسفرت عنه التحريات، فاستصدر لهم إذناً نيابياً وأمرهم بدهم المكان وضبط المتسللين».
وزاد المصدر بأن «رجال مباحث الإقامة انطلقوا إلى الوكر وقاموا بتطويقه، ودهموا المكان حيث قام المتسللون بمقاومتهم وحاولوا الإفلات من قبضتهم لكنهم فشلوا وسقطوا واحداً تلو الآخر، وتم اقتيادهم إلى مقر إدارة مباحث شؤون الإقامة وبالتدقيق على بياناتهم تبين أنهم مطلوبون لسلطات بلادهم وصادرة بحقهم أحكام تصل إلى الإعدام، وبالتحقيق معهم اعترفوا أنهم دخلوا البلاد على مراحل بواسطة الشاحنات عن طريق منفذ النويصيب».
وقال المصدر بأنه «لا يزال التحقيق جارياً معهم لكشف أسباب دخولهم البلاد خاصة وأنهم من أرباب السوابق وعليهم أحكام بالسجن لسنوات طويلة، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم بشأنهم».
ووفق مصدر أمني فإن «اللواء الجراح كان تلقى معلومة عن وجود 11 متسللاً من الجنسية اليمنية في أحد الأوكار الكائنة في جليب الشيوخ، وعلى الفور أوعز إلى مدير مباحث شؤون الإقامة اللواء غازي الميع سرعة التحرك لضبطهم والوقوف على سبب تسللهم».
وأفاد المصدر أن «اللواء الميع شكّل فرقة من رجاله وأمرهم بالبحث والتحري عن المتهمين ورصد تحركاتهم، وبعد إجراء التحريات حول المتهمين تبين أنهم يقطنون في ملحق في منطقة جليب الشيوخ، وهم حذرون في كل تحركاتهم والتي غالباً ماتكون في أوقات متقدمة من الليل، حيث قام رجال المباحث بإبلاغ مديرهم بما أسفرت عنه التحريات، فاستصدر لهم إذناً نيابياً وأمرهم بدهم المكان وضبط المتسللين».
وزاد المصدر بأن «رجال مباحث الإقامة انطلقوا إلى الوكر وقاموا بتطويقه، ودهموا المكان حيث قام المتسللون بمقاومتهم وحاولوا الإفلات من قبضتهم لكنهم فشلوا وسقطوا واحداً تلو الآخر، وتم اقتيادهم إلى مقر إدارة مباحث شؤون الإقامة وبالتدقيق على بياناتهم تبين أنهم مطلوبون لسلطات بلادهم وصادرة بحقهم أحكام تصل إلى الإعدام، وبالتحقيق معهم اعترفوا أنهم دخلوا البلاد على مراحل بواسطة الشاحنات عن طريق منفذ النويصيب».
وقال المصدر بأنه «لا يزال التحقيق جارياً معهم لكشف أسباب دخولهم البلاد خاصة وأنهم من أرباب السوابق وعليهم أحكام بالسجن لسنوات طويلة، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم بشأنهم».