"النبي" يُحضر سلمى حايك لبيروت بمفاجأة خاصة
أعلنت النجمة العالمية اللبنانية الأصل سلمى حايك أنها ستزور لبنان قريباً حاملة معها مفاجأة خاصة.
وقالت حايك لتلفزيون "الجديد" على هامش عرض فيلم "النبي" في اختتام مهرجان "أجيال" السينمائي في الدوحة بدورته الثانية انها فخورة لإنتاج وتنفيذ هذا الفيلم الذي هو بالأصل كتاب للفيلسوف والشاعر والكاتب والرسام اللبناني جبران خليل جبران.
وأكدّتْ انه "سيكون هناك عرض أول للفيلم في لبنان وسأحضره بالتأكيد، فهذا حلمي منذ زمن بعيد، فرغم محاولاتي لمرات عدة لم أزر لبنان وهذا أمر غريب، ففي كل مرة كنت أنوي المجيء يحدث شيء يحول دون ذلك، قد لا يكون ذلك متعلقاً بلبنان، وإنما بحياتي الشخصية مثل المرض فلا آتي".
وأضافتْ حايك "كنتُ أتساءل لمَ يحدث معي ذلك ولكنني أؤمن بأن كل شيء يحدث لسبب معين. لكنني هذه المرة سأزور لبنان لسبب مهم وليس عاديا، فهذا الفيلم هو بمثابة رسالة محبة لميراثي العربي. سيكون فيلماً جيداً، راودتني فكرة القيام بالفيلم الذي يكسر كل الأعراف وقد تسلحتُ بكل ما لديّ من شجاعة لإنجاحه.. وفي المقلب الآخر، أعتقد أنها تجربة مثيرة.. جسّدنا كتاباً مؤلفه من الشرق الأوسط وحدّ العالم وشعرتُ بأن من المهم إبراز هذا العمل".
وتابعتْ "أشعر بالفخر لأنه سيجمعنا كلنا وآمل أن يجعل لبنان والعالم بأسره يشعران بالفخر، وأول مرة رأيت فيه الكتاب قرب سرير جدّي عندما كنتُ صغيرة، كان يحتفظ به وصورة غلافه لفتت إنتباهي في أيام المراهقة، وعندما رأيت الكتاب من جديد ذكّرني بجدّي وقد علّمني الكتاب دروساً حياتية".
وقالت حايك لتلفزيون "الجديد" على هامش عرض فيلم "النبي" في اختتام مهرجان "أجيال" السينمائي في الدوحة بدورته الثانية انها فخورة لإنتاج وتنفيذ هذا الفيلم الذي هو بالأصل كتاب للفيلسوف والشاعر والكاتب والرسام اللبناني جبران خليل جبران.
وأكدّتْ انه "سيكون هناك عرض أول للفيلم في لبنان وسأحضره بالتأكيد، فهذا حلمي منذ زمن بعيد، فرغم محاولاتي لمرات عدة لم أزر لبنان وهذا أمر غريب، ففي كل مرة كنت أنوي المجيء يحدث شيء يحول دون ذلك، قد لا يكون ذلك متعلقاً بلبنان، وإنما بحياتي الشخصية مثل المرض فلا آتي".
وأضافتْ حايك "كنتُ أتساءل لمَ يحدث معي ذلك ولكنني أؤمن بأن كل شيء يحدث لسبب معين. لكنني هذه المرة سأزور لبنان لسبب مهم وليس عاديا، فهذا الفيلم هو بمثابة رسالة محبة لميراثي العربي. سيكون فيلماً جيداً، راودتني فكرة القيام بالفيلم الذي يكسر كل الأعراف وقد تسلحتُ بكل ما لديّ من شجاعة لإنجاحه.. وفي المقلب الآخر، أعتقد أنها تجربة مثيرة.. جسّدنا كتاباً مؤلفه من الشرق الأوسط وحدّ العالم وشعرتُ بأن من المهم إبراز هذا العمل".
وتابعتْ "أشعر بالفخر لأنه سيجمعنا كلنا وآمل أن يجعل لبنان والعالم بأسره يشعران بالفخر، وأول مرة رأيت فيه الكتاب قرب سرير جدّي عندما كنتُ صغيرة، كان يحتفظ به وصورة غلافه لفتت إنتباهي في أيام المراهقة، وعندما رأيت الكتاب من جديد ذكّرني بجدّي وقد علّمني الكتاب دروساً حياتية".