سلوى خطاب لـ «الراي»: لا أعترف بمفهوم السينما «النظيفة ... وغير النظيفة»
سلوى خطاب
قالت الفنانة المصرية سلوى خطاب، إن الهدف من تصريحها المثير للجدل بأن السينما المصرية فسدت منذ عزوف القائمين عليها عن تقديم «مشاهد القبلات»، ليس إثارة الجدل، ولكنها كانت تشرح مفهوم السينما المصرية التي تعبر عن حالة معينة للبطل أو البطلة في إطار القصة.
وأضافت لـ «الراي»: إنها لا تعترف بمفهوم السينما النظيفة وغير النظيفة، مشيرة إلى السينما المصرية هي فن وإبداع وحرية لتناول الموضوعات من دون ابتذال، فكثير من الأعمال يتم تقديمها بالشكل الذي يليق بعقلية المشاهد، خاصة أن معظم الأفلام التي اشتركت فيها لم تهدف لوجود مشاهد من أجل الإثارة وإنما كانت ضمن السياق الدرامي للعمل.
وأضافت: «كثير من النجمات الكبار جسدن أدوار الإغراء والقبلات بشكل محترم وجميل وبه إبداع لم يؤذ المشاهد، وهذا ما وجد في أفلام الأبيض والأسود». ولفتت إلى أن ما يحدث الآن من فرض قيود على حرية الإبداع ويقولون إن الجمهور«مش عايز كده»مفهوم خاطئ بكل المقاييس، فالجمهور يميز بين العمل الجيد وغير الجيد.
وأضافت لـ «الراي»: إنها لا تعترف بمفهوم السينما النظيفة وغير النظيفة، مشيرة إلى السينما المصرية هي فن وإبداع وحرية لتناول الموضوعات من دون ابتذال، فكثير من الأعمال يتم تقديمها بالشكل الذي يليق بعقلية المشاهد، خاصة أن معظم الأفلام التي اشتركت فيها لم تهدف لوجود مشاهد من أجل الإثارة وإنما كانت ضمن السياق الدرامي للعمل.
وأضافت: «كثير من النجمات الكبار جسدن أدوار الإغراء والقبلات بشكل محترم وجميل وبه إبداع لم يؤذ المشاهد، وهذا ما وجد في أفلام الأبيض والأسود». ولفتت إلى أن ما يحدث الآن من فرض قيود على حرية الإبداع ويقولون إن الجمهور«مش عايز كده»مفهوم خاطئ بكل المقاييس، فالجمهور يميز بين العمل الجيد وغير الجيد.