عمر الطبطبائي / من بين الآراء

نافذة على سطوري ... (3)

تصغير
تكبير
بعيدا عن وضع المجتمع الذي يدمي له القلب نفتح النافذة الثالثة على سطوري التي بدأت بتدوينها منذ عام 1999 الى يومنا هذا...

•أطفال بعقولهم... كبار بأشكالهم... حال الكثير !


•هناك حفنة من أبناء الأثرياء فشلوا في مجال الاقتصاد والتجارة فاتخذوا من السياسة عملا لهم!

•الصادقون وحدهم من يعيشون فوق طاولة المجتمع وليس تحتها.

•البعض... كأنهم بقايا ورقة ممزقة يتطايرون مع أول نسمة مصلحة!

•كن بروازا للوطن... ولا تجعله بروازا لك.

•في زمن المصالح... لا يضيع الا الصادق!

•لو فتحت معجم المجتمع العربي لن تجد فيه معنى لكلمة التحفيز!

•لا تتوقف عن العمل لتحقيق أي فكرة كانت خوفا من كلام الناس لأنهم سيتحدثون عنك سواء عملت أو جلست في البيت.

•إما أن تتعلم النقاش باحترام وإما أن تلتزم الصمت.

•الغيرة وهم النقص!

•حتى نبدأ بالتحليق... علينا كسر قيود التخلف بفأس الإبداع.

•هناك مواقف لا تنسى حتى برحيل أصحابها... تحفر بقلب الذكريات ويشتاق لها الحنين.

•ان كانت حكوماتنا العربية والاسلامية مميزة في صنع أبطال من ورق، فالكيان الاسرائيلي نجح في جعل كثير من الدول العربية والاسلامية دولا من ورق!

•من همه الوحيد السعي لنيل دور البطولة سيظل دائما «كومبارس» من حيث لا يعلم!

•التطور كالضوء، ان لم ترفع ستائرك له حتى تنير أرضك ستظل الى الأبد في عتمة التخلف!

•لا تسبح مع التيار ان كانت قناعاتك رافضة أمواجه بهدف كسب ثقة المنجرفين فيه.

•اهتمامكم في التقاط الصور مع الساسة ونشرها في كل مكان لا يجعلكم نشطاء سياسيين!

•ينتقد الراقصة لأنها تتعرى وربما تبيع جسدها للبعض... وتناسى بأن في تياره السياسي من عرى جسد الوطن وباعه لأجل مصلحة رخيصة!

•للصمت بلاغة لا يفهمها الا المنصت الصادق!

•السلطات العربية تتشارك جميعها في وأد العقل العربي.

•يخلق البعض من صفاته السيئة سهاما ليرميك بها!!

•أموالنا وأموال الأجيال القادمة ترمى في سلة مهملات المصالح ولا عزاء للوطن ولنا ولأبنائنا!

د ا ئ ر ة م ر ب ع ة:

وما الحياة سوى... رغبة!!...

Tabtabaee@
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي