ترك التمثيل بسبب دراسته ... وعاد إعلامياً
خالد البناو لـ «الراي»: لوالدتي دور مهم في حياتي
«سيلفي» لخالد مع الرويشد والمسري
• الإذاعة ... «أريح» من التلفزيون ... و«هلا فبراير» نقلة مهمة
• عصبيتي وطيبتي «الساذجة» أبرز عيوبي !
• عصبيتي وطيبتي «الساذجة» أبرز عيوبي !
ترك التمثيل من أجل الدراسة، ليعود من بوابة «التقديم»!
خالد البناو... واحد من الوجوه التلفزيونية الشابة التي برزت في الساحة أخيرا، وعلى رغم أن هذا الحديث الذي أجرته معه «الراي» هو لقاؤه الأول مع الصحافة، فإن كلامه جاء عفوياً وبسيطاً.
المذيع خالد البناو، الذي يشارك حاليا في البرنامج التلفزيوني الشهير «صباح الخير يا كويت»، والبرنامج الإذاعي «كافيين»، تحدث عن حبه للفن الذي أوقفه موقتا لاستكمال تحصيله العلمي، معرجاً على تجربته في التقديم.
البناو تطرق إلى جانبه الآخر الذي لا يعرفه الكثيرون، فاعترف بأن طيبته جعلت منه شخصاً ساذجاً أحياناً، مشيراً إلى أن والدته تمارس دوراً مهماً في حياته الشخصية والعملية والعلمية على السواء، و إلى جانب تفاصيل أخرى وردت في سياق هذا الحديث:
? في البداية، هل تحدثنا عما تقدمه حاليا؟
- أقدم إحدى فقرات «صباح الخير يا كويت».. وأغطي الجانب الفني، وأعمل تقارير منوعة مثل المهرجانات وأهم الأحداث الفنية، هذا في مجال التلفزيون، أما الإذاعة فقد التحقت أخيرا بمحطة «أوه أف أم» الإذاعية، ولدي برنامج «كافيين» وأسلط فيه الضوء على الأمور الصحية والرياضية والمعلومات العامة.
? بين الإذاعة والتلفزيون.. أين تجد نفسك؟
- الإذاعة... فهي «أريح» ولا أجد ربكة، ولا أكون مضطرا إلى الاهتمام باللبس، كما في التلفزيون، وأضف عندك: قال لي كثيرون إن صوتي إذاعي، مع العلم «ما أحب أسمع صوتي»، ومع هذا أحب التلفزيون أيضا.
? لك مشاركة في أهم المواسم في الكويت، وهو «هلا فبراير»... فهل تعتبرها فرصة أظهرتك؟
- بالفعل... بل أعتبرها نقلة مهمة، لأنني قابلت الفنانين في الكواليس، وكنت أقابل المغنين قبل حفلاتهم، وهذا جعلني أختلط أكثر بالمجال الفني، وأعطاني ظهوراً إضافياً.
? الإعلام.. هواية أم دراسة؟
- هواية... وبالأساس أنا خريج جامعة الكويت قسم علوم سياسية.
* لماذا اخترت التقديم تحديدا؟
- مصادفة... فأنا لم يكن التقديم وارداً في بالي، بل خضت تجربة التمثيل في المسرح الأكاديمي، ومازلت عضوا في مسرح الشباب، وعضوا في مسرح الخليج العربي، ودخلت في بداية الألفين ورشا فنية، ولكنني لم أستمر في التمثيل بسبب معارضة من الأهل، واهتممت بدراستي الجامعية، مع العلم أنني تلقيت عروضاً في ذلك الوقت، لكني لم أوافق عليها... ومن ضمنها دور عُرض عليّ، لكن أخذه الفنان فؤاد علي.
? ألا تفكر في الاتجاه إلى التمثيل حاليا؟
- الفكرة موجودة، وهناك مشاريع آتية مع مسرح الخليج العربي، وسوف أخوض تجربة مسرحية خلال شهر فبراير إن اتضحت الرؤية وحدثت كل الاتفاقات.
? ماذا عمّن ساندوك منذ بداياتك؟
- الوالدة بلا شك.. فهي تمارس دوراً مهماً في حياتي الشخصية والعلمية والعملية على السواء.
? هل هناك عثرات واجهتك؟
- ليس هناك شيء يُذكر، ولم أواجه عثرة، وأمشي على البركة.
* وماذا كانت ردة فعل الأهل عند أول ظهور لك على الشاشة؟
- كانوا فرحانين... وحتى الوالدة كانت تصور لي الشاشة وكانوا مستانسين.
? ومن خالد البناو؟
- شاب بسيط هاوٍ للفن والإذاعة، وأعترف بأنني طيب إلى حد أن طيبتي تختلط بالسذاجة، وأنا هادئ الطباع، إلا إذا كانت هناك مواقف تجعلني أغضب فلا أحب أحدا يتمادى في أمور تزعجني او أرفضها، هنا أصبح عصبياً، وهذا لا يحدث إلا نادرا، لأنني ملتزم مع الكل في حدود يسودها الاحترام، وأنا اجتماعي وأحب الهدوء.
? وما اهتماماتك وهواياتك بعيدا عن الإعلام؟
- الرسم... حتى أيام الدراسة كانوا يضعون رسوماتي في «لوحة الأسبوع»، وأحب العزف، وأهتم بالرياضة وكنت في السابق سباحاً ولاعباً لألعاب القوى، لكني توقفت عن هذه الهواية، وصرت أحب كمال الأجسام.
خالد البناو... واحد من الوجوه التلفزيونية الشابة التي برزت في الساحة أخيرا، وعلى رغم أن هذا الحديث الذي أجرته معه «الراي» هو لقاؤه الأول مع الصحافة، فإن كلامه جاء عفوياً وبسيطاً.
المذيع خالد البناو، الذي يشارك حاليا في البرنامج التلفزيوني الشهير «صباح الخير يا كويت»، والبرنامج الإذاعي «كافيين»، تحدث عن حبه للفن الذي أوقفه موقتا لاستكمال تحصيله العلمي، معرجاً على تجربته في التقديم.
البناو تطرق إلى جانبه الآخر الذي لا يعرفه الكثيرون، فاعترف بأن طيبته جعلت منه شخصاً ساذجاً أحياناً، مشيراً إلى أن والدته تمارس دوراً مهماً في حياته الشخصية والعملية والعلمية على السواء، و إلى جانب تفاصيل أخرى وردت في سياق هذا الحديث:
? في البداية، هل تحدثنا عما تقدمه حاليا؟
- أقدم إحدى فقرات «صباح الخير يا كويت».. وأغطي الجانب الفني، وأعمل تقارير منوعة مثل المهرجانات وأهم الأحداث الفنية، هذا في مجال التلفزيون، أما الإذاعة فقد التحقت أخيرا بمحطة «أوه أف أم» الإذاعية، ولدي برنامج «كافيين» وأسلط فيه الضوء على الأمور الصحية والرياضية والمعلومات العامة.
? بين الإذاعة والتلفزيون.. أين تجد نفسك؟
- الإذاعة... فهي «أريح» ولا أجد ربكة، ولا أكون مضطرا إلى الاهتمام باللبس، كما في التلفزيون، وأضف عندك: قال لي كثيرون إن صوتي إذاعي، مع العلم «ما أحب أسمع صوتي»، ومع هذا أحب التلفزيون أيضا.
? لك مشاركة في أهم المواسم في الكويت، وهو «هلا فبراير»... فهل تعتبرها فرصة أظهرتك؟
- بالفعل... بل أعتبرها نقلة مهمة، لأنني قابلت الفنانين في الكواليس، وكنت أقابل المغنين قبل حفلاتهم، وهذا جعلني أختلط أكثر بالمجال الفني، وأعطاني ظهوراً إضافياً.
? الإعلام.. هواية أم دراسة؟
- هواية... وبالأساس أنا خريج جامعة الكويت قسم علوم سياسية.
* لماذا اخترت التقديم تحديدا؟
- مصادفة... فأنا لم يكن التقديم وارداً في بالي، بل خضت تجربة التمثيل في المسرح الأكاديمي، ومازلت عضوا في مسرح الشباب، وعضوا في مسرح الخليج العربي، ودخلت في بداية الألفين ورشا فنية، ولكنني لم أستمر في التمثيل بسبب معارضة من الأهل، واهتممت بدراستي الجامعية، مع العلم أنني تلقيت عروضاً في ذلك الوقت، لكني لم أوافق عليها... ومن ضمنها دور عُرض عليّ، لكن أخذه الفنان فؤاد علي.
? ألا تفكر في الاتجاه إلى التمثيل حاليا؟
- الفكرة موجودة، وهناك مشاريع آتية مع مسرح الخليج العربي، وسوف أخوض تجربة مسرحية خلال شهر فبراير إن اتضحت الرؤية وحدثت كل الاتفاقات.
? ماذا عمّن ساندوك منذ بداياتك؟
- الوالدة بلا شك.. فهي تمارس دوراً مهماً في حياتي الشخصية والعلمية والعملية على السواء.
? هل هناك عثرات واجهتك؟
- ليس هناك شيء يُذكر، ولم أواجه عثرة، وأمشي على البركة.
* وماذا كانت ردة فعل الأهل عند أول ظهور لك على الشاشة؟
- كانوا فرحانين... وحتى الوالدة كانت تصور لي الشاشة وكانوا مستانسين.
? ومن خالد البناو؟
- شاب بسيط هاوٍ للفن والإذاعة، وأعترف بأنني طيب إلى حد أن طيبتي تختلط بالسذاجة، وأنا هادئ الطباع، إلا إذا كانت هناك مواقف تجعلني أغضب فلا أحب أحدا يتمادى في أمور تزعجني او أرفضها، هنا أصبح عصبياً، وهذا لا يحدث إلا نادرا، لأنني ملتزم مع الكل في حدود يسودها الاحترام، وأنا اجتماعي وأحب الهدوء.
? وما اهتماماتك وهواياتك بعيدا عن الإعلام؟
- الرسم... حتى أيام الدراسة كانوا يضعون رسوماتي في «لوحة الأسبوع»، وأحب العزف، وأهتم بالرياضة وكنت في السابق سباحاً ولاعباً لألعاب القوى، لكني توقفت عن هذه الهواية، وصرت أحب كمال الأجسام.