تامر عبدالمنعم يُثير جدلاً على «مواقع التواصل»: نعم أؤيد مبارك ... وأهديه «جائزة الإبداع»
الفنان تامر عبد المنعم مع مبارك
أثار الفنان المصري تامر عبد المنعم، حالاً من الجدل وخلق هجوما واسعا ضده، بعد أن أهدى جائزة الإبداع، والتي حصل عليها في ختام مونديال الإذاعة والتليفزيون، عن أفضل سيناريو لمسلسله «المرافعة»، للرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، بعد حصوله على البراءة في «قضية القرن» قبل أيام.
نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك وتويتر)، شنوا في مقابل تحركات تامر، هجوما حادّا بحقه، واتهموه بالخيانة والعمالة لمصلحة هذا النظام المصري الأسبق.
تامر، من جهته رفض التعليق على هذه الانتقادات، ولكنه أشعل المواقف أكثر من خلال حملة أخرى، بعد حضوره لمحاكمة القرن ونشر صور سلفي مع كل من مبارك ونجليه «جمال وعلاء» احتفالا بالبراءة عبر صفحته الشخصية على «الفيس بوك».
معلقًا، إنه كان على حق، وأن الله نصر الرئيس المصري الأسبق ونجليه من تهمة قتل المتظاهرين، وإن من قتلوهم هم الإخوان.
وشن تامر هجوما على منتقديه، رافضا انتقاداتهم وهجومهم واستخدامهم «ألفاظا خادشة» بحقه.
ومن جديد هاجموه وأطلقوا تجاهه عددا من الألفاظ الخادشة للحياء ووصفوه بـ «كلب النظام».
ورغم كل هذا، لايزال تامر يعلن تأييده للرئيس الأسبق مبارك وكل حاشيته، كما وجّه العديد من التحيات إلى والد زوجته المحامي فريد الديب، والذي وصفه بأنه الرجل الذي سيدخل التاريخ بعد مرافعاته ودرايته بالمستقبل.
نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك وتويتر)، شنوا في مقابل تحركات تامر، هجوما حادّا بحقه، واتهموه بالخيانة والعمالة لمصلحة هذا النظام المصري الأسبق.
تامر، من جهته رفض التعليق على هذه الانتقادات، ولكنه أشعل المواقف أكثر من خلال حملة أخرى، بعد حضوره لمحاكمة القرن ونشر صور سلفي مع كل من مبارك ونجليه «جمال وعلاء» احتفالا بالبراءة عبر صفحته الشخصية على «الفيس بوك».
معلقًا، إنه كان على حق، وأن الله نصر الرئيس المصري الأسبق ونجليه من تهمة قتل المتظاهرين، وإن من قتلوهم هم الإخوان.
وشن تامر هجوما على منتقديه، رافضا انتقاداتهم وهجومهم واستخدامهم «ألفاظا خادشة» بحقه.
ومن جديد هاجموه وأطلقوا تجاهه عددا من الألفاظ الخادشة للحياء ووصفوه بـ «كلب النظام».
ورغم كل هذا، لايزال تامر يعلن تأييده للرئيس الأسبق مبارك وكل حاشيته، كما وجّه العديد من التحيات إلى والد زوجته المحامي فريد الديب، والذي وصفه بأنه الرجل الذي سيدخل التاريخ بعد مرافعاته ودرايته بالمستقبل.