"رقصة الدبكة" ... شيعت صباح إلى مثواها الاخير
لأنها أرادته "عرساً"، كان لبنان "عامراً بالفرح" وتملؤه غصّة الفراق وهو يودّع امس بأبهى المظاهر "الشحرورة" صباح التي خطفت الاضواء في رحيلها كما في حياتها.
ولعلّ أكثر المفارقات التي أثارت الانتباه في وداعها "الأسطوري" الذي حضره ابنها الدكتور صباح المقيم في الولايات المتحدة في غياب ابنتها هويدا الموجودة أيضا في أميركا والتي قال أقاربها إنها مصابة بصدمة جراء خبر الوفاة، هو حلقات الدبكة على وقع أشهر أغنياتها وعزف الموسيقى الذي رافق يوم تشييعها منذ نقلها من فندق برازيليا (في الحازمية) حيث كات تقيم الى كنيسة مار جاورجيوس في وسط بيروت وذلك عملاً بوصيتها بأن يعم الفرح خلال جنازتها.
ولعلّ أكثر المفارقات التي أثارت الانتباه في وداعها "الأسطوري" الذي حضره ابنها الدكتور صباح المقيم في الولايات المتحدة في غياب ابنتها هويدا الموجودة أيضا في أميركا والتي قال أقاربها إنها مصابة بصدمة جراء خبر الوفاة، هو حلقات الدبكة على وقع أشهر أغنياتها وعزف الموسيقى الذي رافق يوم تشييعها منذ نقلها من فندق برازيليا (في الحازمية) حيث كات تقيم الى كنيسة مار جاورجيوس في وسط بيروت وذلك عملاً بوصيتها بأن يعم الفرح خلال جنازتها.