الخالد افتتح مبنى إدارة شؤون الإقامة
معاك ... وزير الداخلية
وزير الداخلية متابعاً مع أحد المراجعين
فوجئ وافد سوري الجنسية تواجدَ أمس في الإدارة العامة لشؤون الاقامة بهدف إنجاز معاملته، بشخص يجلس الى جانبه ويسأله «شنو معاملتك؟» وليلتفت الوافد السوري وليرد «انا شايف حضرتك بس مش عارف وين»، فأتاه الجواب «معاك وزيرالداخلية» وهنا وقف الوافد وصافح الوزير بحرارة.
واستكمل الوزير الشيخ محمد الخالد الحوار مع الوافد السوري بسؤاله «كيف تشوف الخدمة بالهجرة؟ فيه أي مشاكل تواجهكم؟» ليرد عليه الوافد السوري «والله كل شيء تمام بس مشكلتنا احنا السوريين موضوع تجديد جوازاتنا والتي تتم بالامارات والباقي كل شيء تمام».
بعدها استوقف الوزير مواطنة، وبسؤالها عن معاملتها أبلغته أن معاملتها بحاجة الى استثناء، حيث أوعز الى وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والاقامة اللواء الشيخ مازن الجراح للاطلاع على معاملتها واستثنائها وفق القانون.
وافتتح الخالد أمس رسمياً المبنى الجديد للادارة العامة لشؤون الاقامة في منطقة الضجيج، وأعرب عن ارتياحه واعتزازه بالخطط الرامية لخفض معدلات المباني المستأجرة لأجهزة وزارة الداخلية.
كما أكد الخالد ان «هذه المرافق تحتاج الى وعي وادراك كل العاملين واخلاصهم في خدمة جميع المراجعين من دون محاباة ووفق القوانين والاجراءات والنظام وحسن التعامل بوجه بشوش، والمساواة في التعامل لنيل ثقة المراجعين والذي ينعكس اثره على وزارة الداخلية ومنتسبيها ومستويات الاداء وتميزه».
واستكمل الوزير الشيخ محمد الخالد الحوار مع الوافد السوري بسؤاله «كيف تشوف الخدمة بالهجرة؟ فيه أي مشاكل تواجهكم؟» ليرد عليه الوافد السوري «والله كل شيء تمام بس مشكلتنا احنا السوريين موضوع تجديد جوازاتنا والتي تتم بالامارات والباقي كل شيء تمام».
بعدها استوقف الوزير مواطنة، وبسؤالها عن معاملتها أبلغته أن معاملتها بحاجة الى استثناء، حيث أوعز الى وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والاقامة اللواء الشيخ مازن الجراح للاطلاع على معاملتها واستثنائها وفق القانون.
وافتتح الخالد أمس رسمياً المبنى الجديد للادارة العامة لشؤون الاقامة في منطقة الضجيج، وأعرب عن ارتياحه واعتزازه بالخطط الرامية لخفض معدلات المباني المستأجرة لأجهزة وزارة الداخلية.
كما أكد الخالد ان «هذه المرافق تحتاج الى وعي وادراك كل العاملين واخلاصهم في خدمة جميع المراجعين من دون محاباة ووفق القوانين والاجراءات والنظام وحسن التعامل بوجه بشوش، والمساواة في التعامل لنيل ثقة المراجعين والذي ينعكس اثره على وزارة الداخلية ومنتسبيها ومستويات الاداء وتميزه».
