صور نادرة من زفافها تجتاح مواقع التواصل
فيروز... «بالأبيض»
فيروز «بالأبيض» في الصورة - الحدَث
مراسم الزفاف من عاصي الرحباني
انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان في اليومين الماضييْن بصورة نادرة تم تداولها للسيدة فيروز خلال مراسم زفافها من الراحل منصور الرحباني العام 1955.
وسرعان ما صارت هذه الصورة حديث المواقع الإخبارية على الانترنت، وجاءت لتضاف الى صور أخرى سبق ان نشرتها احدى المجلات اللبنانية قبل عام عن زفاف «فيروزة» الغناء (نهاد حداد) المولودة العام 1935 والتي تحتفل بعد أربعة أيام بعيد ميلادها الـ 79.
وتظهر «سفيرة لبنان الى النجوم» في الصورة - الحدَث وهي ترتدي فستان الزفاف الأبيض وبجانبها ثلاث نساء، في ذلك اليوم الذي اتّحد فيها اسمان صارا ركناً من «مدرسة» ضمّتهما الى الراحل منصور الرحباني وأحدثت «ثورة» في عالم الموسيقى في العالم العربي وباتت جزءاً لا يتجزأ من «الهوية الفنية» للبنان.
في 21 الجاري تطفىء فيروز شمعة جديدة عشية ذكرى استقلال لبنان الذي حملتْه في قلبها وصوتها، في الحرب والسلم، أغنياتٍ صدحت بها على أشهر المسارح العالمية، فكانت «نقطة الوصل» بين اللبنانيين حين «فصَل» بينهم كل شيء (بين 1975 و 1990) و«واحة السلام» في قلب «ساحات السلاح»، وبقعة الضوء للبنانيي الاغتراب الذين وجدوا فيها فنانة بحجم وطن «استوطن» حنجرتها «الذهبية» وحلّق معها فوق زنّار «النار والبواريد».
ومع استعادة صور زفاف فيروز، التي أنجبت من عاصي (توفي العام 1986) زياد العام 1956 ثم هالي العام 1958 وهو مقعد، ثم ليال العام 1960 (توفيت العام 1988) وأخيراً ريما العام 1965، استعاد اللبنانيون ذكريات «بالأبيض والأسود» لـ «عملاقة» من بلدهم بدأت مشوارها الفني قبل نحو 62 عاما وتوّجوها «أيقونة» ومنحوها «هالة» لم تُعط لغيرها، هي التي عاهدت لبنان ان تحبه... «ت تخلص الدني».
وسرعان ما صارت هذه الصورة حديث المواقع الإخبارية على الانترنت، وجاءت لتضاف الى صور أخرى سبق ان نشرتها احدى المجلات اللبنانية قبل عام عن زفاف «فيروزة» الغناء (نهاد حداد) المولودة العام 1935 والتي تحتفل بعد أربعة أيام بعيد ميلادها الـ 79.
وتظهر «سفيرة لبنان الى النجوم» في الصورة - الحدَث وهي ترتدي فستان الزفاف الأبيض وبجانبها ثلاث نساء، في ذلك اليوم الذي اتّحد فيها اسمان صارا ركناً من «مدرسة» ضمّتهما الى الراحل منصور الرحباني وأحدثت «ثورة» في عالم الموسيقى في العالم العربي وباتت جزءاً لا يتجزأ من «الهوية الفنية» للبنان.
في 21 الجاري تطفىء فيروز شمعة جديدة عشية ذكرى استقلال لبنان الذي حملتْه في قلبها وصوتها، في الحرب والسلم، أغنياتٍ صدحت بها على أشهر المسارح العالمية، فكانت «نقطة الوصل» بين اللبنانيين حين «فصَل» بينهم كل شيء (بين 1975 و 1990) و«واحة السلام» في قلب «ساحات السلاح»، وبقعة الضوء للبنانيي الاغتراب الذين وجدوا فيها فنانة بحجم وطن «استوطن» حنجرتها «الذهبية» وحلّق معها فوق زنّار «النار والبواريد».
ومع استعادة صور زفاف فيروز، التي أنجبت من عاصي (توفي العام 1986) زياد العام 1956 ثم هالي العام 1958 وهو مقعد، ثم ليال العام 1960 (توفيت العام 1988) وأخيراً ريما العام 1965، استعاد اللبنانيون ذكريات «بالأبيض والأسود» لـ «عملاقة» من بلدهم بدأت مشوارها الفني قبل نحو 62 عاما وتوّجوها «أيقونة» ومنحوها «هالة» لم تُعط لغيرها، هي التي عاهدت لبنان ان تحبه... «ت تخلص الدني».