يقومان ببيع المسروقات عبر «مواقع التواصل»
مباحث العاصمة أسقطت سورياً وإيرانياً يسرقان إطارات السيارات الفارهة
المتهمان والإطارات
اللواء محمود الطباخ
أسقط رجال مباحث العاصمة سورياً وإيرانياً، تخصصا في سرقة إطارات السيارات الفارهة في محافظة العاصمة وتبين أنهما يقومان بالاتجار بها وبيعها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وجارٍ استكمال التحقيقات معهما.
ووفق مصدر أمني فإن «المدير العام للإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ، أوعز إلى مدير مباحث العاصمة العقيد خالد الخميس سرعة البحث والتحري في عمليات سرقة، حصلت في إطار محافظة العاصمة، حيث يقوم الجناة برفع السيارات الفارهة عبر (جيك) بقصد سرقـة الإطـــــارات منها وتركها على (الطابوق)».
وأفاد المصدر بأن «العقيد الخميس شكّل فرقة من رجاله للبحث والتحري عن الجناة، حيث أجروا تحريات مكثفة استعين فيها بمصادر سرّية، ومتابعة أبراج الاتصالات لكشف هوّية الاشخاص الذين كانوا بالقرب من السيارات لحظة سرقة إطاراتها».
وأضاف أن «التحرّيات دلت على إيراني يقطن في حولي، ألقي القبض عليه، واقتيد مخفوراً إلى مكتب بحث وتحري العاصمة، وبالتحقيق معه أنكر في بداية الأمر الواقعة، لكنه سرعان ما انهار واعترف بأنه وشريكه السوري قاما بسرقة الإطارات وبيعها، وأرشد عن بيانات صديقه، وتم نصب كمين له في محافظة العاصمة أسفر عن ضبطه، واقتياده إلى مكتب المباحث، وباستجوابهما أرشدا عن بعض المسروقات التي لم يسعفهما الوقت لبيعها».
وزاد المصدر بأن «الجانيين اعترفا بأنهما كانا يقومان باستهداف إطارات السيارات الفارهة، ويقومان ببيعها والإعلان عنها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، ولاتزال التحقيقات جارية معهما لاتخاذ ما يلزم بشأنهما وإحالتهما على النيابة العامة».
ووفق مصدر أمني فإن «المدير العام للإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ، أوعز إلى مدير مباحث العاصمة العقيد خالد الخميس سرعة البحث والتحري في عمليات سرقة، حصلت في إطار محافظة العاصمة، حيث يقوم الجناة برفع السيارات الفارهة عبر (جيك) بقصد سرقـة الإطـــــارات منها وتركها على (الطابوق)».
وأفاد المصدر بأن «العقيد الخميس شكّل فرقة من رجاله للبحث والتحري عن الجناة، حيث أجروا تحريات مكثفة استعين فيها بمصادر سرّية، ومتابعة أبراج الاتصالات لكشف هوّية الاشخاص الذين كانوا بالقرب من السيارات لحظة سرقة إطاراتها».
وأضاف أن «التحرّيات دلت على إيراني يقطن في حولي، ألقي القبض عليه، واقتيد مخفوراً إلى مكتب بحث وتحري العاصمة، وبالتحقيق معه أنكر في بداية الأمر الواقعة، لكنه سرعان ما انهار واعترف بأنه وشريكه السوري قاما بسرقة الإطارات وبيعها، وأرشد عن بيانات صديقه، وتم نصب كمين له في محافظة العاصمة أسفر عن ضبطه، واقتياده إلى مكتب المباحث، وباستجوابهما أرشدا عن بعض المسروقات التي لم يسعفهما الوقت لبيعها».
وزاد المصدر بأن «الجانيين اعترفا بأنهما كانا يقومان باستهداف إطارات السيارات الفارهة، ويقومان ببيعها والإعلان عنها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، ولاتزال التحقيقات جارية معهما لاتخاذ ما يلزم بشأنهما وإحالتهما على النيابة العامة».
