دعا إلى تعميم التجارب الناجحة على دول مجلس التعاون
الأثري: تبادل الخبرات الخليجية ضروري لتطوير العملية التعليمية
الأثري متوسطاً مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني الخليجيين
كونا- اكد المدير العام للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب الدكتور احمد الاثري أمس، أهمية تبادل الخبرات والتجارب التعليمية بين دول مجلس التعاون الخليجي، والاستفادة منها في تطوير العملية التعليمية للاسهام في تحقيق اهدافها المنشودة.
وشدد الاثري في تصريح لوكالة الانباء الكويتية «كونا» أمس، على هامش لقائه مع مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني بدول مجلس التعاون الخليجي، على ضرورة الاستفادة من خبرات دول مجلس التعاون الناجحة، وتعميمها على بقية الدول لتحقيق الفائدة المثلى منها.
وقال ان الاستعانة بخبرات خليجية والافادة من تجاربها لاسيما تلك الخبرات والتجارب الناجحة تعتبر افضل من الاستعانة بخبرات دول اخرى معربا عن امله باستمرار التعاون بين دول مجلس التعاون وتبادل التجارب الناجحة واكتساب الخبرات في ما بينهم.
من جانبه، قال نائب المدير العام لقطاع شؤون التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس حجرف الحجرف في تصريح مماثل، ان الهدف من تبادل زيارات الوفود الخليجية هو نقل الخبرات والتجارب بين دول الخليج وتعميم التجارب الناجحة تعليمياً في الفضاء الخليجي، وتعزيز التواصل بين المختصين المهنيين والفنيين لتطوير عملية نقل التجارب.
واعرب المهندس الحجرف عن شكره للامانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، على الجهود التي يبذلونها في سياق تطوير وتعزيز وتوطيد العلاقات الخليجية لاسيما في المجال التعليمي والتربوي، موجها الشكر الى مساعد نائب المدير العام لشؤون التدريب في الهيئة ومنسق زيارة الوفود اسامة الدعيج على جهوده.
من جهته، قال المهندس الدعيج ان هناك توصيات خرجت بها زيارة الوفود منها التوأمة بين الهيئات وجميع المؤسسات الفنية والمهنية في دول الخليج بحيث تتم الاستفادة من التجارب والامكانات والمدربين والمتدربين اضافة الى توحيد المسميات الفنية ما يساهم في زيادة التعاون بين دول مجلس التعاون.
يذكر ان الوفد الذي ضم مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني بدول مجلس التعاون الخليجي قام بزيارة ميدانية لمعاهد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب استمرت يومين.
وشدد الاثري في تصريح لوكالة الانباء الكويتية «كونا» أمس، على هامش لقائه مع مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني بدول مجلس التعاون الخليجي، على ضرورة الاستفادة من خبرات دول مجلس التعاون الناجحة، وتعميمها على بقية الدول لتحقيق الفائدة المثلى منها.
وقال ان الاستعانة بخبرات خليجية والافادة من تجاربها لاسيما تلك الخبرات والتجارب الناجحة تعتبر افضل من الاستعانة بخبرات دول اخرى معربا عن امله باستمرار التعاون بين دول مجلس التعاون وتبادل التجارب الناجحة واكتساب الخبرات في ما بينهم.
من جانبه، قال نائب المدير العام لقطاع شؤون التدريب في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس حجرف الحجرف في تصريح مماثل، ان الهدف من تبادل زيارات الوفود الخليجية هو نقل الخبرات والتجارب بين دول الخليج وتعميم التجارب الناجحة تعليمياً في الفضاء الخليجي، وتعزيز التواصل بين المختصين المهنيين والفنيين لتطوير عملية نقل التجارب.
واعرب المهندس الحجرف عن شكره للامانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، على الجهود التي يبذلونها في سياق تطوير وتعزيز وتوطيد العلاقات الخليجية لاسيما في المجال التعليمي والتربوي، موجها الشكر الى مساعد نائب المدير العام لشؤون التدريب في الهيئة ومنسق زيارة الوفود اسامة الدعيج على جهوده.
من جهته، قال المهندس الدعيج ان هناك توصيات خرجت بها زيارة الوفود منها التوأمة بين الهيئات وجميع المؤسسات الفنية والمهنية في دول الخليج بحيث تتم الاستفادة من التجارب والامكانات والمدربين والمتدربين اضافة الى توحيد المسميات الفنية ما يساهم في زيادة التعاون بين دول مجلس التعاون.
يذكر ان الوفد الذي ضم مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني بدول مجلس التعاون الخليجي قام بزيارة ميدانية لمعاهد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب استمرت يومين.
