عثر بحوزتهم على أداة الجريمة وحصيلة الحديد المسروق
إغلاق ملف قضية «الحارس الباكستاني» باعتقال 4 مصريين في الفروانية
أداة الجريمة وبعض المسروقات
مبالغ بيع الحديد
أفراد العصابة
أغلق رجال مباحث العاصمة ملف قضية مقتل الحارس الباكستاني التي شهدتها منطقة الدوحة منذ ثلاثة أيام بإلقاء القبض على أربعة مصريين ، اثنان منهم كانا بصدد مغادرة البلاد ، وعثر بحوزة أحدهم على «مطرقة» ومبلغ 5400 دينار باعوا بها المسروقات لشخص في كبد.
وقال مصدر امني لـ «الراي» إن رجال مباحث العاصمة بقيادة مديرهم العقيد خالد خميس وبعد تمكنهم أول من أمس من ضبط ثلاثة متهمين في الجريمة خضعوا للتحقيق وأرشدوا عن بقية شركائهم الذين هربوا بكميات من الحديد.
واستنادا إلى المصدر فقد انهمك المباحثيون في جمع المعلومات والتحريات عن الهاربين وتوصلوا إلى أنهم يتواجدون في منطقة الفروانية وتم تعميم أسمائهم على المنافذ، فيما قامت قوة بالتوجه إلى حيث يقطنون وألقوا القبض عليهم ، ليتضخ أن اثنين منهم يعتزمان السفر ، وعثر بحوزة احدهم على «مطرقة» استخدمت في ضرب المجني عليه اثناء مقاومته لهم وقاموا بتمثيل الجريمة.
وتابع المصدر أن المضبوطين كشفوا عن سرقتهم 18 حزمة حديد تزن 36 طناً، وقاموا ببيعها مقابل 5400 دينار تسلموها من شخص في كبد بعدما باعوا له المسروقات ، كما أقروا بالدورالذي قاموا به في الجريمة ، مشيرا إلى أن مدير مباحث العاصمة أوعز إلى رجاله التوجه إلى منطقة كبد لضبط المشتري واستجوابه للوقوف على حقيقة دوره في ما حصل.
وقال مصدر امني لـ «الراي» إن رجال مباحث العاصمة بقيادة مديرهم العقيد خالد خميس وبعد تمكنهم أول من أمس من ضبط ثلاثة متهمين في الجريمة خضعوا للتحقيق وأرشدوا عن بقية شركائهم الذين هربوا بكميات من الحديد.
واستنادا إلى المصدر فقد انهمك المباحثيون في جمع المعلومات والتحريات عن الهاربين وتوصلوا إلى أنهم يتواجدون في منطقة الفروانية وتم تعميم أسمائهم على المنافذ، فيما قامت قوة بالتوجه إلى حيث يقطنون وألقوا القبض عليهم ، ليتضخ أن اثنين منهم يعتزمان السفر ، وعثر بحوزة احدهم على «مطرقة» استخدمت في ضرب المجني عليه اثناء مقاومته لهم وقاموا بتمثيل الجريمة.
وتابع المصدر أن المضبوطين كشفوا عن سرقتهم 18 حزمة حديد تزن 36 طناً، وقاموا ببيعها مقابل 5400 دينار تسلموها من شخص في كبد بعدما باعوا له المسروقات ، كما أقروا بالدورالذي قاموا به في الجريمة ، مشيرا إلى أن مدير مباحث العاصمة أوعز إلى رجاله التوجه إلى منطقة كبد لضبط المشتري واستجوابه للوقوف على حقيقة دوره في ما حصل.
