تفاعلاً مع ما نشرته «الراي» عن قرار «البلدية»
السور: نعارض بشدة إزالة خيم المنازل
تفاعلاً مع ما نشرته «الراي» بشأن قرار إزالة الخيام من أمام المنازل، طالب عضو المجلس البلدي نايف السور وزير البلدية بوقف القرار باعتبارها «المتنفس الوحيد لكبار السن والمعاقين».
وقال السور في تصريح أمس: «نعارض وبشده مبدأ البلدية بإزالة الخيام من امام منازل المواطنين، لاسيما انها المتنفس الوحيد لكبار السن وفئات المعاقيين»، مطالباً وزير البلدية بـ»السماح بإقامة المخيمات امام المنازل فترة التخييم من الاول من نوفمبر حتى نهاية مارس».
وأكد أن «البلديه تواجه فوضى عارمة في حملتها لترخيص المخيمات»، موضحا ان «المراكز التي حددتها البلديه في مختلف المحافظات لمراجعة اصحاب المخيمات باتت مزدحمه للغايه دون انتاج او انجاز من المشرفين عن العمل».
واستطرد: «حذرنا سابقاً وسط قلة خبرة البلديه وموظفيها الذين باتوا في حيرة من امرهم امام هذا الكم الهائل من المراجعين لترخيص مخيماتهم»، موضحا ان «التخبط واضح في هذا الجانب وعلى البلدية التراجع عن قرارها غير المدروس».
وبين ان «خلال السنوات الماضية كانت عملية التخييم منظمة دون تدخل البلدية، الا ان الامور زادت تعقيدا بعد محاولات البلدية تنظيم المخيمات مع يقين اغلب مسؤوليها ان الامور ستفلت عن زمامها خلال الايام المقبلة»، مطالبا وزير البلدية ومديرها العام «التوجه إلى مراكز ترخيص المخيمات لمشاهدة الفوضى والمواعيد المؤجلة للتخييم والمواعيد المتأخرة لترخيص المخيمات».
وقال السور في تصريح أمس: «نعارض وبشده مبدأ البلدية بإزالة الخيام من امام منازل المواطنين، لاسيما انها المتنفس الوحيد لكبار السن وفئات المعاقيين»، مطالباً وزير البلدية بـ»السماح بإقامة المخيمات امام المنازل فترة التخييم من الاول من نوفمبر حتى نهاية مارس».
وأكد أن «البلديه تواجه فوضى عارمة في حملتها لترخيص المخيمات»، موضحا ان «المراكز التي حددتها البلديه في مختلف المحافظات لمراجعة اصحاب المخيمات باتت مزدحمه للغايه دون انتاج او انجاز من المشرفين عن العمل».
واستطرد: «حذرنا سابقاً وسط قلة خبرة البلديه وموظفيها الذين باتوا في حيرة من امرهم امام هذا الكم الهائل من المراجعين لترخيص مخيماتهم»، موضحا ان «التخبط واضح في هذا الجانب وعلى البلدية التراجع عن قرارها غير المدروس».
وبين ان «خلال السنوات الماضية كانت عملية التخييم منظمة دون تدخل البلدية، الا ان الامور زادت تعقيدا بعد محاولات البلدية تنظيم المخيمات مع يقين اغلب مسؤوليها ان الامور ستفلت عن زمامها خلال الايام المقبلة»، مطالبا وزير البلدية ومديرها العام «التوجه إلى مراكز ترخيص المخيمات لمشاهدة الفوضى والمواعيد المؤجلة للتخييم والمواعيد المتأخرة لترخيص المخيمات».
