العنزي: الأمير مثال للكرم
الكويت تتبرع بنصف مليون دولار للجامعة الإسلامية العالمية في باكستان
•الدريويش: نقدّر الدعم السخي من الكويت عبر سفارتها في إسلام آباد وما توفره لنا من مساعدات
كونا - قدمت الكويت عبر سفارتها في باكستان أمس مساعدة مالية بقيمة نصف مليون دولار للجامعة الإسلامية العالمية في إسلام آباد.
وقال رئيس الجامعة الدكتور أحمد يوسف الدريويش في تصريح على هامش حفل اقامته سفارة الكويت في اسلام آباد بهذه المناسبة «اننا نقدر الدعم السخي المقدم لنا من الكويت عبر سفارتها في باكستان وما توفره لنا من مساعدات».
وأشار الدريويش الى تاريخ التعاون الممتد منذ فترة طويلة بين الكويت والجامعة الإسلامية العالمية ومساهمات الكويت للجامعة في العديد من المناسبات والتي كان من بينها بناء سكن لطلاب الجامعة.
وانتهز رئيس الجامعة وهو سعودي الجنسية هذه المناسبة للتعبير عن شكره وامتنانه لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد وللكويت حكومة وشعبا لتوفير السبل الكفيلة لدعم رسالة الجامعة «لاسيما وانها واحدة من ابرز المؤسسات الأكاديمية الرائدة في العالم الاسلامي».
من جانبه، قال سفيرالكويت لدى باكستان نواف عبدالعزيز العنزي عقب تسليمه شيكا بالمساعدة المالية لرئيس الجامعة ان سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يحمل على عاتقه قضايا الأمة الإسلامية ليس في باكستان فحسب بل في العالم كله» مشيرا إلى أن سموه «أصبح منارة للـــعالم الإســـلامي فـــي العـــمل الإنساني ومثالا للكرم».
وأضاف العنزي أن «الجامعة الاسلامية تتمتع برعاية واهتمام رئيسها الدكتور أحمد الدريويش» مشيدا بالجـــهود التي يبذلها في مجـــال العلم والــــثــقافة التي تـــقدمها الجامـــعة لأبناء المسلمين ومثمنا في الوقت نـــفســه الــعــلاقات الأخوية الــتي تــربــط السعودية بالكويت.
وقال رئيس الجامعة الدكتور أحمد يوسف الدريويش في تصريح على هامش حفل اقامته سفارة الكويت في اسلام آباد بهذه المناسبة «اننا نقدر الدعم السخي المقدم لنا من الكويت عبر سفارتها في باكستان وما توفره لنا من مساعدات».
وأشار الدريويش الى تاريخ التعاون الممتد منذ فترة طويلة بين الكويت والجامعة الإسلامية العالمية ومساهمات الكويت للجامعة في العديد من المناسبات والتي كان من بينها بناء سكن لطلاب الجامعة.
وانتهز رئيس الجامعة وهو سعودي الجنسية هذه المناسبة للتعبير عن شكره وامتنانه لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد وللكويت حكومة وشعبا لتوفير السبل الكفيلة لدعم رسالة الجامعة «لاسيما وانها واحدة من ابرز المؤسسات الأكاديمية الرائدة في العالم الاسلامي».
من جانبه، قال سفيرالكويت لدى باكستان نواف عبدالعزيز العنزي عقب تسليمه شيكا بالمساعدة المالية لرئيس الجامعة ان سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يحمل على عاتقه قضايا الأمة الإسلامية ليس في باكستان فحسب بل في العالم كله» مشيرا إلى أن سموه «أصبح منارة للـــعالم الإســـلامي فـــي العـــمل الإنساني ومثالا للكرم».
وأضاف العنزي أن «الجامعة الاسلامية تتمتع برعاية واهتمام رئيسها الدكتور أحمد الدريويش» مشيدا بالجـــهود التي يبذلها في مجـــال العلم والــــثــقافة التي تـــقدمها الجامـــعة لأبناء المسلمين ومثمنا في الوقت نـــفســه الــعــلاقات الأخوية الــتي تــربــط السعودية بالكويت.
