مسؤولة أميركية تثني على جهود الحكومة الكويتية الخاصة ببرنامج البعثات الدراسية
اثنت مساعدة وزير الخارجية الاميركي للشؤون التعليمية والثقافية ايفان ريان على "جهود الحكومة الكويتية الخاصة بزيادة عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في الولايات المتحدة الاميركية".
وذكرت ريان في مؤتمر صحافي "أود بهذه المناسبة ان اثني على الحكومة الكويتية حيث لديها برنامج بعثات قوي جدا، وان العديد من الطلبة الكويتيين يدرسون في الولايات المتحدة".
واشارت الى انها اجتمعت هذا الصباح مع مسؤولين في وزارة التعليم العالي الكويتية مضيفة "وأنا أعلم أن الولايات المتحدة هي الوجهة رقم واحد للطلبة الكويتيين ضمن قائمتهم للدراسة".
واعربت المسؤولة الاميركية عن تطلعها "لزيادة عدد الطلبة الذين يأتون الى الولايات المتحدة من اجل الدراسة". وعن رؤيتها حول اهمية البرامج التعليمية الخاصة بتبادل الطلاب، قالت ريان "نحصل منها على منافع كثيرة لاسيما في الحصول على الخبرات التعليمية والثقافية"، مضيفة: ان مثل هذه الامور تسمح ببناء الجسور "لكي نكون جميعا على تواصل".
وقد التقت المسؤولة قبل هذا المؤتمر بالعديد من المشاركين في هذه البرامج ومن شاركوا فيها وانضموا سابقا. وعن اجتماعها مع خريجين كويتيين قدامى استفادوا من هذه البرامج علقت قائلة "كان امرا رائعا الاستماع اليهم وعن خبراتهم حيث انهم شاركوا في العديد من هذه البرامج وكيف عادوا ونشروا ما تعلموه".
وتابعت: "نحصل على الاقتراحات المهمة عند الاستماع لهؤلاء الخريجين عندما يتحدثون لاسيما تنظيم محاضرات في جامعة الكويت لعرض خبراتهم للطلبة وما تعلموه واستفادوا منه".
واشارت الى ان "من النقاط التي تمت مناقشتها الريادة في الاعمال وكيف لبرامج الريادة ان تساعد الكويتيين هنا على البدء في مشاريع او اعمال تجارية لاسيما وانني علمت ان هناك قطاعا للريادة جديدا في الكويت".
وذكرت ريان في مؤتمر صحافي "أود بهذه المناسبة ان اثني على الحكومة الكويتية حيث لديها برنامج بعثات قوي جدا، وان العديد من الطلبة الكويتيين يدرسون في الولايات المتحدة".
واشارت الى انها اجتمعت هذا الصباح مع مسؤولين في وزارة التعليم العالي الكويتية مضيفة "وأنا أعلم أن الولايات المتحدة هي الوجهة رقم واحد للطلبة الكويتيين ضمن قائمتهم للدراسة".
واعربت المسؤولة الاميركية عن تطلعها "لزيادة عدد الطلبة الذين يأتون الى الولايات المتحدة من اجل الدراسة". وعن رؤيتها حول اهمية البرامج التعليمية الخاصة بتبادل الطلاب، قالت ريان "نحصل منها على منافع كثيرة لاسيما في الحصول على الخبرات التعليمية والثقافية"، مضيفة: ان مثل هذه الامور تسمح ببناء الجسور "لكي نكون جميعا على تواصل".
وقد التقت المسؤولة قبل هذا المؤتمر بالعديد من المشاركين في هذه البرامج ومن شاركوا فيها وانضموا سابقا. وعن اجتماعها مع خريجين كويتيين قدامى استفادوا من هذه البرامج علقت قائلة "كان امرا رائعا الاستماع اليهم وعن خبراتهم حيث انهم شاركوا في العديد من هذه البرامج وكيف عادوا ونشروا ما تعلموه".
وتابعت: "نحصل على الاقتراحات المهمة عند الاستماع لهؤلاء الخريجين عندما يتحدثون لاسيما تنظيم محاضرات في جامعة الكويت لعرض خبراتهم للطلبة وما تعلموه واستفادوا منه".
واشارت الى ان "من النقاط التي تمت مناقشتها الريادة في الاعمال وكيف لبرامج الريادة ان تساعد الكويتيين هنا على البدء في مشاريع او اعمال تجارية لاسيما وانني علمت ان هناك قطاعا للريادة جديدا في الكويت".