طوابير السيارات أغلقت الطرق وزادت من المعاناة المتجددة
عادت الحياة للمدارس... فاختنقت الشوارع!
عاد الطلاب إلى المدارس والاختناقات إلى الشوارع (تصوير موسى عياش)
طابور طويل من الزحام
محاصر من كل اتجاه
كما لو كان بداية عام دراسي جديد، كان يوم أمس الأحد على موعد مع المعاناة المرورية، بعد استأنف نحو 638 ألف طالب وطالبة الدراسة في مدارسهم الحكومية والخاصة بعد عطلة عيد الأضحى المبارك التي استمرت نحو 9 أيام، قاموا هم بتمديدها «إجباريا» أسبوعا آخر في بعض المناطق قبل بدايتها.
ومع عودة الطلبة غصت الشوارع بمئات السيارات التي وقفت مشلولة الحركة وسط الزحام، الذي رصدته عدسة «الراي» فيما قال الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد لـ»الراي» أن نسبة الغياب ضئيلة في المناطق التعليمية كافة وأن الوزارة ستطبق بنود اللائحة على المتغيبين بغير عذر طبي ولا تهاون في هذا الأمر.
وتصاعدت شكاوى أولياء الأمور من تكرار ظاهرة الزحام والاختناقات مناشدين الجهات المسؤولة البحث عن حلول تجنبهم هذا الهم اليومي الذي يتسبب لهم في ارتفاع الضغط والسكر، وقد يصيب بالجلطة!
ومع عودة الطلبة غصت الشوارع بمئات السيارات التي وقفت مشلولة الحركة وسط الزحام، الذي رصدته عدسة «الراي» فيما قال الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد لـ»الراي» أن نسبة الغياب ضئيلة في المناطق التعليمية كافة وأن الوزارة ستطبق بنود اللائحة على المتغيبين بغير عذر طبي ولا تهاون في هذا الأمر.
وتصاعدت شكاوى أولياء الأمور من تكرار ظاهرة الزحام والاختناقات مناشدين الجهات المسؤولة البحث عن حلول تجنبهم هذا الهم اليومي الذي يتسبب لهم في ارتفاع الضغط والسكر، وقد يصيب بالجلطة!