وفرت أجهزة ومعدات جديدة في ملاعبها خلف أبراج الكويت
«بينت بول» تطور ألعابها بمناسبة عيد الأضحى
المشاركون في إحدى الألعاب
أشار مدير التسويق والعلاقات العامة في مدينة الألعاب «بينت بول» والخبير السياحي أحمد سنجاب، إلى ازدياد وتيرة الاستثمار في المشاريع السياحية في دولة الكويت، من خلال إقامة مشاريع جديدة، أو من خلال تطوير وتوسعة المشاريع السياحية القائمة، التي تستقطب المواطنين والمقيمين والسياح القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال سنجاب في تصريح صحافي بمناسبة عطلة عيد الأضحى المبارك، إن اهتمام القطاع الخاص بإقامة أو تطوير مشاريع سياحية نبع من ازدياد عدد المهتمين بالسياحة الداخلية، بالإضافة الى قدوم سياح من السعودية والبحرين وقطر للسياحة في الكويت خلال عطلة نهاية الأسبوع، أو في الأعياد والإجازات الأخرى. ولفت إلى أن حركة التطور الكبيرة التي قامت بها مدينة الألعاب «بينت بول»، وما استثمرته من أموال جاء لمواكبة التطور وكل ما هو جديد في عالم «بينت بول»، وهو أمر يساهم في تعزيز مفهوم السياحة الداخلية. وأضاف سنجاب أن الشركة المالكة للمشروع أنهت جميع عمليات التطوير والتحديث استعداداً لموسم وعطلة عيد الأضحى المبارك، من خلال توفير وإدخال أدوات ومكونات جديدة للمشروع تدخل الخدمة للمرة الأولى تتمثل في أجهزة ومعدات خاصة بمثل هذا النوع من الألعاب التنافسية الشيقة داخل ملاعبها الخاصة الواقعة خلف أبراج الكويت، بالإضافة إلى تطوير المنشآت الخاصة بالمشروع من ملاعب وحواجز وقلاع وحصون، التي تتكون منها الألعاب، إلى جانب جلب أسلحة ومعدات حربية جديدة ومتطورة وصديقة للإنسان.
وأضاف أن الشركة دأبت منذ بدء نشاطها على توفير كل ما هو جديد ومتطور، من اجهزة وأدوات حديثة خاصة بهذا النوع من الألعاب الفريدة من نوعها في الكويت.
وأوضح سنجاب أنه تم تجهيز الملعب بمعايير تتناسب مع نمط ملاعب بينت بول العالمية، وتم وضع قلاع جديدة تحيط بجميع أطراف الملاعب لتحصين اللاعب وحمايته، وزيادة أعداد الحكام المدربين لتحكيم المباريات بصورة أفضل مما كانت عليه سابقا، إلى جانب إضافة أسلحة هوائية جديدة بمميزات أعلى وأفضل من حيث السرعة والدقة، بحيث يمكن للعميل التحكم بها بسهولة، لافتاً إلى تعدّد الأسلحة الهوائية لتتناسب مع جميع الفئات العمرية من سن 7 سنوات وما فوق، وتخصيص ملاعب للعائلات. وأشار سنجاب الى أن «بينت بول» الرائدة في الألعاب التنافسية أثبتت أنها مكان مثالي للافراد والمجموعات لاكتشاف مهاراتهم الذاتية، وقدرتهم على التخطيط وخوض منافسات حامية، ومواجهة تحديات عديدة للفوز باللعبة وسط اجواء مليئة بالحيوية، منوهاً إلى أن هذه الألعاب تحتاج إلى مهارات فكرية يستطيع من خلالها اللاعبون التخطيط واستخدام براعتهم، في المراوغة والحيلة لهزيمة الفريق المنافس وتحقيق الفوز.
وقال سنجاب في تصريح صحافي بمناسبة عطلة عيد الأضحى المبارك، إن اهتمام القطاع الخاص بإقامة أو تطوير مشاريع سياحية نبع من ازدياد عدد المهتمين بالسياحة الداخلية، بالإضافة الى قدوم سياح من السعودية والبحرين وقطر للسياحة في الكويت خلال عطلة نهاية الأسبوع، أو في الأعياد والإجازات الأخرى. ولفت إلى أن حركة التطور الكبيرة التي قامت بها مدينة الألعاب «بينت بول»، وما استثمرته من أموال جاء لمواكبة التطور وكل ما هو جديد في عالم «بينت بول»، وهو أمر يساهم في تعزيز مفهوم السياحة الداخلية. وأضاف سنجاب أن الشركة المالكة للمشروع أنهت جميع عمليات التطوير والتحديث استعداداً لموسم وعطلة عيد الأضحى المبارك، من خلال توفير وإدخال أدوات ومكونات جديدة للمشروع تدخل الخدمة للمرة الأولى تتمثل في أجهزة ومعدات خاصة بمثل هذا النوع من الألعاب التنافسية الشيقة داخل ملاعبها الخاصة الواقعة خلف أبراج الكويت، بالإضافة إلى تطوير المنشآت الخاصة بالمشروع من ملاعب وحواجز وقلاع وحصون، التي تتكون منها الألعاب، إلى جانب جلب أسلحة ومعدات حربية جديدة ومتطورة وصديقة للإنسان.
وأضاف أن الشركة دأبت منذ بدء نشاطها على توفير كل ما هو جديد ومتطور، من اجهزة وأدوات حديثة خاصة بهذا النوع من الألعاب الفريدة من نوعها في الكويت.
وأوضح سنجاب أنه تم تجهيز الملعب بمعايير تتناسب مع نمط ملاعب بينت بول العالمية، وتم وضع قلاع جديدة تحيط بجميع أطراف الملاعب لتحصين اللاعب وحمايته، وزيادة أعداد الحكام المدربين لتحكيم المباريات بصورة أفضل مما كانت عليه سابقا، إلى جانب إضافة أسلحة هوائية جديدة بمميزات أعلى وأفضل من حيث السرعة والدقة، بحيث يمكن للعميل التحكم بها بسهولة، لافتاً إلى تعدّد الأسلحة الهوائية لتتناسب مع جميع الفئات العمرية من سن 7 سنوات وما فوق، وتخصيص ملاعب للعائلات. وأشار سنجاب الى أن «بينت بول» الرائدة في الألعاب التنافسية أثبتت أنها مكان مثالي للافراد والمجموعات لاكتشاف مهاراتهم الذاتية، وقدرتهم على التخطيط وخوض منافسات حامية، ومواجهة تحديات عديدة للفوز باللعبة وسط اجواء مليئة بالحيوية، منوهاً إلى أن هذه الألعاب تحتاج إلى مهارات فكرية يستطيع من خلالها اللاعبون التخطيط واستخدام براعتهم، في المراوغة والحيلة لهزيمة الفريق المنافس وتحقيق الفوز.