ندوة نظمتها شركة فوزية سلطان التعليمية برعاية «صناعات الغانم»
«الأميركية» استضافت المعلمين الجدد: ... «مرحباً بكم في الكويت»
لقطة جماعية للمعلمين الجدد في مسرح الجامعة الأميركية
استضاف مركز التعليم المستمر في الجامعة الأميركية في الكويت، نحو 250 معلماً ممن وصلوا أخيرا إلى الكويت للتدريس في المدارس المحلية الأميركية والكندية وثنائية اللغة.
وعقدت شركة فوزية سلطان التعليمية والحلول المتخصصة، ندوة مسائية للمعلمين الوافدين حديثاً من جميع أنحاء العالم، تحت عنوان «مرحباً بكم في الكويت»، ولتعريفهم بالعادات والثقافة المحلية.
ورعت شركة صناعات الغانم الندوة، التي تحدث بها مدير التطوير التنظيمي بشركة صناعات الغانم، آندي فينش، مؤكداً على «التزام الشركة طويل الأجل بتشجيع المبادرات التعليمية كجزء لا يتجزأ من تنمية الشباب في الكويت».
وقالت منسق التطوير المهني في شركة فوزية سلطان التعليمية ليندا عبدالرحيم، ان «الغرض الأساسي من الندوة هو مساعدة المعلمين الوافدين حديثاً على الشعور بالترحاب وعدم الغربة، ليس في مدارسهم فحسب، بل وكذلك في المجتمع الكويتي».
واضافت «يعد المعلمون جزءا مهماً من الحياة اليومية لأطفالنا، لذلك من الضروري أن يشعروا بالاستقرار وكيفية التعامل والحصول على كل ما يحتاجونه، ويكتشفوا الأنشطة العديدة المتاحة لسكان الكويت».
وخلال الندوة، تم تقديم نصائح للمعلمين الجدد عن كيفية التواصل الفعال مع الطلاب المحليين، وكيفية تهيئة حياتهم الجديدة في الكويت.
وقدمت المستشارة في مركز سور للعلاج والتقييم المهني، الدكتورة سوزانا شيلينبرج، للمعلمين النصيحة عن طرق التعامل مع «الصدمة الثقافية» المحتملة التي يمكن أن ترتبط بالانتقال إلى بلد جديد.
وشارك عدد من المنظمات المحلية في تقديم المعلومات عن مجموعة متنوعة من الأنشطة المتاحة في الكويت، والمجموعات التطوعية العديدة التي يمكن للمعلمين الانضمام إليها، وتفاعل ممثلون من الشركات التعليمية مع المعلمين الجدد، وشرحوا لهم عروض منتجاتهم وخدماتهم.
وعقدت شركة فوزية سلطان التعليمية والحلول المتخصصة، ندوة مسائية للمعلمين الوافدين حديثاً من جميع أنحاء العالم، تحت عنوان «مرحباً بكم في الكويت»، ولتعريفهم بالعادات والثقافة المحلية.
ورعت شركة صناعات الغانم الندوة، التي تحدث بها مدير التطوير التنظيمي بشركة صناعات الغانم، آندي فينش، مؤكداً على «التزام الشركة طويل الأجل بتشجيع المبادرات التعليمية كجزء لا يتجزأ من تنمية الشباب في الكويت».
وقالت منسق التطوير المهني في شركة فوزية سلطان التعليمية ليندا عبدالرحيم، ان «الغرض الأساسي من الندوة هو مساعدة المعلمين الوافدين حديثاً على الشعور بالترحاب وعدم الغربة، ليس في مدارسهم فحسب، بل وكذلك في المجتمع الكويتي».
واضافت «يعد المعلمون جزءا مهماً من الحياة اليومية لأطفالنا، لذلك من الضروري أن يشعروا بالاستقرار وكيفية التعامل والحصول على كل ما يحتاجونه، ويكتشفوا الأنشطة العديدة المتاحة لسكان الكويت».
وخلال الندوة، تم تقديم نصائح للمعلمين الجدد عن كيفية التواصل الفعال مع الطلاب المحليين، وكيفية تهيئة حياتهم الجديدة في الكويت.
وقدمت المستشارة في مركز سور للعلاج والتقييم المهني، الدكتورة سوزانا شيلينبرج، للمعلمين النصيحة عن طرق التعامل مع «الصدمة الثقافية» المحتملة التي يمكن أن ترتبط بالانتقال إلى بلد جديد.
وشارك عدد من المنظمات المحلية في تقديم المعلومات عن مجموعة متنوعة من الأنشطة المتاحة في الكويت، والمجموعات التطوعية العديدة التي يمكن للمعلمين الانضمام إليها، وتفاعل ممثلون من الشركات التعليمية مع المعلمين الجدد، وشرحوا لهم عروض منتجاتهم وخدماتهم.