«الصداقة البرلمانية» الكويتية - التشيكية تطلب دعم الإعفاء من تأشيرة الاتحاد الأوروبي
جانب من الاجتماع
تكريم
كونا - أجرى وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الثانية برئاسة نائب رئيس مجلس الأمة مبارك الخرينج، سلسلة من اللقاءات الرسمية مع المسؤولين الحكوميين والبرلمانيين، تهدف إلى تعزيز التعاون البرلماني وتطوير العلاقات الثنائية بين الكويت وجمهورية التشيك.
واستهل الوفد البرلماني لقاءاته التي حضرها سفير الكويت لدى التشيك أيمن العدساني، باجتماع مع نائب وزير الخارجية التشيكي مارتين تلابل، تم خلاله بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل تطوير علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وتناول اللقاء مسألة دعم ترشيح الكويت كعضو غير دائم في مجلس الامن الدولي للدورة (2018 - 2019) في الانتخابات المقررة في العام 2017، اضافة الى موضوع دعم جهود اعفاء المواطنين الكويتيين من تأشيرة الدخول الى دول الاتحاد الاوروبي.
واشاد نائب وزير الخارجية التشيكي عقب اللقاء بمستوى العلاقات المتميزة بين الكويت وجمهورية التشيك، مشيرا الى ان بلاده التي احتفلت هذا العام بمرور 50 عاما على اقامة علاقاتهما الديبلوماسية مع الكويت تتطلع الى تطوير هذه العلاقات وتوطيدها في مختلف المجالات.
وردا على سؤال حول موقف بلاده من دعم ترشيح الكويت لمنصب غير دائم في مجلس الامن، قال تلابل انه «سيرفع هذه النقطة لاحقا الى وزير الخارجية والى مجلس الوزراء للنظر فيها»، مؤكدا اعتزاز بلاده بالعلاقات القائمة بين البلدين على الاحترام المتبادل والتعاون البناء في مختلف المجالات.
وحث الوفد الكويتي الحكومة التشيكية على تسهيل عملية اصدار تأشيرات طويلة الامد حيث ان التأشيرات السياحية لا تتجاوز ثلاثة اشهر، وذلك اسوة بالتسهيلات التي اتخذتها الحكومة الكويتية لصالح مواطني جمهورية التشيك الذين بات بإمكانهم الحصول على التأشيرة لدى وصولهم الى دولة الكويت عبر المنافذ.
واقامت رئيسة مجموعة الصداقة المشتركة لمنطقة الشرق الأوسط مارغيتا بالاشيتوكوفا مأدبة غداء على شرف الوفد البرلماني الكويتي، مثمنة الدور الحيوي الذي يلعبه سفير الكويت لدى التشيك في تعزيز العلاقات بين البلدين.
وتم خلال اللقاء بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك ومناقشة السبل الكفيلة بدفع وتطوير علاقات التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات اضافة الى تبادل الهدايا التذكارية.
واستقبل كل من وزير الصناعة والتجارة التشيكي جان فلاديك ونائب رئيس البرلمان بيتر غلازديك وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الثانية في مقر البرلمان، وذلك خلال لقاءين منفصلين، تم التركيز فيهما على تعزيز العلاقات التجارية وتوجيه الشركات ورؤوس الاموال الكويتية للاستثمار في جمهورية التشيك، اضافة الى سبل تطوير العلاقات البرلمانية بين البلدين.
واشاد نائب رئيس البرلمان التشيكي بالتجربة البرلمانية الكويتية الرائدة في العالم العربي، مؤكدا اهمية الزيارة التي يقوم بها الوفد البرلماني الكويتي في تعزيز الروابط وخاصة البرلمانية بين البلدين الصديقين، واصفا العلاقات الثنائية بين البلدين بأنها جيدة وفي تطور مستمر.
ورحب بالدعوة التي وجهها اليه الوفد البرلماني الكويتي لزيارة الكويت، معربا عن قناعته بان مثل هذه اللقاءات بين برلمانيي البلدين تمثل إضافة مهمة لتعزيز العلاقات المتميزة، مشددا على أهمية مواصلتها في المستقبل.
وتتزامن هذه اللقاءات الرسمية لوفد الصداقة البرلمانية الى التشيك مع مرور 50 عاما على إقامة العلاقات الديبلوماسية بين الكويت والتشيك اللتين احتفلتا بهذه المناسبة في مايو الفائت، ما يؤكد متانة العلاقات التاريخية التي تربط البلدين منذ عقود.
وكانت الكويت والتشيك وقعتا العديد من الاتفاقيات في مجالات مختلفة بينها منع الازدواج الضريبي وتشجيع الاستثمار وفتح الأجواء والصحة والسياحة.
وكان وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الثانية قد وصل أمس إلى براغ في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون البرلماني وتطوير العلاقات الثنائية بين الكويت وجمهورية التشيك.
ويضم الوفد البرلماني كلا من النواب صالح احمد عاشور وماجد موسى المطيري ومحمد ناصر الجبري فيما يرافق الوفد موفدان من الأمانة العامة لمجلس الأمة.
واستهل الوفد البرلماني لقاءاته التي حضرها سفير الكويت لدى التشيك أيمن العدساني، باجتماع مع نائب وزير الخارجية التشيكي مارتين تلابل، تم خلاله بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل تطوير علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وتناول اللقاء مسألة دعم ترشيح الكويت كعضو غير دائم في مجلس الامن الدولي للدورة (2018 - 2019) في الانتخابات المقررة في العام 2017، اضافة الى موضوع دعم جهود اعفاء المواطنين الكويتيين من تأشيرة الدخول الى دول الاتحاد الاوروبي.
واشاد نائب وزير الخارجية التشيكي عقب اللقاء بمستوى العلاقات المتميزة بين الكويت وجمهورية التشيك، مشيرا الى ان بلاده التي احتفلت هذا العام بمرور 50 عاما على اقامة علاقاتهما الديبلوماسية مع الكويت تتطلع الى تطوير هذه العلاقات وتوطيدها في مختلف المجالات.
وردا على سؤال حول موقف بلاده من دعم ترشيح الكويت لمنصب غير دائم في مجلس الامن، قال تلابل انه «سيرفع هذه النقطة لاحقا الى وزير الخارجية والى مجلس الوزراء للنظر فيها»، مؤكدا اعتزاز بلاده بالعلاقات القائمة بين البلدين على الاحترام المتبادل والتعاون البناء في مختلف المجالات.
وحث الوفد الكويتي الحكومة التشيكية على تسهيل عملية اصدار تأشيرات طويلة الامد حيث ان التأشيرات السياحية لا تتجاوز ثلاثة اشهر، وذلك اسوة بالتسهيلات التي اتخذتها الحكومة الكويتية لصالح مواطني جمهورية التشيك الذين بات بإمكانهم الحصول على التأشيرة لدى وصولهم الى دولة الكويت عبر المنافذ.
واقامت رئيسة مجموعة الصداقة المشتركة لمنطقة الشرق الأوسط مارغيتا بالاشيتوكوفا مأدبة غداء على شرف الوفد البرلماني الكويتي، مثمنة الدور الحيوي الذي يلعبه سفير الكويت لدى التشيك في تعزيز العلاقات بين البلدين.
وتم خلال اللقاء بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك ومناقشة السبل الكفيلة بدفع وتطوير علاقات التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات اضافة الى تبادل الهدايا التذكارية.
واستقبل كل من وزير الصناعة والتجارة التشيكي جان فلاديك ونائب رئيس البرلمان بيتر غلازديك وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الثانية في مقر البرلمان، وذلك خلال لقاءين منفصلين، تم التركيز فيهما على تعزيز العلاقات التجارية وتوجيه الشركات ورؤوس الاموال الكويتية للاستثمار في جمهورية التشيك، اضافة الى سبل تطوير العلاقات البرلمانية بين البلدين.
واشاد نائب رئيس البرلمان التشيكي بالتجربة البرلمانية الكويتية الرائدة في العالم العربي، مؤكدا اهمية الزيارة التي يقوم بها الوفد البرلماني الكويتي في تعزيز الروابط وخاصة البرلمانية بين البلدين الصديقين، واصفا العلاقات الثنائية بين البلدين بأنها جيدة وفي تطور مستمر.
ورحب بالدعوة التي وجهها اليه الوفد البرلماني الكويتي لزيارة الكويت، معربا عن قناعته بان مثل هذه اللقاءات بين برلمانيي البلدين تمثل إضافة مهمة لتعزيز العلاقات المتميزة، مشددا على أهمية مواصلتها في المستقبل.
وتتزامن هذه اللقاءات الرسمية لوفد الصداقة البرلمانية الى التشيك مع مرور 50 عاما على إقامة العلاقات الديبلوماسية بين الكويت والتشيك اللتين احتفلتا بهذه المناسبة في مايو الفائت، ما يؤكد متانة العلاقات التاريخية التي تربط البلدين منذ عقود.
وكانت الكويت والتشيك وقعتا العديد من الاتفاقيات في مجالات مختلفة بينها منع الازدواج الضريبي وتشجيع الاستثمار وفتح الأجواء والصحة والسياحة.
وكان وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الثانية قد وصل أمس إلى براغ في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون البرلماني وتطوير العلاقات الثنائية بين الكويت وجمهورية التشيك.
ويضم الوفد البرلماني كلا من النواب صالح احمد عاشور وماجد موسى المطيري ومحمد ناصر الجبري فيما يرافق الوفد موفدان من الأمانة العامة لمجلس الأمة.
