«تقديراً لما قدمه سموّه من جهود كبيرة دعماً للأعمال الإنسانية حول العالم»
«السفراء»: التكريم الأممي للأمير مستحق وعن جدارة
جانب من السفراء لدى لقائهم سمو الأمير لتقديم التهنئة بالتكريم الأممي
• السفير السعودي: لمست عن قرب حرص سمو الأمير والكويت على دعم العمل الإنساني والإغاثي
• الأميركي: فرصة طيبة لتهنئة الكويت وأميرها وتعاوننا الإنساني سيستمر
• المصري: للكويت وأميرها لمسات وبصمات واضحة لتضميد الجراح ورعاية منكوبي العالم
• الإماراتي: تاريخ قديم في دعم العمل الانساني عززه التكريم الذي جاء من أكبر منظمة عالمية
• القطري: تكريم مستحق للجهود الواضحة والمبذولة في العمل الإنساني في شتى أنحاء العالم
• الاسترالي: الأمير أظهر أعمالاً إنسانية عظيمة من خلال المؤتمرات الاقليمية والدولية التي استضافتها الكويت
• الأميركي: فرصة طيبة لتهنئة الكويت وأميرها وتعاوننا الإنساني سيستمر
• المصري: للكويت وأميرها لمسات وبصمات واضحة لتضميد الجراح ورعاية منكوبي العالم
• الإماراتي: تاريخ قديم في دعم العمل الانساني عززه التكريم الذي جاء من أكبر منظمة عالمية
• القطري: تكريم مستحق للجهود الواضحة والمبذولة في العمل الإنساني في شتى أنحاء العالم
• الاسترالي: الأمير أظهر أعمالاً إنسانية عظيمة من خلال المؤتمرات الاقليمية والدولية التي استضافتها الكويت
كونا- أكد عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعتمدين لدى البلاد ان التكريم الأممي لسمو الأمير الشيخ صباح الاحمد «قائدا للعمل الانساني» أمر مستحق وعن جدارة.
وأعرب السفراء في تصريحات متفرقة، عقب استقبال سمو الأمير لهم أمس عن خالص التهنئة لسموه بالتكريم الاممي، تقديرا لما قدمه من جهود كبيرة دعما للاعمال الانسانية حول العالم.
وقال سفير المملكة العربية السعودية لدى البلاد عبدالعزيز الفايز ان هذا الاختيار مقدر ومستحق لسموه، لما له من باع طويل في دعم الاعمال الانسانية والاغاثية والتنموية حول العالم، ولما لدولة الكويت من دور في احتضان العديد من المؤتمرات العالمية والاقليمية لدعم الاعمال الانسانية بصورة عامة والاغاثية وخصوصا الانمائية.
وأضاف الفايز انه تلمس عن قرب من خلال مشاركته في تلك المؤتمرات حرص سمو أمير البلاد والكويت على دعم العمل الانساني والاغاثي، مهنئا سموه على هذا التقدير المستحق ومتمنيا له دوام الصحة والعافية وللكويت دوام الاستقرار والازدهار والرفاه وللشعب الكويتي دوام العزة.
من جانبه، أكد سفير الولايات المتحدة الاميركية لدى البلاد دوغلاس سليمان أن التعاون بين بلاده ودولة الكويت في المجال الانساني سيستمر، لافتا إلى أن اللقاء بسمو الامير «فرصة طيبة لتهنئة سموه بتسميته قائدا للعمل الانساني والكويت مركزا للعمل الانساني».
من جهته، أشاد سفير جمهورية مصر العربية لدى البلاد عبدالكريم سليمان بهذا الانجاز «التاريخي غير المسبوق الذي حققه سمو أمير دولة الكويت وهو تقدير أممي مستحق ولم يأت من فراغ بل كان ثمرة ما قام به سموه من جهود وانجازات في هذا المجال». وقال سليمان إن لسمو الامير أيادي بيضاء امتدت الى جميع ربوع العالم لتضميد الجراح ورعاية المنكوبين سواء في مناطق الكوارث الطبيعية او مناطق الازمات جراء الحروب وغيرها مؤكدا ان لدولة الكويت ولسمو أمير البلاد لمسات وبصمات واضحة في جميع تلك المواقع.
بدوره، رفع سفير دولة الامارات العربية المتحدة لدى البلاد رحمة الزعابي أسمى آيات التهاني والتبريكات لسمو الأمير بالتكريم الأممي قائدا للعمل الانساني من هيئة الامم المتحدة، مؤكدا ان هذا التكريم رفيع المستوى ليس بغريب على سموه لما عرف عنه من دعم للعمل الانساني حول العالم. وذكر الزعابي ان للكويت تاريخا قديما في دعم العمل الانساني لاسيما ان الاختيار أتى من أكبر منظمة عالمية وهي هيئة الامم المتحدة معربا عن أطيب تمنياته لسموه ولدولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
من ناحيته، أكد سفير دولة قطر حمد بن علي آل حنزاب ان التكريم الاممي لسمو الأمير وكل أهل الكويت من أعلى هيئة أممية في العالم «مستحق لما لهم من جهود واضحة مبذولة في العمل الانساني في شتى انحاء العالم» معربا عن الامل بدوام الصحة والعافية لسمو أمير البلاد لاكمال مسيرة الخير في جميع المجالات.
بدوره، قال سفير سلطنة عمان حامد بن سعيد آل ابراهيم ان هذا التكريم من هيئة الامم المتحدة ليس إلا شرفا كبيرا لدول مجلس التعاون الخليجي وللعرب والمسلمين، وحصول الكويت وسمو الامير على هذه الشهادة العالمية ليس بمستغرب بالنظر الى ما قدمه سموه والكويت من أعمال انسانية واغاثية وتنموية.
من ناحيته، قال سفير جمهورية الصومال لدى الكويت عميد السلك الديبلوماسي العربي عبدالقادر أمين شيخ إن لدولة الكويت دورا انسانيا وتنمويا في العالم أجمع لاسيما في القارة الافريقية التي تشهد بصمة كويتية في جميع دولها.
واستذكر شيخ عددا من الكوارث والمحن التي مرت بها القارة الافريقية الذي كان للكويت فيها حضور انساني بارز وسباق من خلال دعمها وتقديم المساعدات الانسانية فيها معربا عن بالغ الاعتزاز كعرب و مسلمين بحصول سمو امير البلاد على هذا اللقب.
من جهته، قال سفير استراليا لدى البلاد روبرت تايسون ان سمو امير البلاد أظهر اعمالا انسانية عظيمة من خلال المؤتمرات الاقليمية والدولية التي استضافتها الكويت لاسيما مؤتمري المانحين لدعم الوضع الانساني في سورية، مهنئا الشعب الكويتي على هذا التكريم المميز والمستحق من الامم المتحدة.
وأعرب السفراء في تصريحات متفرقة، عقب استقبال سمو الأمير لهم أمس عن خالص التهنئة لسموه بالتكريم الاممي، تقديرا لما قدمه من جهود كبيرة دعما للاعمال الانسانية حول العالم.
وقال سفير المملكة العربية السعودية لدى البلاد عبدالعزيز الفايز ان هذا الاختيار مقدر ومستحق لسموه، لما له من باع طويل في دعم الاعمال الانسانية والاغاثية والتنموية حول العالم، ولما لدولة الكويت من دور في احتضان العديد من المؤتمرات العالمية والاقليمية لدعم الاعمال الانسانية بصورة عامة والاغاثية وخصوصا الانمائية.
وأضاف الفايز انه تلمس عن قرب من خلال مشاركته في تلك المؤتمرات حرص سمو أمير البلاد والكويت على دعم العمل الانساني والاغاثي، مهنئا سموه على هذا التقدير المستحق ومتمنيا له دوام الصحة والعافية وللكويت دوام الاستقرار والازدهار والرفاه وللشعب الكويتي دوام العزة.
من جانبه، أكد سفير الولايات المتحدة الاميركية لدى البلاد دوغلاس سليمان أن التعاون بين بلاده ودولة الكويت في المجال الانساني سيستمر، لافتا إلى أن اللقاء بسمو الامير «فرصة طيبة لتهنئة سموه بتسميته قائدا للعمل الانساني والكويت مركزا للعمل الانساني».
من جهته، أشاد سفير جمهورية مصر العربية لدى البلاد عبدالكريم سليمان بهذا الانجاز «التاريخي غير المسبوق الذي حققه سمو أمير دولة الكويت وهو تقدير أممي مستحق ولم يأت من فراغ بل كان ثمرة ما قام به سموه من جهود وانجازات في هذا المجال». وقال سليمان إن لسمو الامير أيادي بيضاء امتدت الى جميع ربوع العالم لتضميد الجراح ورعاية المنكوبين سواء في مناطق الكوارث الطبيعية او مناطق الازمات جراء الحروب وغيرها مؤكدا ان لدولة الكويت ولسمو أمير البلاد لمسات وبصمات واضحة في جميع تلك المواقع.
بدوره، رفع سفير دولة الامارات العربية المتحدة لدى البلاد رحمة الزعابي أسمى آيات التهاني والتبريكات لسمو الأمير بالتكريم الأممي قائدا للعمل الانساني من هيئة الامم المتحدة، مؤكدا ان هذا التكريم رفيع المستوى ليس بغريب على سموه لما عرف عنه من دعم للعمل الانساني حول العالم. وذكر الزعابي ان للكويت تاريخا قديما في دعم العمل الانساني لاسيما ان الاختيار أتى من أكبر منظمة عالمية وهي هيئة الامم المتحدة معربا عن أطيب تمنياته لسموه ولدولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
من ناحيته، أكد سفير دولة قطر حمد بن علي آل حنزاب ان التكريم الاممي لسمو الأمير وكل أهل الكويت من أعلى هيئة أممية في العالم «مستحق لما لهم من جهود واضحة مبذولة في العمل الانساني في شتى انحاء العالم» معربا عن الامل بدوام الصحة والعافية لسمو أمير البلاد لاكمال مسيرة الخير في جميع المجالات.
بدوره، قال سفير سلطنة عمان حامد بن سعيد آل ابراهيم ان هذا التكريم من هيئة الامم المتحدة ليس إلا شرفا كبيرا لدول مجلس التعاون الخليجي وللعرب والمسلمين، وحصول الكويت وسمو الامير على هذه الشهادة العالمية ليس بمستغرب بالنظر الى ما قدمه سموه والكويت من أعمال انسانية واغاثية وتنموية.
من ناحيته، قال سفير جمهورية الصومال لدى الكويت عميد السلك الديبلوماسي العربي عبدالقادر أمين شيخ إن لدولة الكويت دورا انسانيا وتنمويا في العالم أجمع لاسيما في القارة الافريقية التي تشهد بصمة كويتية في جميع دولها.
واستذكر شيخ عددا من الكوارث والمحن التي مرت بها القارة الافريقية الذي كان للكويت فيها حضور انساني بارز وسباق من خلال دعمها وتقديم المساعدات الانسانية فيها معربا عن بالغ الاعتزاز كعرب و مسلمين بحصول سمو امير البلاد على هذا اللقب.
من جهته، قال سفير استراليا لدى البلاد روبرت تايسون ان سمو امير البلاد أظهر اعمالا انسانية عظيمة من خلال المؤتمرات الاقليمية والدولية التي استضافتها الكويت لاسيما مؤتمري المانحين لدعم الوضع الانساني في سورية، مهنئا الشعب الكويتي على هذا التكريم المميز والمستحق من الامم المتحدة.