دور العرض تمرّ بانتعاشة كبيرة
نجوم السينما المصرية يحجزون أماكنهم في «الأضحى»
نور الشريف يعود للسينما
... وملصق فيلم «وش سجون»
ملصق فيلم «الجزيرة 2»
• أفلام «الجزيرة 2» و«وش سجون» و«أسوار القمر» تشعل المنافسة
بعدما انتعشت السينما المصرية في موسم عيد الفطر الماضي من خلال عدد من الأفلام المميزة مثل فيلم «الفيل الأزرق» لكريم عبدالعزيز و«صنع في مصر» لأحمد حلمي و«الحرب العالمية الثالثة» للثلاثي شيكو وأحمد فهمي وهشام ماجد و«جوازة ميري» لياسمين عبدالعزيز، يشهد موسم عيد الأضحى منافسة بين عدد كبير من الأعمال السينمائية وبين الفنانين.
ويبدو أن دور العرض تمر بانتعاشة سينمائية هي الأكبر منذ أكثر من 4 سنوات، ويأتي في مقدم هذه الأفلام، فيلم «الجزيرة 2» من بطولة أحمد السقا وهند صبري وخالد صالح وخالد الصاوي، ومن تأليف محمد دياب وإخراج شريف عرفة ويشهد العمل استكمال مسيرة «منصور الحفني» بعد هروبه من السجن حتى يعود مرة أخرى لتجارة المخدرات.
والفيلم الثاني هو «بتوقيت القاهرة»، لنور الشريف وشريف رمزي، ومن تأليف وإخراج أمير رمسيس، وتدور أحداثه حول 6 شخصيات تخوض رحلة يوم واحد مصيري في حياتها في المجتمع المصري.
أما فيلم «أسوار القمر»، بطولة منى زكي وعمرو سعد وآسر ياسين ومن تأليف محمد حفظي وإخراج طارق العريان، فقد شهد العديد من التأجيلات، سواء لظروف إنتاجية أو لتغيير الأبطال، بالإضافة إلى الظروف السياسية التي كانت تمرّ بها البلاد وكانت دائماً ما تطارد العمل وتمنع عرضه ليكشف فريق العمل عن أن الفيلم حجز مكانه في موسم عيد الأضحى. وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي حول فتاة كفيفة يقع رجلان في حبها، وتتعلق بأحدهما، إلا أنها تتعرض لحادث فتفقد بصرها، وبعد فترة تجتمع مع أصدقائها على ظهر مركب وتعاودها الذكريات وتكتشف بعد تجربتها الماضية حين كانت تملك بصرها كانت أسوأ ما عاشته.
وإلى جانب هذا الفيلم الذي يقدمه عمرو سعد، يشارك أيضاً في فيلمه الجديد «حديد»، الذي يجسد فيه دور شاب فقير يحب فتاة من أسرة ثرية، إلا أن الفروق الطبقية تحول بينهما، ويشارك في البطولة محمد عبدالمنعم، ودرة ومن تأليف مصطفى سالم وإخراج أحمد البدري.
أما محمد رمضان، فيشارك في فيلم «واحد صعيدي» وتشاركه البطولة راندا البحيري، وهو من إخراج إسماعيل فاروق. وسوف يشهد الفيلم نقلة نوعية لرمضان بعيدة كل البعد عن شخصية الرجل الشعبي التي قدمها من قبل في أعماله السينمائية.
وأكد رمضان أن فيلمه الجديد «واحد صعيدي» سوف يكون بمثابة منطقة جديدة ومميزة له في مشواره الفني، وسينقله إلى منطقة الكوميديا بشكل جديد ومختلف، مشيراً إلى أن الفيلم يحتوي على لون كوميدي جديد سيكون مفاجأة لجمهوره.
وتدور أحداث الفيلم حول «فالح» الشاب البسيط الذي يحلم بأن يصبح شخصاً مهماً وله مكانة، فيبحث عن فرصة عمل ولا يجد سوى وظيفة رجل أمن في أحد فنادق «العين السخنة»، وهناك يكتشف أن جريمة قتل ستحدث تستهدف إحدى نزيلات الفندق، فيعمل بكل الطرق لإحباط تنفيذ تلك الجريمة ويدور ذلك في إطار كوميدي.
وتصدى المخرج أكرم فريد لفيلم «حماتي بتحبني»، من بطولة حمادة هلال وإيمان العاصي وميرفت أمين وسمير غانم، وهو من تأليف نادر صلاح الدين. ويدور الفيلم في إطار رومانسي كوميدي حول شاب يقع في غرام فتاة ويتزوجها ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية مع والدتها.
أما «وش سجون»، فهو الفيلم الذي يعود به باسم سمرة إلى السينما بعد تجسيده للشخصية السياسية للمشير عبدالحكيم عامر في مسلسل «صديق العمر»، ويشاركه في الفيلم كل من دينا فؤاد وأحمد وفيق وأحمد راتب، علماً أنه من تأليف مصطفى السبكي وإخراج عبدالعزيز حشاد.
وتدور أحداث الفيلم في إطار درامي شيق حول شاب يحكم عليه بالإعدام في قضية اغتصاب فتاة، لتنتقل الأحداث إلى تفاصيل الحياة داخل السجن، والعلاقات ا?نسانية بين السجناء.
ويندرج فيلم «النبطشي» ضمن الأعمال الشعبية التي تقدم هذا الموسم، وهو من بطولة محمود عبدالمغني ومي كساب وهالة صدقي وإدوارد ومن تأليف محمد سمير مبروك ومن إخراج إسماعيل فاروق.
وتدور أحداث الفيلم حول شاب يدعى «سعد» يعمل «نبطشي» بالأفراح، وهو الشخص الذي يتولى تقديم المغنين والفقرات الاستعراضية على خشبة المسرح في الأفراح الشعبية، ليبحث هذا الشاب عن فرصة لتحقيق ذاته وأحلامه، كي يخرج من البيئة التي يعيش فيها هو وأمه ويتزوج ممن يحب، ولكنه يواجه العديد من المشاكل في سبيل تحقيق ذلك.
ويضم فيلم «سكر مر» مجموعة كبيرة من الشباب منهم هيثم أحمد زكي، آيتن عامر، أحمد الفيشاوي، شيري عادل، نبيل عيسى وناهد السباعي، وتدور أحداثه في إطار رومانسي حول قصص الحب والعشق بين الأبطال.
وتطل الفنانة ياسمين رئيس في فيلم «حكاية قبلة» من تأليف وإخراج أحمد عامر وإنتاج «ميدل ويست». ويتناول قصة مخرج يقوم بدوره الفنان محمد مهران يتعرف على ممثلة شابة في بداية طريقها لتكشف الأحداث عن الواقع داخل الوسط الفني والطرق المشروعة وغير المشروعة للوصول إلى الشهرة والنجومية.
وانتهت الفنانة علا غانم من تصوير فيلمها «حارة مزنوقة» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي عن 3 شباب تواجههم بعض المشاكل المادية بعد قيام الثورة، ما أدى إلى دخولهم السجن. ويشاركها البطولة أحمد فتحي وأيمن منصور وبدرية طلبة ومن تأليف مصطفى حمدي ومن إخراج بيتر ميمي.
ويبدو أن دور العرض تمر بانتعاشة سينمائية هي الأكبر منذ أكثر من 4 سنوات، ويأتي في مقدم هذه الأفلام، فيلم «الجزيرة 2» من بطولة أحمد السقا وهند صبري وخالد صالح وخالد الصاوي، ومن تأليف محمد دياب وإخراج شريف عرفة ويشهد العمل استكمال مسيرة «منصور الحفني» بعد هروبه من السجن حتى يعود مرة أخرى لتجارة المخدرات.
والفيلم الثاني هو «بتوقيت القاهرة»، لنور الشريف وشريف رمزي، ومن تأليف وإخراج أمير رمسيس، وتدور أحداثه حول 6 شخصيات تخوض رحلة يوم واحد مصيري في حياتها في المجتمع المصري.
أما فيلم «أسوار القمر»، بطولة منى زكي وعمرو سعد وآسر ياسين ومن تأليف محمد حفظي وإخراج طارق العريان، فقد شهد العديد من التأجيلات، سواء لظروف إنتاجية أو لتغيير الأبطال، بالإضافة إلى الظروف السياسية التي كانت تمرّ بها البلاد وكانت دائماً ما تطارد العمل وتمنع عرضه ليكشف فريق العمل عن أن الفيلم حجز مكانه في موسم عيد الأضحى. وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي حول فتاة كفيفة يقع رجلان في حبها، وتتعلق بأحدهما، إلا أنها تتعرض لحادث فتفقد بصرها، وبعد فترة تجتمع مع أصدقائها على ظهر مركب وتعاودها الذكريات وتكتشف بعد تجربتها الماضية حين كانت تملك بصرها كانت أسوأ ما عاشته.
وإلى جانب هذا الفيلم الذي يقدمه عمرو سعد، يشارك أيضاً في فيلمه الجديد «حديد»، الذي يجسد فيه دور شاب فقير يحب فتاة من أسرة ثرية، إلا أن الفروق الطبقية تحول بينهما، ويشارك في البطولة محمد عبدالمنعم، ودرة ومن تأليف مصطفى سالم وإخراج أحمد البدري.
أما محمد رمضان، فيشارك في فيلم «واحد صعيدي» وتشاركه البطولة راندا البحيري، وهو من إخراج إسماعيل فاروق. وسوف يشهد الفيلم نقلة نوعية لرمضان بعيدة كل البعد عن شخصية الرجل الشعبي التي قدمها من قبل في أعماله السينمائية.
وأكد رمضان أن فيلمه الجديد «واحد صعيدي» سوف يكون بمثابة منطقة جديدة ومميزة له في مشواره الفني، وسينقله إلى منطقة الكوميديا بشكل جديد ومختلف، مشيراً إلى أن الفيلم يحتوي على لون كوميدي جديد سيكون مفاجأة لجمهوره.
وتدور أحداث الفيلم حول «فالح» الشاب البسيط الذي يحلم بأن يصبح شخصاً مهماً وله مكانة، فيبحث عن فرصة عمل ولا يجد سوى وظيفة رجل أمن في أحد فنادق «العين السخنة»، وهناك يكتشف أن جريمة قتل ستحدث تستهدف إحدى نزيلات الفندق، فيعمل بكل الطرق لإحباط تنفيذ تلك الجريمة ويدور ذلك في إطار كوميدي.
وتصدى المخرج أكرم فريد لفيلم «حماتي بتحبني»، من بطولة حمادة هلال وإيمان العاصي وميرفت أمين وسمير غانم، وهو من تأليف نادر صلاح الدين. ويدور الفيلم في إطار رومانسي كوميدي حول شاب يقع في غرام فتاة ويتزوجها ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية مع والدتها.
أما «وش سجون»، فهو الفيلم الذي يعود به باسم سمرة إلى السينما بعد تجسيده للشخصية السياسية للمشير عبدالحكيم عامر في مسلسل «صديق العمر»، ويشاركه في الفيلم كل من دينا فؤاد وأحمد وفيق وأحمد راتب، علماً أنه من تأليف مصطفى السبكي وإخراج عبدالعزيز حشاد.
وتدور أحداث الفيلم في إطار درامي شيق حول شاب يحكم عليه بالإعدام في قضية اغتصاب فتاة، لتنتقل الأحداث إلى تفاصيل الحياة داخل السجن، والعلاقات ا?نسانية بين السجناء.
ويندرج فيلم «النبطشي» ضمن الأعمال الشعبية التي تقدم هذا الموسم، وهو من بطولة محمود عبدالمغني ومي كساب وهالة صدقي وإدوارد ومن تأليف محمد سمير مبروك ومن إخراج إسماعيل فاروق.
وتدور أحداث الفيلم حول شاب يدعى «سعد» يعمل «نبطشي» بالأفراح، وهو الشخص الذي يتولى تقديم المغنين والفقرات الاستعراضية على خشبة المسرح في الأفراح الشعبية، ليبحث هذا الشاب عن فرصة لتحقيق ذاته وأحلامه، كي يخرج من البيئة التي يعيش فيها هو وأمه ويتزوج ممن يحب، ولكنه يواجه العديد من المشاكل في سبيل تحقيق ذلك.
ويضم فيلم «سكر مر» مجموعة كبيرة من الشباب منهم هيثم أحمد زكي، آيتن عامر، أحمد الفيشاوي، شيري عادل، نبيل عيسى وناهد السباعي، وتدور أحداثه في إطار رومانسي حول قصص الحب والعشق بين الأبطال.
وتطل الفنانة ياسمين رئيس في فيلم «حكاية قبلة» من تأليف وإخراج أحمد عامر وإنتاج «ميدل ويست». ويتناول قصة مخرج يقوم بدوره الفنان محمد مهران يتعرف على ممثلة شابة في بداية طريقها لتكشف الأحداث عن الواقع داخل الوسط الفني والطرق المشروعة وغير المشروعة للوصول إلى الشهرة والنجومية.
وانتهت الفنانة علا غانم من تصوير فيلمها «حارة مزنوقة» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي عن 3 شباب تواجههم بعض المشاكل المادية بعد قيام الثورة، ما أدى إلى دخولهم السجن. ويشاركها البطولة أحمد فتحي وأيمن منصور وبدرية طلبة ومن تأليف مصطفى حمدي ومن إخراج بيتر ميمي.