رئيس مجلس الأمة السابق جاسم الخرافي: التكريم الأممي للأمير استحقاق طبيعي لصاحب السمو بالنظر إلى مسيرته الإنسانية الحافلة بالعطاءات
أعرب رئيس مجلس الأمة السابق جاسم محمد الخرافي عن فخره واعتزازه بتسمية سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد (قائدا للعمل الانساني) من قبل الأمم المتحدة والكويت (مركزا للعمل الانساني) تقديرا لمساهمتها الإنسانية والحضارية في مختلف دول العالم.
جاء ذلك في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) عقب استقبال سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الأحمد لرئيس مجلس الأمة السابق جاسم الخرافي.
وقال الخرافي عقب اللقاء «تشرفت اليوم بلقاء سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الاحمد لأعرب له عن تقديري واعتزازي واعتزاز الشعب الكويتي بهذا التكريم وأغتنم هذه الفرصة لأتقدم من مقام صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بالتهنئة على هذا التكريم الاممي الذي حظي به سموه».
واكد ان هذه الخطوة «تعد استحقاقا طبيعيا لصاحب السمو بالنظر إلى مسيرته الإنسانية الحافلة بالعطاءات ومساهماته المستمرة على المستويين الحضاري والإنساني»، مبينا انها «رسخت بذلك قيم العطاء التي جبل عليها حكام دولة الكويت منذ نشأتها».
واضاف «وكما حظي سمو الأمير المغفور له الشيخ جابر الأحمد الجابر طيب الله ثراه بلقب أمير القلوب ها هو صاحب السمو أمير البلاد يحظى بلقب (قائد للعمل الإنساني) ليأتي معبرا خير تعبير عن الوجه الإنساني لدولة الكويت ومعبرا في الوقت نفسه أن خطوة الأمم المتحدة تعد تكريما للكويت وشعبها».
واوضح ان «لسمو امير البلاد الفضل في وضع اللبنة الأولى للتوجهات والسياسات الإنسانية والإنمائية والحضارية التي اعتمدتها دولة الكويت على مدى العقود الماضية»، داعيا الشعب الكويتي «للالتفاف حول قيادة سموه وذلك بما يواكب الجهود الهادفة للمحافظة على الأمن والاستقرار واستنباط الدروس والعبر لا سيما في ظل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وذلك بما يعزز ويدعم أسس الاستقرار الداخلي التي يحرص صاحب السمو أمير البلاد دوما على تعزيزها وتكريسها».
جاء ذلك في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) عقب استقبال سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الأحمد لرئيس مجلس الأمة السابق جاسم الخرافي.
وقال الخرافي عقب اللقاء «تشرفت اليوم بلقاء سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الاحمد لأعرب له عن تقديري واعتزازي واعتزاز الشعب الكويتي بهذا التكريم وأغتنم هذه الفرصة لأتقدم من مقام صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بالتهنئة على هذا التكريم الاممي الذي حظي به سموه».
واكد ان هذه الخطوة «تعد استحقاقا طبيعيا لصاحب السمو بالنظر إلى مسيرته الإنسانية الحافلة بالعطاءات ومساهماته المستمرة على المستويين الحضاري والإنساني»، مبينا انها «رسخت بذلك قيم العطاء التي جبل عليها حكام دولة الكويت منذ نشأتها».
واضاف «وكما حظي سمو الأمير المغفور له الشيخ جابر الأحمد الجابر طيب الله ثراه بلقب أمير القلوب ها هو صاحب السمو أمير البلاد يحظى بلقب (قائد للعمل الإنساني) ليأتي معبرا خير تعبير عن الوجه الإنساني لدولة الكويت ومعبرا في الوقت نفسه أن خطوة الأمم المتحدة تعد تكريما للكويت وشعبها».
واوضح ان «لسمو امير البلاد الفضل في وضع اللبنة الأولى للتوجهات والسياسات الإنسانية والإنمائية والحضارية التي اعتمدتها دولة الكويت على مدى العقود الماضية»، داعيا الشعب الكويتي «للالتفاف حول قيادة سموه وذلك بما يواكب الجهود الهادفة للمحافظة على الأمن والاستقرار واستنباط الدروس والعبر لا سيما في ظل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة وذلك بما يعزز ويدعم أسس الاستقرار الداخلي التي يحرص صاحب السمو أمير البلاد دوما على تعزيزها وتكريسها».