أكدا أن التكريم الأممي للأمير تتويج لمسيرة حافلة في دروب العمل الإنساني
مسؤولا إغاثة لبنانيان: الكويت تربّعت على عرش العطاء العالمي
كونا - أشاد ناشطان لبنانيان في مجال العمل الانساني بتسمية الأمم المتحدة للكويت «مركزا انسانيا عالميا» واطلاق لقب «قائد انساني» على سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد.
وأكد الناشطان في تصريحات تربع الكويت على عرش البذل والعطاء منذ القدم من خلال المبادرات الانسانية والاغاثية المتعددة التي قادتها وانها منارة الخير.
وقال مدير جمعية الرحمة العالمية في لبنان أشرف بكري ان منح سمو الأمير ذلك اللقب يأتي تتويجا لمسيرة حافلة قادها في دروب العمل الانساني الخيري تمثلت في اطلاق المبادرات الاغاثية العاجلة في كافة أرجاء العالم واقامة المؤتمرات الانسانية.
وأضاف أن الكويت تخطت بانسانيتها ومصداقيتها والتزامها ومبادراتها حدود الجغرافيا لتصنف الاولى عالميا في المقاييس الدولية على مستوى الانفاق الخيري والاغاثة الانسانية. وقال بكري ان العالم بأسره يشهد على مسيرة الخير والعطاء التي تبذلها الكويت.
ومن جانبه، قال رئيس هيئة الاغاثة والمساعدات الانسانية في دار الفتوى بلبنان رياض عيتاني ان اختيار الامم المتحدة لسمو الأمير قائدا انسانيا واختيار الكويت مركزا انسانيا عالميا دليل على حب الخير والعمل الانساني الذي تتوارثه الاجيال في الكويت. ووصف عيتاني الكويت بـ «منارة الخير» في الامة الاسلامية، معتبرا ذلك الاختيار للكويت وقائدها تكريما لكل العرب. وأشاد بالدور الانساني الرائد لدولة الكويت بقيادة سمو الأمير في مساعدة المحتاجين واغاثة المنكوبين في كافة أرجاء العالم. وتعد الكويت من أكثر الدول التي قدمت مساعدات خيرية للاجئين السوريين في لبنان الذين فاق عددهم 1.2 مليون منذ اندلاع ازمة اللاجئين السوريين.
وأكد الناشطان في تصريحات تربع الكويت على عرش البذل والعطاء منذ القدم من خلال المبادرات الانسانية والاغاثية المتعددة التي قادتها وانها منارة الخير.
وقال مدير جمعية الرحمة العالمية في لبنان أشرف بكري ان منح سمو الأمير ذلك اللقب يأتي تتويجا لمسيرة حافلة قادها في دروب العمل الانساني الخيري تمثلت في اطلاق المبادرات الاغاثية العاجلة في كافة أرجاء العالم واقامة المؤتمرات الانسانية.
وأضاف أن الكويت تخطت بانسانيتها ومصداقيتها والتزامها ومبادراتها حدود الجغرافيا لتصنف الاولى عالميا في المقاييس الدولية على مستوى الانفاق الخيري والاغاثة الانسانية. وقال بكري ان العالم بأسره يشهد على مسيرة الخير والعطاء التي تبذلها الكويت.
ومن جانبه، قال رئيس هيئة الاغاثة والمساعدات الانسانية في دار الفتوى بلبنان رياض عيتاني ان اختيار الامم المتحدة لسمو الأمير قائدا انسانيا واختيار الكويت مركزا انسانيا عالميا دليل على حب الخير والعمل الانساني الذي تتوارثه الاجيال في الكويت. ووصف عيتاني الكويت بـ «منارة الخير» في الامة الاسلامية، معتبرا ذلك الاختيار للكويت وقائدها تكريما لكل العرب. وأشاد بالدور الانساني الرائد لدولة الكويت بقيادة سمو الأمير في مساعدة المحتاجين واغاثة المنكوبين في كافة أرجاء العالم. وتعد الكويت من أكثر الدول التي قدمت مساعدات خيرية للاجئين السوريين في لبنان الذين فاق عددهم 1.2 مليون منذ اندلاع ازمة اللاجئين السوريين.