وسّطوا «الراي» لنقل معاناتهم
موظفو «التربية»: البوابات المغلقة ... إلى متى؟
طفح الكيل بموظفي وزارة التربية إزاء إغلاق بوابات الوزارة باستثناء الرئيسية، منذ شهر رمضان المبارك وحتى اللحظة «دون أسباب واضحة تبين سبب المنع».
وأبلغت أقسام كاملة في الوزارة «الراي» باستيائها الشديد جراء استمرار الوضع القائم، طالبة منها التوسط لنقل تلك المعاناة إلى وزير التربية الدكتور عبدالمحسن المدعج، لإعادة فتح البوابات وتجنيب الموظفين عناء اللف والدوران مسافات طويلة في الأجواء اللاهبة والرطبة.
وبين الموظفون أن وزارتهم «مؤسسة حكومية، وليست مدرسة تغلق أبوابها بوجه موظفيها وزوارها، خاصة وأن الأبواب مغلقة من الثامنة صباحاً حتى الواحدة ظهراً وهناك كثير من الحالات الطارئة والظروف التي تتعارض وهذا التوجه الغريب» مستغربين في الوقت نفسه تردي خدمات التكييف في عدد كبير من الإدارات والأقسام وعلى رأسها الرواق المؤدي إلى مكتب وزير التربية.
وأبلغت أقسام كاملة في الوزارة «الراي» باستيائها الشديد جراء استمرار الوضع القائم، طالبة منها التوسط لنقل تلك المعاناة إلى وزير التربية الدكتور عبدالمحسن المدعج، لإعادة فتح البوابات وتجنيب الموظفين عناء اللف والدوران مسافات طويلة في الأجواء اللاهبة والرطبة.
وبين الموظفون أن وزارتهم «مؤسسة حكومية، وليست مدرسة تغلق أبوابها بوجه موظفيها وزوارها، خاصة وأن الأبواب مغلقة من الثامنة صباحاً حتى الواحدة ظهراً وهناك كثير من الحالات الطارئة والظروف التي تتعارض وهذا التوجه الغريب» مستغربين في الوقت نفسه تردي خدمات التكييف في عدد كبير من الإدارات والأقسام وعلى رأسها الرواق المؤدي إلى مكتب وزير التربية.
