«Wolmac» تقدم خدمات استشارية وفق معايير عالمية
أحمد النوري
أكد رئيس شركة «Wolmac» أحمد النوري أن «رفع مستوى الأنشطة المساندة في أي منظمة، يمكن أن يحقق فرقا حقيقيا لأداء أي مؤسسة سواء في مجالات الموارد البشرية أو تكنولوجيا المعلومات أو العمليات أو الاتصالات المؤسسية أو العلامات التجارية».
وبين النوري أن الشركة تقتحم مجال الاستشارات الإدارية في الكويت متسلحة بفريق عمل متخصص يمتلك خبرات عالمية ومؤهلات كبيرة، مشدداً على أن الخبرات التي يتمتع بها في مجال الأنشطة المساندة لمنظمات الأعمال لقناعته كفيلة بتحقيق النجاحات لاسيما وأنها تعتمد على بنية تحتية صلبة وإجراءات مرنة وسهلة تضمن الانسيابية في العمل، بالإضافة إلى لوائح عمل واضحة وشفافة تضمن الحقوق والواجبات للعاملين بها.
وأوضح النوري «لم يأت تأسيس (Wolmac) في الكويت من فراغ حيث يرى القائمون عليها فرصا كبيرة يمكن الاستفادة منها خصوصا في ظل الرغبة الحكومية الجادة في تنفيذ استراتيجيتها التنموية واعتبار الكويت مركزا اقتصاديا عالميا، بالإضافة إلى أن للمؤسسات العاملة في الكويت القدرة على استيعاب ما تقدمه (Wolmac) من خدمات تمكنها من رفع مستوى جودة أعمالها إلى مستوى عالمي».
وذكر النوري «أنه مع تزايد حدة المنافسة بين الشركات العالمية العريقة، فمن الأهمية بمكان على الشركات المحلية بتبني بعض الممارسات والمعايير الدولية في أنشطتها اذا كانوا يريدون كسب حصة من السوق».
وتابع «أنه في كثير من الأحيان، يهتم المستثمرون (في القطاع الخاص مثلا) بالأنشطة الاستثمارية والتركيز على الخطوط المدرة للدخل ومنح تركيز أقل بأنشطة الدعم والتي تلعب دورا حيويا في الجودة الشاملة، فالهدف الرئيسي هو مساعدة تلك المؤسسات العاملة في القطاعين الخاص والحكومي بإيجاد أفضل الحلول للارتقاء بالأنشطة المساندة ومنحها صبغة عالمية لضمان ربحية مستدامة في أسواق أكثر تنافسية من أي وقت مضى، ونؤكد في هذا الصدد على أن يتم تطوير المواهب والكفاءات الكويتية لتولي مسؤوليات تنفيذية أكبر كجزء من العملية».
بدوره، يقول أحد الشركاء جيف وولفرز من الولايات المتحدة الأميركية، «تصل مصاريف الأنشطة المساندة لكثير من المنظمات إلى 35 في المئة من تكاليفها التشغيلية، ونحن حريصون في مساعدة تلك المؤسسات في الحصول على أفضل فائدة مقابل القيمة المدفوعة في هذه الأنشطة. كما نساعدهم في تطوير وتحسين عملياتهم سواء كان داخليا أو من خلال إدارتها عن بعد. وفي كلتا الحالتين فإن رفع الكفاءة لهذه الأنشطة هو الأساس الذين نعمل من أجله».
كما يعلق شريك آخر وهو كريس ماكلين من المملكة المتحدة بالقول «مهما كانت نوعية الأنشطة المدرة للإيرادات في مؤسسات الأعمال، فهي تعتمد بشكل أساسي على وظائف الدعم المساعدة، وتحسين هذه الأنشطة هي وسيلة فعالة في قياس جودة التكلفة مقابل الإيرادات. حيث تمتلك (Wolmac) فريقا إداريا يمتلك أدوات وإجراءات عمل بمستوى عالمي يضمن للعاملين به اكتساب مهارات قيادية في شكلها الصحيح ذات معايير عالمية».
وأشار النوري إلى أن جيف وكريس قد انضموا إلينا في (Wolmac) لتلبية هذه الحاجة للاستفادة من خبراتهم الكبيرة في مجال وظائف الدعم في المنظمات العالمية الرئيسية، بما في ذلك (HSBC) و(ستاندرد تشارترد)، وبنك (يو بي إس فورد)، بالإضافة إلى خبراتهم الواسعة في الإدارة التنفيذية العليا وأدوار استشارية للشركات في الكويت وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
وبين النوري أن الشركة تقتحم مجال الاستشارات الإدارية في الكويت متسلحة بفريق عمل متخصص يمتلك خبرات عالمية ومؤهلات كبيرة، مشدداً على أن الخبرات التي يتمتع بها في مجال الأنشطة المساندة لمنظمات الأعمال لقناعته كفيلة بتحقيق النجاحات لاسيما وأنها تعتمد على بنية تحتية صلبة وإجراءات مرنة وسهلة تضمن الانسيابية في العمل، بالإضافة إلى لوائح عمل واضحة وشفافة تضمن الحقوق والواجبات للعاملين بها.
وأوضح النوري «لم يأت تأسيس (Wolmac) في الكويت من فراغ حيث يرى القائمون عليها فرصا كبيرة يمكن الاستفادة منها خصوصا في ظل الرغبة الحكومية الجادة في تنفيذ استراتيجيتها التنموية واعتبار الكويت مركزا اقتصاديا عالميا، بالإضافة إلى أن للمؤسسات العاملة في الكويت القدرة على استيعاب ما تقدمه (Wolmac) من خدمات تمكنها من رفع مستوى جودة أعمالها إلى مستوى عالمي».
وذكر النوري «أنه مع تزايد حدة المنافسة بين الشركات العالمية العريقة، فمن الأهمية بمكان على الشركات المحلية بتبني بعض الممارسات والمعايير الدولية في أنشطتها اذا كانوا يريدون كسب حصة من السوق».
وتابع «أنه في كثير من الأحيان، يهتم المستثمرون (في القطاع الخاص مثلا) بالأنشطة الاستثمارية والتركيز على الخطوط المدرة للدخل ومنح تركيز أقل بأنشطة الدعم والتي تلعب دورا حيويا في الجودة الشاملة، فالهدف الرئيسي هو مساعدة تلك المؤسسات العاملة في القطاعين الخاص والحكومي بإيجاد أفضل الحلول للارتقاء بالأنشطة المساندة ومنحها صبغة عالمية لضمان ربحية مستدامة في أسواق أكثر تنافسية من أي وقت مضى، ونؤكد في هذا الصدد على أن يتم تطوير المواهب والكفاءات الكويتية لتولي مسؤوليات تنفيذية أكبر كجزء من العملية».
بدوره، يقول أحد الشركاء جيف وولفرز من الولايات المتحدة الأميركية، «تصل مصاريف الأنشطة المساندة لكثير من المنظمات إلى 35 في المئة من تكاليفها التشغيلية، ونحن حريصون في مساعدة تلك المؤسسات في الحصول على أفضل فائدة مقابل القيمة المدفوعة في هذه الأنشطة. كما نساعدهم في تطوير وتحسين عملياتهم سواء كان داخليا أو من خلال إدارتها عن بعد. وفي كلتا الحالتين فإن رفع الكفاءة لهذه الأنشطة هو الأساس الذين نعمل من أجله».
كما يعلق شريك آخر وهو كريس ماكلين من المملكة المتحدة بالقول «مهما كانت نوعية الأنشطة المدرة للإيرادات في مؤسسات الأعمال، فهي تعتمد بشكل أساسي على وظائف الدعم المساعدة، وتحسين هذه الأنشطة هي وسيلة فعالة في قياس جودة التكلفة مقابل الإيرادات. حيث تمتلك (Wolmac) فريقا إداريا يمتلك أدوات وإجراءات عمل بمستوى عالمي يضمن للعاملين به اكتساب مهارات قيادية في شكلها الصحيح ذات معايير عالمية».
وأشار النوري إلى أن جيف وكريس قد انضموا إلينا في (Wolmac) لتلبية هذه الحاجة للاستفادة من خبراتهم الكبيرة في مجال وظائف الدعم في المنظمات العالمية الرئيسية، بما في ذلك (HSBC) و(ستاندرد تشارترد)، وبنك (يو بي إس فورد)، بالإضافة إلى خبراتهم الواسعة في الإدارة التنفيذية العليا وأدوار استشارية للشركات في الكويت وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.