الخواجة: «جلدية» مستشفى العدان يستقبل 240 حالة يومياً
فاطمة الخواجة
كشفت رئيس قسم الامراض الجلدية في مستشفى العدان الدكتورة فاطمة الخواجة أن القسم يستقبل من 120 إلى 240 حالة يوميا، وأن معظمها حالات تعاني من الحساسية أو الصدفية أو تساقط شعر أو نتيجة لظهور الثآليل، مشيرة إلى أن الثآليل كمرض هو عبارة عن فايروس معدٍ قد ينتقل من شخص لآخر أثناء الملامسة، وأن العلاج يتم عن طريق الكي البارد أو الكهربائي.
وأضافت الخواجة في تصريح لـ«الراي» أن في المستشفى 8 عيادات جلدية عامة، و4 مختصة بالليزر، كما أن هناك عيادات خاصة بالفطريات والصدفية وأمراض الحساسية التلامسية والفطريات، لافتة إلى أن في شهر سبتمبر المقبل سيتم عمل يومي توعوي لمرضى الصدفية داخل مستشفى العدان.
ولفتت إلى «أننا فضلنا التوعية لمرض الصدفية التي تعد أكثر الأمراض لذا تحتاج لتوعية كبيرة بين المراجعين والمرضى، مبينة أنه ليس مرضا جلديا، وإنما يتعلق بالأمراض الأخرى في الجسم مثل الضغط والسكر والروماتيزم، مبينة أن كل بيت كويتي لديه مصاب بالصدفية وتتراوح شدة المرض من شخص لآخر.
ونوهت الخواجه بأن هناك أمراضا تظهر في الصيف، مثل حروق البشرة والفطريات التي تظهر بسبب الرطوبة وحرارة الجو، كذلك هناك الكلف وتفقعات الجليد، حيث تكثر في فصل الصيف، مبينة أن المستشفى يسقبل عددا كبيرا من الحالات المصابة، كما أن الإكزيما والبهاق من الحالات المنتشرة.
وعن العلاج ذكرت الخواجة أنه يختلف حسب الحاجة، فهناك علاج بالكريمات، وعلاج آخر عن طريق الحبوب، كما أن هناك علاجا عن طريق الأبر وتستخدم الإبر لحالات معينة تحقن تحت الجلد أو بالوريد، وذلك لحالات تعاني من الحساسية من نوع معين من الأدوية أو الأكل أو لحساسيات معينة.
وزادت «أننا في انتظار وصول أجهزة الليزر الجديدة الخاصة بعلاج الأمراض الجلدية بشكل عام، لافتة أن عدد الكوادر الطبية في قسم الأمراض الجلدية بمستشفى العدان يبلغ 20 طبيبا وطبيبة وأن هذه الكوادر تعمل أيضا في مركز الفحيحيل التخصصي».
وأضافت الخواجة في تصريح لـ«الراي» أن في المستشفى 8 عيادات جلدية عامة، و4 مختصة بالليزر، كما أن هناك عيادات خاصة بالفطريات والصدفية وأمراض الحساسية التلامسية والفطريات، لافتة إلى أن في شهر سبتمبر المقبل سيتم عمل يومي توعوي لمرضى الصدفية داخل مستشفى العدان.
ولفتت إلى «أننا فضلنا التوعية لمرض الصدفية التي تعد أكثر الأمراض لذا تحتاج لتوعية كبيرة بين المراجعين والمرضى، مبينة أنه ليس مرضا جلديا، وإنما يتعلق بالأمراض الأخرى في الجسم مثل الضغط والسكر والروماتيزم، مبينة أن كل بيت كويتي لديه مصاب بالصدفية وتتراوح شدة المرض من شخص لآخر.
ونوهت الخواجه بأن هناك أمراضا تظهر في الصيف، مثل حروق البشرة والفطريات التي تظهر بسبب الرطوبة وحرارة الجو، كذلك هناك الكلف وتفقعات الجليد، حيث تكثر في فصل الصيف، مبينة أن المستشفى يسقبل عددا كبيرا من الحالات المصابة، كما أن الإكزيما والبهاق من الحالات المنتشرة.
وعن العلاج ذكرت الخواجة أنه يختلف حسب الحاجة، فهناك علاج بالكريمات، وعلاج آخر عن طريق الحبوب، كما أن هناك علاجا عن طريق الأبر وتستخدم الإبر لحالات معينة تحقن تحت الجلد أو بالوريد، وذلك لحالات تعاني من الحساسية من نوع معين من الأدوية أو الأكل أو لحساسيات معينة.
وزادت «أننا في انتظار وصول أجهزة الليزر الجديدة الخاصة بعلاج الأمراض الجلدية بشكل عام، لافتة أن عدد الكوادر الطبية في قسم الأمراض الجلدية بمستشفى العدان يبلغ 20 طبيبا وطبيبة وأن هذه الكوادر تعمل أيضا في مركز الفحيحيل التخصصي».