سعيد بتعاونه مع أحمد حلمي
محمد أبوالسعود لـ «الراي»: القرد «ميسي» أرهقني
أبوالسعود بشخصية القرد ميسي
محمد أبوالسعود
عبّر الفنان المصري الشاب محمد أبوالسعود، عن سعادته بعد الانتهاء من تصوير وعرض مسلسل «العملية ميسي».
أبوالسعود، الذي جسد شخصية «القرد» ضمن أحداث المسلسل، أكد لـ«الراي» أنها «تجربة مميزة له حتى لو كانت وراء ماسك وهو القرد»، لافتاً إلى أن هذا ما زاد من نجاحها وليس العكس.
وكشف عن أنه بالرغم من نجاح المسلسل، فإن شخصية القرد أرهقته كثيراً، سواء من خلال الأداء الحركي الذي «كسر عظمه» على مدار شهر ونصف الشهر، أم من خلال بدلة القرد نفسها و«ماسك» الوجه الذي زاد من حرارته أثناء التصوير الخارجي لبعض المشاهد.
وأضاف أبوالسعود أن ترشيحه جاء من قبل المخرجة لمياء عادل التي رشحته للمخرج أحمد المناويشي، والذي طلب منه بدوره أن يجسد شخصية القرد في إطار من الأحداث الكوميدية والاجتماعية والبوليسية.
وتابع: «قلقت في بداية الأمر، خصوصاً أنني لن أظهر بشخصيتي الحقيقية وأيضاً بصوت فنان آخر، ولكنني بعدها تحمست للعمل بعد أن قرأت السيناريو».
وحول صوت أحمد حلمي على شخصية القرد، أشار إلى أن الممثل الذي يصوّر عندما يتحدث بصوته يكون أفضل لإحساسه بالحركة مع الحوار وطريقة إلقاء «الإفيه» الضاحك، التي ظهرت أبطأ.
وأضاف: «أرى أن الفنان أحمد حلمي قدم مجهوداً كبيراً في الأداء الصوتي وسعدت بالتأكيد أننا شاركنا في عمل وشخصية واحدة».
أبوالسعود، الذي جسد شخصية «القرد» ضمن أحداث المسلسل، أكد لـ«الراي» أنها «تجربة مميزة له حتى لو كانت وراء ماسك وهو القرد»، لافتاً إلى أن هذا ما زاد من نجاحها وليس العكس.
وكشف عن أنه بالرغم من نجاح المسلسل، فإن شخصية القرد أرهقته كثيراً، سواء من خلال الأداء الحركي الذي «كسر عظمه» على مدار شهر ونصف الشهر، أم من خلال بدلة القرد نفسها و«ماسك» الوجه الذي زاد من حرارته أثناء التصوير الخارجي لبعض المشاهد.
وأضاف أبوالسعود أن ترشيحه جاء من قبل المخرجة لمياء عادل التي رشحته للمخرج أحمد المناويشي، والذي طلب منه بدوره أن يجسد شخصية القرد في إطار من الأحداث الكوميدية والاجتماعية والبوليسية.
وتابع: «قلقت في بداية الأمر، خصوصاً أنني لن أظهر بشخصيتي الحقيقية وأيضاً بصوت فنان آخر، ولكنني بعدها تحمست للعمل بعد أن قرأت السيناريو».
وحول صوت أحمد حلمي على شخصية القرد، أشار إلى أن الممثل الذي يصوّر عندما يتحدث بصوته يكون أفضل لإحساسه بالحركة مع الحوار وطريقة إلقاء «الإفيه» الضاحك، التي ظهرت أبطأ.
وأضاف: «أرى أن الفنان أحمد حلمي قدم مجهوداً كبيراً في الأداء الصوتي وسعدت بالتأكيد أننا شاركنا في عمل وشخصية واحدة».
