وسائل التواصل نقلت عنه اتهامه إياهم بالإساءة إليه وطرده قبل انتهاء مدة العقد
كويتي يتهم 4 أتراك بتهديده وعائلته لإجبارهم على ترك «الشاليه»!
• مصدر ديبلوماسي لـ «الراي»: تابعنا قضية المواطن الذي نفى تعرضه للإساءة أو الأذى
فيما انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي بتداول خبر «تعرض عائلة كويتية لهجوم مسلح وطردها من شاليه تسكن فيه بتركيا»، كشف مصدر ديبلوماسي لـ «الراي» ان «السفارة الكويتية لدى تركيا استقبلت المواطن لمتابعة قضيته، حيث أفاد بأنه لم يتعرض لأي أذى أو عملية نصب، ولكن تم اجباره على ترك الشاليه الذي استأجره بعد انتهاء مدة العقد، ورفض التمديد له».
وفي وقت تداولت فيه بعض المواقع رواية المواطن الذي ذكر انه «تعرض وأسرته للاعتداء على يد 4 أتراك مسلحين بأسلحة نارية، اقتحموا عليهم مسكنا استأجروه في منطقة أوزنغول بمحافظة طربزون التركية لقضاء الاجازة، حيث عمدوا الى طردهم من المسكن قبل 24 يوما من نهاية عقدهم، تحت التهديد والعنف وأثاروا بينهم عاصفة من الهلع»، ونسبت المواقع للمواطن انه «عندما استنجد بالسفارة الكويتية في اسطنبول لم يجد استجابة، وانه تعرض للإساءة من قبل الأشخاص الذين هددوه»، أكد المصدر الديبلوماسي ان «ما حدث مع المواطن الزائر لتركيا لا يعد مخالفة للقوانين طالما انه تم وفقا للعقد المبرم مع الجهة أو الشخص المؤجر، وطالما ان المواطن أفاد في ما خص تعرضه لأي تهديد أو إساءة بالنفي، ما خلا اجباره على المغادرة بعد انتهاء مدة العقد بناء لرغبة المؤجر».
وشدد المصدر على ان «سفارات الكويت لدى جميع دول العالم تلتزم بالقوانين المحلية لأي دولة وتدعو دائما المواطنين الكويتيين إلى العمل بها وعدم مخالفتها خلال زياراتهم، وتزودهم بالتوجيهات اللازمة».
واشار المصدر إلى ان السفارة «تواصلت مع الجهات المختصة في تركيا في شأن استعانة الشخص المؤجر بمجموعة لإجبار المواطن الكويتي على ترك الشاليه».
وفي وقت تداولت فيه بعض المواقع رواية المواطن الذي ذكر انه «تعرض وأسرته للاعتداء على يد 4 أتراك مسلحين بأسلحة نارية، اقتحموا عليهم مسكنا استأجروه في منطقة أوزنغول بمحافظة طربزون التركية لقضاء الاجازة، حيث عمدوا الى طردهم من المسكن قبل 24 يوما من نهاية عقدهم، تحت التهديد والعنف وأثاروا بينهم عاصفة من الهلع»، ونسبت المواقع للمواطن انه «عندما استنجد بالسفارة الكويتية في اسطنبول لم يجد استجابة، وانه تعرض للإساءة من قبل الأشخاص الذين هددوه»، أكد المصدر الديبلوماسي ان «ما حدث مع المواطن الزائر لتركيا لا يعد مخالفة للقوانين طالما انه تم وفقا للعقد المبرم مع الجهة أو الشخص المؤجر، وطالما ان المواطن أفاد في ما خص تعرضه لأي تهديد أو إساءة بالنفي، ما خلا اجباره على المغادرة بعد انتهاء مدة العقد بناء لرغبة المؤجر».
وشدد المصدر على ان «سفارات الكويت لدى جميع دول العالم تلتزم بالقوانين المحلية لأي دولة وتدعو دائما المواطنين الكويتيين إلى العمل بها وعدم مخالفتها خلال زياراتهم، وتزودهم بالتوجيهات اللازمة».
واشار المصدر إلى ان السفارة «تواصلت مع الجهات المختصة في تركيا في شأن استعانة الشخص المؤجر بمجموعة لإجبار المواطن الكويتي على ترك الشاليه».
