خيمة أفتراضية / «سأركز على خفض الأسعار في خيمتي»
ناتالي فضل الله: جلسات عربية وسط بيروت لجمع الناس من المناطق كافة
ناتالي فضل الله
• سهرة العيد مع فيروز وصباح وملحم بركات ونجوى كرم
غالباً ما تشكّل «الخيم الرمضانية» ظاهرة في الشهر الفضيل، اذ ترتدي المطاعم والمقاهي حلّة «الخيمة» وتتخذ أشكالاً هندسية تتماشى مع «الطقوس» الرمضانية.
وتتنافس «الخيم الرمضانية» على جذب الصائمين بـ «موائد إفطار» متميّزة وبرامج تضفي أجواء من الفرح على مدار هذا الشهر المبارك، الذي يتحوّل مناسبة لـ «جمْعات» عائلية وبين الأصدقاء.
«الراي» نصبتْ «خيمة افتراضية» نَسَبَتْها إلى مشاهير لبنانيين سألتهم عن الاسم الذي يختارونه لها وضيوفها وبرنامجها وطقوسها، وجاءت هذه الحصيلة في سلسلة من اللقاءات تنشر تباعاً. فماذا تقول ناتالي فضل الله عن «خيمتها»؟
• أي اسم تطلقينه على خيمتك الرمضانية؟
- أسميها «المحبّة».
• مَن تدعين إليها من الوسط الفني؟
- نجوى كرم وعاصي الحلاني.
• ومن مقدمي البرامج؟
- هشام حداد وطوني بارود.
• ومن بين زملائك الممثلين؟
- جورج شلهوب وإلسي فرنيني.
• ومن تدعين من الوسط السياسي؟
- زياد بارود.
• ومن الوسط الرياضي؟
- إيلي مشنتف.
• ما نوعية الطعام الذي يمكن أن تقدّميه في خيمتك؟
- الأكل العربي الذي يتماشى مع الشهر الفضيل والإفطارات.
• أي أغنيات تذيعينها في الخيمة؟
- لن أكذب عليك وأٌقول الأغنيات الدينية، لكنني سأذيع الأغنيات «الناعمة» بعيداً عن «الهشّك بشّك»، أي أنني سأختار الأعمال الطربية التي ترافقها آلة العود.
• من تختارين من الفنانين كي يحيي لك الأمسيات الرمضانية؟
- وائل كفوري، فأنا احبه كثيراً واشتقنا إلى إطلالاته، ونجوى كرم فأنا أعشق صوتها وأراه يليق بالأغاني الطربية القديمة التي تتناسب والأجواء الرمضانية.
• وهل ستسمحين بتدخين النارجيلة؟
- أكيد، وأنا من مدخني النارجيلة، ولا أرى عيباً في تواجدها وتقديمها للزبائن.
• وهل ستشهد الخيمة إقامة سحوبات على جوائز لتقديمها إلى الزبائن؟
- أكيد وسأحاول قدر الإمكان مساعدة المحتاجين وتقديم الطعام لأكبر عدد من الناس الذين علينا أن نقف إلى جانبهم، ولا سيما أن رمضان شهر الكرم والرحمة والمحبة.
• في حال أردتِ تخصيص أمسية يعود ريعها إلى جمعية خيرية، مَن تختارين بين الجمعيات؟
- سأختار الجمعية التي تعنى بأطفال شهداء الجيش اللبناني.
• ماذا عن ديكور خيمتك، وموقعها الجغرافي؟
- أحب التراث العربي الأصيل مع تخصيص أماكن للجلسات العربية (على الأرض)، وأبتعد عن «المودرن»، وسيكون موقعها في وسط بيروت لتجمع كل الناس من المناطق كافة.
• ما الذي ستركزين عليه في خيمتك لتتميّزي عن غيرك؟
- سأركز على خفض الأسعار كي يتسنى لكل مواطن زيارتنا، مع الحرص على تأمين الأمان والأمن والأجواء «المهضومة» للزبائن.
• ما خطتك لجذب السياح إلى خيمتك؟
- بمجرد أن نقدم عبر خيمتنا الأجواء الرمضانية الأصيلة والتراثية، فإن السياح، ولا سيما الأجانب منهم سيقصدوننا للتعرف إلى عاداتنا وتقاليدنا. كما أنني سأدعو العرب إلى زيارة لبنان وألا يخافوا من الأخبار التي تصلهم عبر الإعلام أو السفارات والتي تحضهم على عدم المجيء إلى لبنان لأسباب أمنية، فها نحن في لبنان نعيش بشكل طبيعي جداً والناس مؤمنون بهذا البلد الذي لن يسقط مهما تعاظمت حوله المخططات والمؤامرات.
• ختاماً، كيف تتوّجين الشهر الفضيل في عيد الفطر؟
- ستكون سهرة طربية مع عمالقة الفن الأصيل أمثال السيدة فيروز والشحرورة صباح والموسيقار ملحم بركات، بالإضافة إلى شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم.
وتتنافس «الخيم الرمضانية» على جذب الصائمين بـ «موائد إفطار» متميّزة وبرامج تضفي أجواء من الفرح على مدار هذا الشهر المبارك، الذي يتحوّل مناسبة لـ «جمْعات» عائلية وبين الأصدقاء.
«الراي» نصبتْ «خيمة افتراضية» نَسَبَتْها إلى مشاهير لبنانيين سألتهم عن الاسم الذي يختارونه لها وضيوفها وبرنامجها وطقوسها، وجاءت هذه الحصيلة في سلسلة من اللقاءات تنشر تباعاً. فماذا تقول ناتالي فضل الله عن «خيمتها»؟
• أي اسم تطلقينه على خيمتك الرمضانية؟
- أسميها «المحبّة».
• مَن تدعين إليها من الوسط الفني؟
- نجوى كرم وعاصي الحلاني.
• ومن مقدمي البرامج؟
- هشام حداد وطوني بارود.
• ومن بين زملائك الممثلين؟
- جورج شلهوب وإلسي فرنيني.
• ومن تدعين من الوسط السياسي؟
- زياد بارود.
• ومن الوسط الرياضي؟
- إيلي مشنتف.
• ما نوعية الطعام الذي يمكن أن تقدّميه في خيمتك؟
- الأكل العربي الذي يتماشى مع الشهر الفضيل والإفطارات.
• أي أغنيات تذيعينها في الخيمة؟
- لن أكذب عليك وأٌقول الأغنيات الدينية، لكنني سأذيع الأغنيات «الناعمة» بعيداً عن «الهشّك بشّك»، أي أنني سأختار الأعمال الطربية التي ترافقها آلة العود.
• من تختارين من الفنانين كي يحيي لك الأمسيات الرمضانية؟
- وائل كفوري، فأنا احبه كثيراً واشتقنا إلى إطلالاته، ونجوى كرم فأنا أعشق صوتها وأراه يليق بالأغاني الطربية القديمة التي تتناسب والأجواء الرمضانية.
• وهل ستسمحين بتدخين النارجيلة؟
- أكيد، وأنا من مدخني النارجيلة، ولا أرى عيباً في تواجدها وتقديمها للزبائن.
• وهل ستشهد الخيمة إقامة سحوبات على جوائز لتقديمها إلى الزبائن؟
- أكيد وسأحاول قدر الإمكان مساعدة المحتاجين وتقديم الطعام لأكبر عدد من الناس الذين علينا أن نقف إلى جانبهم، ولا سيما أن رمضان شهر الكرم والرحمة والمحبة.
• في حال أردتِ تخصيص أمسية يعود ريعها إلى جمعية خيرية، مَن تختارين بين الجمعيات؟
- سأختار الجمعية التي تعنى بأطفال شهداء الجيش اللبناني.
• ماذا عن ديكور خيمتك، وموقعها الجغرافي؟
- أحب التراث العربي الأصيل مع تخصيص أماكن للجلسات العربية (على الأرض)، وأبتعد عن «المودرن»، وسيكون موقعها في وسط بيروت لتجمع كل الناس من المناطق كافة.
• ما الذي ستركزين عليه في خيمتك لتتميّزي عن غيرك؟
- سأركز على خفض الأسعار كي يتسنى لكل مواطن زيارتنا، مع الحرص على تأمين الأمان والأمن والأجواء «المهضومة» للزبائن.
• ما خطتك لجذب السياح إلى خيمتك؟
- بمجرد أن نقدم عبر خيمتنا الأجواء الرمضانية الأصيلة والتراثية، فإن السياح، ولا سيما الأجانب منهم سيقصدوننا للتعرف إلى عاداتنا وتقاليدنا. كما أنني سأدعو العرب إلى زيارة لبنان وألا يخافوا من الأخبار التي تصلهم عبر الإعلام أو السفارات والتي تحضهم على عدم المجيء إلى لبنان لأسباب أمنية، فها نحن في لبنان نعيش بشكل طبيعي جداً والناس مؤمنون بهذا البلد الذي لن يسقط مهما تعاظمت حوله المخططات والمؤامرات.
• ختاماً، كيف تتوّجين الشهر الفضيل في عيد الفطر؟
- ستكون سهرة طربية مع عمالقة الفن الأصيل أمثال السيدة فيروز والشحرورة صباح والموسيقار ملحم بركات، بالإضافة إلى شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم.