أكد إجراء صيانة جذرية لمساجد المحافظة قبيل الشهر المبارك
يوسف المطيري: استقطبنا دعاة وقراء عرباً لإحياء ليالي الجهراء الرمضانية
يوسف المطيري
كشف مدير المركز الاعلامي لادارة مساجد محافظة الجهراء يوسف المطيري ان الادارة استقطبت عددا من القراء والدعاة من مختلف الأعمار والجنسيات من دول خليجية ودول عربية شقيقة لإحياء ليالي رمضان المباركة في عدد من مراكز المحافظة، سواء بصلوات التراويح أو القيام التي بدأت أمس.
وقال المطيري في تصريح لـ «الراي» إن الإدارة استعدت وجهزت احتياجات المساجد في المحافظة قبل الشهر المبارك، إضافة إلى تجهيز مركزين هما عقلا الرمضاني وأبوبكر الصديق الرمضاني، إضافة إلى القيام بصيانة جذرية للمساجد والساحات الخارجية ودورات المياه للرجال والنساء وتوفير مصليات النساء بشكل كبير والاهتمام بالسكن سواء سكن الإمام او المؤذنين للمساجد في الجهراء.
واضاف ان الجديد في رمضان هو تحقيق هدف الإدارة النابع من هدف الوزارة في عمل المراكز الرمضانية والتي ستكون بداية جديدة لنشر جو رمضاني مليء بالخشوع والايمان والتضرع لله عز وجل وكانت النتيجة عمل المركزين الرمضانيين المذكورين، مشيرا إلى أن مركز عقلا الرمضاني يعتبر لؤلؤة متألقة في محافظة الجهراء، بما يتميز به من أجواء رمضانية مليئة بالايمان والخشوع والتضرع لله عز وجل، لأنه يجمع جموعا غفيرة من المصلين سواء من أبناء الكويت أو من الضيوف على ارض الكويت الطيبة.
وتابع المطيري «وكذلك نذكر الجهود المقدمة في المركزين الرمضانيين من توفير وإعداد الخيم الرمضانية التي تتسع لأعداد كبيرة من المصلين وتجهيزها على أعلى مستوى من ناحية التكييف والكهرباء، وكذلك توفير الخدمات المجانية من المشروبات الباردة والساخنة والعصائر المختلفة والتمور والقهوة بوفرة وبصورة جميلة نالت اشادة جموع المصلين، وكل هذا لتوفير أقصى درجات الراحة لجموع المصلين»، وبين ان كل هذا بفضل الجهود المبذولة من الادارة والمتابعة المستمرة والتواجد اليومي لأعضاء اللجنة المنظمة في كل مركز رمضاني.
وتحدث عن دور المراقبة الثقافية في ادارة محافظة الجهراء من خلال القيام بأعمال برامج التوعية وطباعة البروشورات التي تحمل كل البرامج الرمضانية في المركزين خلال شهر رمضان المبارك.
وقال المطيري في تصريح لـ «الراي» إن الإدارة استعدت وجهزت احتياجات المساجد في المحافظة قبل الشهر المبارك، إضافة إلى تجهيز مركزين هما عقلا الرمضاني وأبوبكر الصديق الرمضاني، إضافة إلى القيام بصيانة جذرية للمساجد والساحات الخارجية ودورات المياه للرجال والنساء وتوفير مصليات النساء بشكل كبير والاهتمام بالسكن سواء سكن الإمام او المؤذنين للمساجد في الجهراء.
واضاف ان الجديد في رمضان هو تحقيق هدف الإدارة النابع من هدف الوزارة في عمل المراكز الرمضانية والتي ستكون بداية جديدة لنشر جو رمضاني مليء بالخشوع والايمان والتضرع لله عز وجل وكانت النتيجة عمل المركزين الرمضانيين المذكورين، مشيرا إلى أن مركز عقلا الرمضاني يعتبر لؤلؤة متألقة في محافظة الجهراء، بما يتميز به من أجواء رمضانية مليئة بالايمان والخشوع والتضرع لله عز وجل، لأنه يجمع جموعا غفيرة من المصلين سواء من أبناء الكويت أو من الضيوف على ارض الكويت الطيبة.
وتابع المطيري «وكذلك نذكر الجهود المقدمة في المركزين الرمضانيين من توفير وإعداد الخيم الرمضانية التي تتسع لأعداد كبيرة من المصلين وتجهيزها على أعلى مستوى من ناحية التكييف والكهرباء، وكذلك توفير الخدمات المجانية من المشروبات الباردة والساخنة والعصائر المختلفة والتمور والقهوة بوفرة وبصورة جميلة نالت اشادة جموع المصلين، وكل هذا لتوفير أقصى درجات الراحة لجموع المصلين»، وبين ان كل هذا بفضل الجهود المبذولة من الادارة والمتابعة المستمرة والتواجد اليومي لأعضاء اللجنة المنظمة في كل مركز رمضاني.
وتحدث عن دور المراقبة الثقافية في ادارة محافظة الجهراء من خلال القيام بأعمال برامج التوعية وطباعة البروشورات التي تحمل كل البرامج الرمضانية في المركزين خلال شهر رمضان المبارك.
