دلّ عليه هاتف باعه لصديق
عشريني يسلب والدته المجوهرات والأجهزة ليحصل على المخدرات
دفع التعاطي مواطناً 23 عاماً على سرقة مجوهرات وهاتف ذكي من والدته وقام ببيع المسروقات للحصول على ثمن المخدرات وسقط سريعاً في قبضة رجال المباحث واعترف على سرقات لم تذكرها الوالدة.
مصدر أمني أفاد أن مواطنة أربعينية تقدمت إلى مخفر منطقة مبارك الكبير وأبلغت بأنها تعرضت للسرقة حيث تمكن لص من دخول بيتها بطريقة غريبة واستولى على مجوهراتها وهاتفها الذكي علماً بأنه لاتوجد آثار عنف أو كسر وسجلت قضية سرقة بمفتاح مصطنع.
رجال الأمن استفسروا من الأم إن كانت لديها أي شكوك بأي شخص من الخدم أو في من يسكنون معها إلا أنها استبعدت الجميع بما فيهم ابنها، وكانت القضية أحيلت على رجال مباحث مبارك الكبير وشكل مديرهم العميد خالد المكيمي فرقة من رجاله بقيادة الملازم أول أيوب البلوشي والرقيب أول سعود السويد والشرطي ناصر الكندري وأوعز إليهم سرعة البحث والتحري وكشف غموض القضية.
رجال المباحث حصلوا على الأرقام المتسلسة للجهاز المسروق مع المجوهرات وقاموا بتتبعه حتى قام شخص بتشغيل شريحة هاتفية تخصه فاستطاعوا الامساك بطرف الخيط وتحديد صاحب الرقم الذي استخدم الجهاز المسروق وقاموا بإلقاء القبض عليه وبالتحقيق معه قال بأنه قام بشراء الجهاز من أحد رفاقه الذي اتضح أنه ابن الشاكية.
المباحثيون تحفظوا على الشخص وقاموا بالاتصال على ابن المبلّغة وطلبوا منه الحضور لكنه رفض وقاموا بمتابعته عبر تقنية الـ (GPS) فنصبوا له كميناً في المنطقة ذاتها واستطاعوا ضبطه واقتياده الى مكتب البحث والتحري وبالتحقيق معه ومواجهته بصديقه انهار واعترف بأنه قام بسرقة مجوهرات والدته وهاتفها ليصرف على المخدرات واعترف أيضاً بأنه سرق أشياء كثيرة وأموالا لم تفتقدها والدته.
تم احتجاز الشاب لاتخاذ مايلزم بشأنه على ذمة القضية التي سجلتها والدته والتي أصابتها صدمة شديدة عندما علمت بأن ابنها وراء السرقات التي حصلت في مسكنها.. والسبب.. المخدرات!
مصدر أمني أفاد أن مواطنة أربعينية تقدمت إلى مخفر منطقة مبارك الكبير وأبلغت بأنها تعرضت للسرقة حيث تمكن لص من دخول بيتها بطريقة غريبة واستولى على مجوهراتها وهاتفها الذكي علماً بأنه لاتوجد آثار عنف أو كسر وسجلت قضية سرقة بمفتاح مصطنع.
رجال الأمن استفسروا من الأم إن كانت لديها أي شكوك بأي شخص من الخدم أو في من يسكنون معها إلا أنها استبعدت الجميع بما فيهم ابنها، وكانت القضية أحيلت على رجال مباحث مبارك الكبير وشكل مديرهم العميد خالد المكيمي فرقة من رجاله بقيادة الملازم أول أيوب البلوشي والرقيب أول سعود السويد والشرطي ناصر الكندري وأوعز إليهم سرعة البحث والتحري وكشف غموض القضية.
رجال المباحث حصلوا على الأرقام المتسلسة للجهاز المسروق مع المجوهرات وقاموا بتتبعه حتى قام شخص بتشغيل شريحة هاتفية تخصه فاستطاعوا الامساك بطرف الخيط وتحديد صاحب الرقم الذي استخدم الجهاز المسروق وقاموا بإلقاء القبض عليه وبالتحقيق معه قال بأنه قام بشراء الجهاز من أحد رفاقه الذي اتضح أنه ابن الشاكية.
المباحثيون تحفظوا على الشخص وقاموا بالاتصال على ابن المبلّغة وطلبوا منه الحضور لكنه رفض وقاموا بمتابعته عبر تقنية الـ (GPS) فنصبوا له كميناً في المنطقة ذاتها واستطاعوا ضبطه واقتياده الى مكتب البحث والتحري وبالتحقيق معه ومواجهته بصديقه انهار واعترف بأنه قام بسرقة مجوهرات والدته وهاتفها ليصرف على المخدرات واعترف أيضاً بأنه سرق أشياء كثيرة وأموالا لم تفتقدها والدته.
تم احتجاز الشاب لاتخاذ مايلزم بشأنه على ذمة القضية التي سجلتها والدته والتي أصابتها صدمة شديدة عندما علمت بأن ابنها وراء السرقات التي حصلت في مسكنها.. والسبب.. المخدرات!
