جاسم الخرافي: الشهر الفضيل فرصة للتآلف وتهدئة النفوس والعقول
ناصر المحمد استقبل المهنئين... وأحاديث ودية بعيداً عن السياسة
ناصر المحمد وصباح الخالد (تصوير طارق عزالدين وكرم ذياب)
المحمد متوسطاً المبارك ومحمد الخالد
هدية لناصر المحمد
المرأة حاضرة
محمد العبدالله يهنئ المحمد
توافد المهنئين على حفل الاستقبال
العبيدي مهنئاً
الخرينج مع المحمد
السفير الإيراني مصرحاً للزميل غانم السليماني
فتاة حرصت على التهنئة
جاسم الخرافي محيياً أحد الحضور
العمير يهنئ المحمد
الزلزلة وعادل الخرافي يهنئان
احد المهنئين يرفع العقال تحية للمحمد
لقطة للذكرى مع المحمد
اياد علاوي يداً بيد مع المحمد
المحمد مرحبا بنايف الحجرف
أنس الصالح مهنئاً
• الخرينج: الحضور الكبير من أطياف المجتمع يدل على مكانة المحمد لدى الشعب
• علاوي: أتمنى أن تشهد المنطقة استقرار وأمن شعوبها... والأوضاع في العراق معقدة
• السفير الإيراني: الوضع في العراق يحتاج إلى تضافر كل الجهود الدولية لاستئصال الإرهاب
• ياسر أبل: مشروع ضخم لمدينة رياضية في مدينة صباح الأحمد
• علاوي: أتمنى أن تشهد المنطقة استقرار وأمن شعوبها... والأوضاع في العراق معقدة
• السفير الإيراني: الوضع في العراق يحتاج إلى تضافر كل الجهود الدولية لاستئصال الإرهاب
• ياسر أبل: مشروع ضخم لمدينة رياضية في مدينة صباح الأحمد
لم يهدأ قصر الشويخ طيلة ساعات ثلاث مساء أول من أمس نتيجة توافد المهنئين على ديوان سمو الشيخ ناصر المحمد لتقديم التبريكات بمناسبة شهر رمضان.
وقصر الشويخ الذي يضم قاعتين كبيرتين إلى جانب مجلسين فتحت أبوابها للمهنئين الذين تقدمهم رئيس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك ورئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي وعدد من الشيوخ ووزراء ونواب وأعضاء من السلك الديبلوماسي وحشد كبير من المواطنين استقبلهم «المضيف» المحمد بحفاوة وابتسامة وأحاديث ودية خلت من الشأن السياسي.
ولم يشأ المحمد أن يحول المناسبة الاجتماعية موقعا لتصريح صحافي كان يترقبه الصحافيون، واكتفى باستقبال الضيوف وتبادل الاحاديث الودية معهم والتقاط الصور وتقديم الهدايا التذكارية، ولكن الصحافيين المتأهبين لاقتناص تصريح ثمين من المحمد وجدوا ضالتهم في الرد المقتضب لرئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي على سؤال عن الاجواء السياسية حين قال مبتسما: «الجو رطوبة»، مضيفا ان «مثل هذه المناسبات من مزايا شهر رمضان المبارك وهي فرصه للتآلف والمحبة والتواصل».
وبين الخرافي ان «مثل هذا التواصل يزيد اللحمة ويهدئ النفوس ويعقل العقول، ونأمل ان يحفظ الله الكويت وشعبها من كل سوء في ظل قيادة سمو الامير وسمو ولي العهد».
من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الامة مبارك الخرينج «إن الحضور الكبير في حفل استقبال سمو الشيخ ناصر المحمد من كافة أفراد المجتمع بأطيافه المختلفة يدل على محبة ومكانة هذا الرجل لدى الشعب الكويتي وبلا شك فإن الشيخ ناصر المحمد له بصمات كثيرة وكبيرة وانا سعيد ان اقدم له التهئنة وسعيد أكثر أن أجد هذا الحشد الكبير».
وأضاف الخرينج «إن سياسة وديبلوماسية الكويت تمتاز بالحنكة، فهي تنطلق من حكمة ربان السفينة الحكيم سمو أمير البلاد، المعروف بحكمته وحنكته وهو مهندس العلاقات السياسية العربية-العربية والوضع الاقليمي»، لافتا إلي أن «الكويت تمر بظروف حقيقة الكل تابعها وحضور العدد الكبير من فئات المجتمع آخرها تشرفنا بلقاء سمو أمير البلاد مع رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم وتأييدنا لكل التوجيهات التي أسداها سمو أمير البلاد».
من جانبه، قال رئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي «أهنئ الشعب الكويتي والشعوب العربية بشهر رمضان واتمنى ان تشهد المنطقة استقرار وأمن شعوبها وانطلاقا في ما يجب عليه الوضع في المنطقة والاجيال القادمة وأن يأخذ بيد القادة لمصلحة الشعوب».
وأضاف علاوي «الاوضاع في العراق إن شاء الله تستقر ولكن الوضع معقد والازمة مركبة في الوطن العربي من داعش والارهاب والحراك الجماهيري والوجود الايراني».
من جانبه، قال السفير الايراني في الكويت علي رضا عناياتي «نقدم التبريكات والتهاني للشعب الكويتي بهذا الشهر الكريم وتربطنا علاقات متميزة بالكويت وأواصر وعلاقات مشتركة»، لافتا إلى أن «شهر رمضان شهر خير وإيمان وعطاء وفيه عبادات وطاعات فأنفاسه أطياب حتى نومه عبادة وله فضل كبير وفيه تزيد أواصر المحبة والتواصل والالفة».
وأكد عناياتي أن «الوضع في العراق ووجود داعش والارهاب يحتاج إلى تضافر كل الجهود الدولية لاستئصال الارهاب الذي يشكل خطرا على المنطقة، فالأمر يتطلب روية وحكمة واستشارة»، لافتا إلى أن «إيران لاتتدخل عسكريا في العراق فالامر يحتاج إلى تشاور دولي للقضاء على خطر الارهاب».
اما وزير الاسكان ياسر ابل فقال «هناك مشروع ضخم لمدينة رياضية سيتم انشاؤها بمدينة صباح الاحمد متعددة الاغراض لجميع الالعاب»، مشيرا إلى ان «هذا الامر لا يزال في طور الدراسة ليكون مشابها للمدينة الرياضية التي ستقام في مدينة جابر الاحمد وتضم استادا رياضيا وملاعب لجميع الرياضات».
وقصر الشويخ الذي يضم قاعتين كبيرتين إلى جانب مجلسين فتحت أبوابها للمهنئين الذين تقدمهم رئيس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك ورئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي وعدد من الشيوخ ووزراء ونواب وأعضاء من السلك الديبلوماسي وحشد كبير من المواطنين استقبلهم «المضيف» المحمد بحفاوة وابتسامة وأحاديث ودية خلت من الشأن السياسي.
ولم يشأ المحمد أن يحول المناسبة الاجتماعية موقعا لتصريح صحافي كان يترقبه الصحافيون، واكتفى باستقبال الضيوف وتبادل الاحاديث الودية معهم والتقاط الصور وتقديم الهدايا التذكارية، ولكن الصحافيين المتأهبين لاقتناص تصريح ثمين من المحمد وجدوا ضالتهم في الرد المقتضب لرئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي على سؤال عن الاجواء السياسية حين قال مبتسما: «الجو رطوبة»، مضيفا ان «مثل هذه المناسبات من مزايا شهر رمضان المبارك وهي فرصه للتآلف والمحبة والتواصل».
وبين الخرافي ان «مثل هذا التواصل يزيد اللحمة ويهدئ النفوس ويعقل العقول، ونأمل ان يحفظ الله الكويت وشعبها من كل سوء في ظل قيادة سمو الامير وسمو ولي العهد».
من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الامة مبارك الخرينج «إن الحضور الكبير في حفل استقبال سمو الشيخ ناصر المحمد من كافة أفراد المجتمع بأطيافه المختلفة يدل على محبة ومكانة هذا الرجل لدى الشعب الكويتي وبلا شك فإن الشيخ ناصر المحمد له بصمات كثيرة وكبيرة وانا سعيد ان اقدم له التهئنة وسعيد أكثر أن أجد هذا الحشد الكبير».
وأضاف الخرينج «إن سياسة وديبلوماسية الكويت تمتاز بالحنكة، فهي تنطلق من حكمة ربان السفينة الحكيم سمو أمير البلاد، المعروف بحكمته وحنكته وهو مهندس العلاقات السياسية العربية-العربية والوضع الاقليمي»، لافتا إلي أن «الكويت تمر بظروف حقيقة الكل تابعها وحضور العدد الكبير من فئات المجتمع آخرها تشرفنا بلقاء سمو أمير البلاد مع رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم وتأييدنا لكل التوجيهات التي أسداها سمو أمير البلاد».
من جانبه، قال رئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي «أهنئ الشعب الكويتي والشعوب العربية بشهر رمضان واتمنى ان تشهد المنطقة استقرار وأمن شعوبها وانطلاقا في ما يجب عليه الوضع في المنطقة والاجيال القادمة وأن يأخذ بيد القادة لمصلحة الشعوب».
وأضاف علاوي «الاوضاع في العراق إن شاء الله تستقر ولكن الوضع معقد والازمة مركبة في الوطن العربي من داعش والارهاب والحراك الجماهيري والوجود الايراني».
من جانبه، قال السفير الايراني في الكويت علي رضا عناياتي «نقدم التبريكات والتهاني للشعب الكويتي بهذا الشهر الكريم وتربطنا علاقات متميزة بالكويت وأواصر وعلاقات مشتركة»، لافتا إلى أن «شهر رمضان شهر خير وإيمان وعطاء وفيه عبادات وطاعات فأنفاسه أطياب حتى نومه عبادة وله فضل كبير وفيه تزيد أواصر المحبة والتواصل والالفة».
وأكد عناياتي أن «الوضع في العراق ووجود داعش والارهاب يحتاج إلى تضافر كل الجهود الدولية لاستئصال الارهاب الذي يشكل خطرا على المنطقة، فالأمر يتطلب روية وحكمة واستشارة»، لافتا إلى أن «إيران لاتتدخل عسكريا في العراق فالامر يحتاج إلى تشاور دولي للقضاء على خطر الارهاب».
اما وزير الاسكان ياسر ابل فقال «هناك مشروع ضخم لمدينة رياضية سيتم انشاؤها بمدينة صباح الاحمد متعددة الاغراض لجميع الالعاب»، مشيرا إلى ان «هذا الامر لا يزال في طور الدراسة ليكون مشابها للمدينة الرياضية التي ستقام في مدينة جابر الاحمد وتضم استادا رياضيا وملاعب لجميع الرياضات».