مارشليان وخباز ... على طرفي نقيض
أكدت الكاتبة اللبنانية كلوديا مارشليان انها تشجع المنتخب الالماني في المونديال منذ اعوام طويلة، وانها «متعصبة للالمان»، وتقول: «عادة اجتمع مع الاهل والاصحاب نتابع المباريات ونشجع ونتحدى. هذا عدا عن الحرص على وضع الاعلام على الشرفات والسيارات»، مضيفة لـ «الراي»: «نحن في العائلة منقسمون بين المنتخبات البرازيلية والالمانية والفرنسية. انا احب المنتخب الالماني واولاد شقيقتي مثلي، والانقسام هذا يتحول إلى نوع من التحدي بيننا عند مشاهدة المباريات ولكنه يكون «تحدي مهضوم» خلال تناول العشاء. المونديال واحد من المناسبات التي ينتظرها الناس كي يجتمعوا معا».
كما اكدت انها تتابع كما افراد عائلتها كل المباريات باستثناء تلك التي تلعب فيها فرق لا تحظى بتأييد وتشجيع العائلة موضحة: «نتابع فقط مباريات المنتخبات التي نحبها».
من جانبه، يشجع الفنان اللبناني جورج خباز المنتخب البرازيلي ويعيش الحالة الكروية كسائر الناس، كما يقول. ويضيف: «اشاهد. اتابع، احمّس كثيرا، «أعصب» كثيرا، هذا عدا الصراخ والتهييص، المونديال يجعلنا نعيش اجواء جميلة مرة واحدة كل اربع سنوات».
كما يحرص خباز على متابعة كل مراحل المونديال من بدايته وحتى نهاية ويوضح: «هذا ما احاول أن افعله، وعلى الاقل عندما يتعلق الامر بالمباريات التي تخص البرازيل. ولكن ابتداء من دور الـ 16 لابد من متابعة كل المباريات».لا مكان محدد يتواجد فيه خباز مع اصدقائه عند متابعة المباريات إذ يقول: «بحسب الظروف، احيانا نجتمع في بيتي أو بيت أحد الاصدقاء واحيانا اخرى في أحد المقاهي، لكنني لا احب أن اضع الاعلام على سيارتي على عكس اخوتي».
يذكر أن الشارع اللبناني منقسم افقيا وعموديا بين المانيا والبرازيل خلال كأس العالم.
كما اكدت انها تتابع كما افراد عائلتها كل المباريات باستثناء تلك التي تلعب فيها فرق لا تحظى بتأييد وتشجيع العائلة موضحة: «نتابع فقط مباريات المنتخبات التي نحبها».
من جانبه، يشجع الفنان اللبناني جورج خباز المنتخب البرازيلي ويعيش الحالة الكروية كسائر الناس، كما يقول. ويضيف: «اشاهد. اتابع، احمّس كثيرا، «أعصب» كثيرا، هذا عدا الصراخ والتهييص، المونديال يجعلنا نعيش اجواء جميلة مرة واحدة كل اربع سنوات».
كما يحرص خباز على متابعة كل مراحل المونديال من بدايته وحتى نهاية ويوضح: «هذا ما احاول أن افعله، وعلى الاقل عندما يتعلق الامر بالمباريات التي تخص البرازيل. ولكن ابتداء من دور الـ 16 لابد من متابعة كل المباريات».لا مكان محدد يتواجد فيه خباز مع اصدقائه عند متابعة المباريات إذ يقول: «بحسب الظروف، احيانا نجتمع في بيتي أو بيت أحد الاصدقاء واحيانا اخرى في أحد المقاهي، لكنني لا احب أن اضع الاعلام على سيارتي على عكس اخوتي».
يذكر أن الشارع اللبناني منقسم افقيا وعموديا بين المانيا والبرازيل خلال كأس العالم.