استقلّ «تاكسي جوال» إلى مستشفى مبارك
رصاصة استقرّت في وجه شاب قاوم ثلاثة سلبوه
حضر مصاب بطلق ناري إلى مستشفى مبارك لتلقي العلاج بنفسه، واتضح لاحقاً أنه تعرض للسلب من قبل 3 أشخاص، قاومهم فأصابوه بطلقة في الوجه ولاذوا بالفرار، وسجلت بحقهم قضية شروع بالقتل.
ووفق مصدر أمني أن الشاب (19 عاما) قصد مستشفى مبارك بواسطة تاكسي وهو ينزف من الوجه وعلى الفور تم اخضاعه للفحص الطبي، فتبين أن هناك طلقا ناريا استقر في وجهه وعليه أحيل إلى قسم الجراحة وتم اخطار رجال أمن حولي ورجال المباحث وحضر إلى المستشفى مديرهم العميد عبدالرحمن الصهيل والذي انتظر ورجاله حتى استخرجت الرصاصة من وجه الشاب ووضعوه تحت الحراسة المشددة.
وأفاد المصدر أن الشاب بعد أن أفاق قال لرجال المباحث انه كان يسير على الأقدام في منطقة ميدان حولي وقطع طريقه ثلاثة أشخاص وقاموا بسلب أغراضه وعندما قاومهم أشهر أحدهم سلاحاً نارياً وأطلق عليه رصاصة وأصابه في الوجه وبعد أن استولوا على أغراضه لاذوا بالفرار بمركبة يابانية لم يستطع التقاط أرقامها بسبب الاصابة التي لحقت به فلم يجد إلا أن استوقف تاكسي جوال وطلب منه توصيله الى المستشفى وبالفعل قام بإسعافه ورفض أخذ الأجرة منه.
وزاد المصدر أن رجال الامن سجلوا قضية شروع بالقتل وسلب بالقوة وحيازة سلاح ناري وأحالوها على مكتب البحث والتحري، حيث تم تشكيل فرقة من رجاله لتتبع خطى الجناة وضبطهم على ذمة القضية وتقديمهم للعدالة.
ووفق مصدر أمني أن الشاب (19 عاما) قصد مستشفى مبارك بواسطة تاكسي وهو ينزف من الوجه وعلى الفور تم اخضاعه للفحص الطبي، فتبين أن هناك طلقا ناريا استقر في وجهه وعليه أحيل إلى قسم الجراحة وتم اخطار رجال أمن حولي ورجال المباحث وحضر إلى المستشفى مديرهم العميد عبدالرحمن الصهيل والذي انتظر ورجاله حتى استخرجت الرصاصة من وجه الشاب ووضعوه تحت الحراسة المشددة.
وأفاد المصدر أن الشاب بعد أن أفاق قال لرجال المباحث انه كان يسير على الأقدام في منطقة ميدان حولي وقطع طريقه ثلاثة أشخاص وقاموا بسلب أغراضه وعندما قاومهم أشهر أحدهم سلاحاً نارياً وأطلق عليه رصاصة وأصابه في الوجه وبعد أن استولوا على أغراضه لاذوا بالفرار بمركبة يابانية لم يستطع التقاط أرقامها بسبب الاصابة التي لحقت به فلم يجد إلا أن استوقف تاكسي جوال وطلب منه توصيله الى المستشفى وبالفعل قام بإسعافه ورفض أخذ الأجرة منه.
وزاد المصدر أن رجال الامن سجلوا قضية شروع بالقتل وسلب بالقوة وحيازة سلاح ناري وأحالوها على مكتب البحث والتحري، حيث تم تشكيل فرقة من رجاله لتتبع خطى الجناة وضبطهم على ذمة القضية وتقديمهم للعدالة.
