ناشدت وزير الداخلية مساعدتها لمعرفة ما تعرضت له
موظفة في «التحقيقات» اتهمت مسؤولها بنقلها دون سبب
اتهمت موظفة في الإدارة العامة للتحقيقات مسؤولها بنقلها حسب المزاج، عقابا لها على شكوى تقدمت بها ضد زميلة لها.
الموظفة حضرت إلى «الراي» وروت ما تعرضت له بقولها : «حدث خلاف بيني وبين زميلة لي في إدارة التحقيقات، فتقدمت ضدها بشكوى إلى مسؤولي المباشر لأخذ حقي، فتمت إحالتي إلى مسؤول آخر تعسف معي وأهدر حقي وأخفى شكوتي ولم يتخذ أي إجراء بحق من أساءت إلى أمام عدد من الزملاء».
وأضافت: «فوجئت بمن يفترض به أن يكون حكما يضغط علي للتنازل عن الشكوى وتهديدي بنقلي من مكان عملي، وهو ما حصل بالفعل، وعندما طلبت مبررا لقرار النقل تم إبلاغي أن (المسؤول ما يبيك)، الأمر الذي وضعني في حرج أمام زملائي وأسرتي».
واستطردت الموظفة «أناشد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وزير الأوقاف بالوكالة الشيخ محمد الخالد فتح تحقيق في الأمر، وان ان يرجع لي حقي واعرف اسباب نقلي واذا كنت مقصرة في عملي فاني على استعداد لتقبل اي قرار وفق القانون اما ان تكون الامور حسب المزاج فهذا ظلم لا يرضى به الخالد وثقتي به كبيرة في ارجاع حقي وردي لمكان عملي».
الموظفة حضرت إلى «الراي» وروت ما تعرضت له بقولها : «حدث خلاف بيني وبين زميلة لي في إدارة التحقيقات، فتقدمت ضدها بشكوى إلى مسؤولي المباشر لأخذ حقي، فتمت إحالتي إلى مسؤول آخر تعسف معي وأهدر حقي وأخفى شكوتي ولم يتخذ أي إجراء بحق من أساءت إلى أمام عدد من الزملاء».
وأضافت: «فوجئت بمن يفترض به أن يكون حكما يضغط علي للتنازل عن الشكوى وتهديدي بنقلي من مكان عملي، وهو ما حصل بالفعل، وعندما طلبت مبررا لقرار النقل تم إبلاغي أن (المسؤول ما يبيك)، الأمر الذي وضعني في حرج أمام زملائي وأسرتي».
واستطردت الموظفة «أناشد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وزير الأوقاف بالوكالة الشيخ محمد الخالد فتح تحقيق في الأمر، وان ان يرجع لي حقي واعرف اسباب نقلي واذا كنت مقصرة في عملي فاني على استعداد لتقبل اي قرار وفق القانون اما ان تكون الامور حسب المزاج فهذا ظلم لا يرضى به الخالد وثقتي به كبيرة في ارجاع حقي وردي لمكان عملي».