الموت غيّب الإعلامي المصري وجدي الحكيم ... عن 80 عاماً
وجدي الحكيم
غيب الموت أمس، الإعلامي والإذاعي المصري وجدي الحكيم، عن عمر يناهز 80 عاما، أثناء فترة علاجه في لندن.
والحكيم ولد في 23 يونيو من العام 1934، وبدأ حياته الإعلامية مقدما للبرامج الإذاعية في الإذاعة المصرية، وهو من الإذاعيين العرب القلائل، الذين اهتموا بالموسيقى والغناء ونجوم الطرب، وكان مقربا من المشاهير منهم، ودوّن أسرارهم، وعرف عنه اكتشاف الفنانة شيرين وجدي وقدمها للإذاعة ومنحها اسمه.
وارتبط الحكيم كثيرا، بالإعلام الكويتي، وساهم مرات عدة في أعمال إعلامية كويتية، وخاصة في الإعلام الكويتي الرسمي، وعرف عنه عشقه للكويت، وكان يرى في التجربة الثقافية والفنية والإذاعية الكويتية، سمات خاصة في منطقة الخليج، ميزتها عن غيرها من التجارب.
وتقلد الحكيم، مناصب إعلامية عدة وترأس لجنة التراث باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري.
ودخل الحكيم، في الفترة الأخيرة صراعا مع مرض الكبد، وتم نقله للعلاج في لندن، وهي من المدن التي زارها كثيرا، وأقام بها لفترات.
والحكيم ولد في 23 يونيو من العام 1934، وبدأ حياته الإعلامية مقدما للبرامج الإذاعية في الإذاعة المصرية، وهو من الإذاعيين العرب القلائل، الذين اهتموا بالموسيقى والغناء ونجوم الطرب، وكان مقربا من المشاهير منهم، ودوّن أسرارهم، وعرف عنه اكتشاف الفنانة شيرين وجدي وقدمها للإذاعة ومنحها اسمه.
وارتبط الحكيم كثيرا، بالإعلام الكويتي، وساهم مرات عدة في أعمال إعلامية كويتية، وخاصة في الإعلام الكويتي الرسمي، وعرف عنه عشقه للكويت، وكان يرى في التجربة الثقافية والفنية والإذاعية الكويتية، سمات خاصة في منطقة الخليج، ميزتها عن غيرها من التجارب.
وتقلد الحكيم، مناصب إعلامية عدة وترأس لجنة التراث باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري.
ودخل الحكيم، في الفترة الأخيرة صراعا مع مرض الكبد، وتم نقله للعلاج في لندن، وهي من المدن التي زارها كثيرا، وأقام بها لفترات.