منى أبو حمزة توجّه رسائل إلى زوجها: الحياة صعود وهبوط
أبو حمزة وزوجها
تواصل ا?علامية اللبنانية منى أبو حمزة توجيه الرسائل لزوجها رجل الأعمال بهيج أبو حمزة الموقوف منذ ابريل الماضي بجرم اساءة الامانة والاختلاس في اطار شكويين تقدم بهما نادي الصفاء الرياضي ضده في شأن ملكية عقار.
فمن خلال الصفحة الخاصة لدعمه التي أطلقتها على «فيسبوك» بعنوان «الصفحة الخاصة لدعم الشيخ بهيج أبو حمزة»، توجّهت نجمة برنامج «حديث البلد» الى زوجها برسالة مؤثرة قالت فيها: «تعلّمتُ منك أن لا إنجاز دون تعب وتضحية، ولا نجاح دون مثابرة وإصرار. تعلّمت منك الصبر لأن الحياة صعود وهبوط، الثابت الأهم فيها إنسانيتنا وشذا علاقاتنا مع الاخرين. تعلّمت كيف أتحمّل الصعاب دون الانزلاق إلى المهاترات الصغيرة، وكيف أواجه المحن دون إسقاط كلمة الحمدلله من قاموسي ومن لغتي، فالحمد له إذ عرّفني بك وقرّبني منك. والحمد له إذ جعلني والدة أبنائك، والحمد له لأنه سمح لي أن أتجمّل شيئاً من ألمك أو أتلقّى حجراً يرميه بعض صغار النفوس».
وتابعت: «الحمد له أنه أعطاني فرصة معرفتك في الظروف المواتية والمعاكسة لأستزيد من الحكمة التي تنير عينيك، فأحملها معي جيلاً بعد جيل، زاداً يحصّنني من كلّ إحباط وتخاذل، حكمة لا يمتلكها إلا من تحصّن بالحقيقة وتسامى عن الصغائر ليستوي لديه المديح والتجريح والأسر وإطلاق السراح لأنه يعلم بأن به وبه فقط «ينطوي العالم الأكبر».
فمن خلال الصفحة الخاصة لدعمه التي أطلقتها على «فيسبوك» بعنوان «الصفحة الخاصة لدعم الشيخ بهيج أبو حمزة»، توجّهت نجمة برنامج «حديث البلد» الى زوجها برسالة مؤثرة قالت فيها: «تعلّمتُ منك أن لا إنجاز دون تعب وتضحية، ولا نجاح دون مثابرة وإصرار. تعلّمت منك الصبر لأن الحياة صعود وهبوط، الثابت الأهم فيها إنسانيتنا وشذا علاقاتنا مع الاخرين. تعلّمت كيف أتحمّل الصعاب دون الانزلاق إلى المهاترات الصغيرة، وكيف أواجه المحن دون إسقاط كلمة الحمدلله من قاموسي ومن لغتي، فالحمد له إذ عرّفني بك وقرّبني منك. والحمد له إذ جعلني والدة أبنائك، والحمد له لأنه سمح لي أن أتجمّل شيئاً من ألمك أو أتلقّى حجراً يرميه بعض صغار النفوس».
وتابعت: «الحمد له أنه أعطاني فرصة معرفتك في الظروف المواتية والمعاكسة لأستزيد من الحكمة التي تنير عينيك، فأحملها معي جيلاً بعد جيل، زاداً يحصّنني من كلّ إحباط وتخاذل، حكمة لا يمتلكها إلا من تحصّن بالحقيقة وتسامى عن الصغائر ليستوي لديه المديح والتجريح والأسر وإطلاق السراح لأنه يعلم بأن به وبه فقط «ينطوي العالم الأكبر».
