«البرونزية» لم تكمل الـ 21 عاماً
شاب إلى النيابة بتهمة اختطاف فتاة برضاها!
اضطر رجال المباحث للوقوف خارج أحد الفنادق الشهيرة انتظارا لخروج «مخطوفة» كانت تخضع لجلسة «تان»، بعد أن أكد صديقها أنها خرجت معه بارادتها، بعدها قام بتوصيلها للفندق للحصول على اللون البرونزي.
وحسب مصدر أمني أن مواطنة تقدمت إلى مخفر منطقة صباح السالم وأبلغت بأن ابنتها التي تبلغ من العمر 19 عاماً تعرضت للخطف وزودت الأم ببيانات الشخص الذي تعتقد أنه خطفها، إذ سبق وأن اكتشفت العلاقة بينهما وقامت بمنع الابنة من الاتصال به وعلى الفور تم إبلاغ النيابة العامة حيث صدرت الأوامر بتسجيل قضية خطف كون الفتاة أقل من 21 عاماً وتمت إحالتها على رجال مباحث صباح السالم، الذين أبلغوا مديرهم العميد خالد المكيمي ومساعده المقدم سالم الجويسري اللذان شكلا فريقاً من رجالهما لتتبع خطى الفتاة وضبطها من خلال رصد حركة على هاتف الفتاة فلم يتوصلوا لشيء نتيجة لاغلاق هاتفها، فقاموا بالاستعلام عن الشاب الذي اتهمته والدة الشاكية بقضية الخطف واستخرجوا بياناته وتبين أنه يقطن في المنطقة ذاتها، فانطلقوا إلى مسكنه ونصبوا له كميناً واستطاعوا إلقاء القبض عليه، وبالتحقيق معه اعترف بأن الفتاة خرجت معه بإرادتها وقام بالتنزه معها ثم أوصلها إلى بيت إحدى صديقاتها وبقيت معها لساعات ثم عاودت الاتصال به وطلبت إليه توصيلها إلى أحد الفنادق الشهيرة لعمل جلسة «تان» أي صبغ الجسد باللون البرونزي، بعدها غادر المكان وعلى الفور قام رجال المباحث باحتجاز الشاب على ذمة قضية خطف وانطلقوا إلى المكان الذي أرشد عنه (الفندق) واضطروا إلى الانتظار خارجه حتى رأوا الفتاة وأمسكوا بها واقتادوها إلى مكتب المباحث.
الفتاة «البرونزية» خضعت للتحقيق ثم سلمت إلى والدتها بعدما سجلوا بحقها تعهداً بعدم تكرار الخروج من منزل والدتها برفقة الغرباء في الوقت الذي ينتظر فيه الشاب إحالته على النيابة العامة على ذمة قضية خطف قاصر!
وحسب مصدر أمني أن مواطنة تقدمت إلى مخفر منطقة صباح السالم وأبلغت بأن ابنتها التي تبلغ من العمر 19 عاماً تعرضت للخطف وزودت الأم ببيانات الشخص الذي تعتقد أنه خطفها، إذ سبق وأن اكتشفت العلاقة بينهما وقامت بمنع الابنة من الاتصال به وعلى الفور تم إبلاغ النيابة العامة حيث صدرت الأوامر بتسجيل قضية خطف كون الفتاة أقل من 21 عاماً وتمت إحالتها على رجال مباحث صباح السالم، الذين أبلغوا مديرهم العميد خالد المكيمي ومساعده المقدم سالم الجويسري اللذان شكلا فريقاً من رجالهما لتتبع خطى الفتاة وضبطها من خلال رصد حركة على هاتف الفتاة فلم يتوصلوا لشيء نتيجة لاغلاق هاتفها، فقاموا بالاستعلام عن الشاب الذي اتهمته والدة الشاكية بقضية الخطف واستخرجوا بياناته وتبين أنه يقطن في المنطقة ذاتها، فانطلقوا إلى مسكنه ونصبوا له كميناً واستطاعوا إلقاء القبض عليه، وبالتحقيق معه اعترف بأن الفتاة خرجت معه بإرادتها وقام بالتنزه معها ثم أوصلها إلى بيت إحدى صديقاتها وبقيت معها لساعات ثم عاودت الاتصال به وطلبت إليه توصيلها إلى أحد الفنادق الشهيرة لعمل جلسة «تان» أي صبغ الجسد باللون البرونزي، بعدها غادر المكان وعلى الفور قام رجال المباحث باحتجاز الشاب على ذمة قضية خطف وانطلقوا إلى المكان الذي أرشد عنه (الفندق) واضطروا إلى الانتظار خارجه حتى رأوا الفتاة وأمسكوا بها واقتادوها إلى مكتب المباحث.
الفتاة «البرونزية» خضعت للتحقيق ثم سلمت إلى والدتها بعدما سجلوا بحقها تعهداً بعدم تكرار الخروج من منزل والدتها برفقة الغرباء في الوقت الذي ينتظر فيه الشاب إحالته على النيابة العامة على ذمة قضية خطف قاصر!
