راغب وعاصي باركا للرئيس السوري ولايته الجديدة
ميريام كلينك ترى ماهر الأسد مثقّفاً ولذيذاً ... وهيفاء وهبي ترشح قائد الجيش لرئاسة لبنان
ميريام كلينك
هيفاء وهبي
حضرت الانتخابات الرئاسية التي حصلت في سورية ومصر وتلك التي لم تجرِ بعد في لبنان في مجموعة «تغريدات» لنجوم ووجوه معروفة في «بلاد الأرز».
وقد هنأ «السوبر ستار» راغب علامة الشعب السوري بانتخاب بشار الأسد رئيساً للجمهورية لولاية ثالثة، وذلك بعد دقائق قليلة على إعلان فوزه بالانتخابات بنسبة 88 في المئة من الأصوات.
وكتب علامة في صفحته الخاصة على «تويتر»: «بعد انتخاب المشير عبد الفتاح السيسي رئيساً لمصر الشعب السوري اليوم قال كلمته وانتخب الرئيس بشار الأسد رئيساً لولاية ثالثة مبروك لسورية».
وقوبلت «تغريدة» علامة بتأييد من بعض متتبعيه وبانتقادات من البعض الآخر الذي أخذ عليه «تبارك لسورية على المجازر والقتل حسبي الله عليك الله»، وقال: « المشكلة انو عامل نفسه سفير للأمم المتحدة مابعرف شو والناس اللي بتموت كل يوم شو بتقول لهم».
بدوره، كتب فارس الغناء العربي عاصي الحلاني «تغريدة» عبر حسابه الخاص على «تويتر» بارك من خلالها للرئيس الأسد وتمنّى أن يعود الاستقرار والهدوء الى سورية، وقال: «اتمنى الى سورية الغالية والشعب السوري الشقيق عودة الهدوء والاستقرار ولم الشمل ووقد الفتنة وبزوغ فجر جديد بعد انتخاب سيادة الرئيس بشار الأسد».
وكما راغب لم يسلم عاصي من انتقادات بعض متتبعيه الذين اتهموه بدعم «قاتل الأطفال» وتوجه احدهم له بالقول: «ودم الشهداء اللي انهدر يا...».
اما عارضة الأزياء المثيرة للجدل ميريام كلينك فعلّقت على إعادة انتخاب الأسد لولاية جديدة قائلةً: «نعم لقد فعلها بشار الأسد، وأثبت أنه رجل قوي، وقائد حقيقي، إعادة انتخابه ليست من لا شيء، فالشعب يريده وسورية لا يمكن أن يكون لديها قائد غيره في الوقت الحاضر لأنه رجل المواقف الصعبة».
وتابعت كلينك مبديةً رأيها بماهر الأسد وأكّدت أنها تعرفه شخصيّاً فهو «إنسان مثقّف ولذيذ».
من جهتها، اعلنت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي أنها ترشِّح قائد الجيش جان قهوجي لرئاسة الجمهورية اللبنانية بعدما انتهت ولاية الرئيس السابق ميشال سليمان وفي ظلِّ الفراغ الرئاسي الذي تشهده البلاد.
وفي لقاء خاص عُرض عبر شاشة «الجديد» قالت هيفا: «أتمنى أن يتسلم البلد رجلٌ يحمي شعبه من العوامل الخارجية السياسية التي قد تتحكّم به، ويجب أن نصل إلى مرحلة لا يتحكّم فينا أحد من الخارج».
واضافت: «أحب أن يتسلم الجيش اللبناني هذا البلد لأنه أكثر من سيحب لبنان مثلنا، لذا أرشّح قائد الجيش جان قهوجي. نريد أن تتسلم البلد أيادٍ أمينة».
وقد هنأ «السوبر ستار» راغب علامة الشعب السوري بانتخاب بشار الأسد رئيساً للجمهورية لولاية ثالثة، وذلك بعد دقائق قليلة على إعلان فوزه بالانتخابات بنسبة 88 في المئة من الأصوات.
وكتب علامة في صفحته الخاصة على «تويتر»: «بعد انتخاب المشير عبد الفتاح السيسي رئيساً لمصر الشعب السوري اليوم قال كلمته وانتخب الرئيس بشار الأسد رئيساً لولاية ثالثة مبروك لسورية».
وقوبلت «تغريدة» علامة بتأييد من بعض متتبعيه وبانتقادات من البعض الآخر الذي أخذ عليه «تبارك لسورية على المجازر والقتل حسبي الله عليك الله»، وقال: « المشكلة انو عامل نفسه سفير للأمم المتحدة مابعرف شو والناس اللي بتموت كل يوم شو بتقول لهم».
بدوره، كتب فارس الغناء العربي عاصي الحلاني «تغريدة» عبر حسابه الخاص على «تويتر» بارك من خلالها للرئيس الأسد وتمنّى أن يعود الاستقرار والهدوء الى سورية، وقال: «اتمنى الى سورية الغالية والشعب السوري الشقيق عودة الهدوء والاستقرار ولم الشمل ووقد الفتنة وبزوغ فجر جديد بعد انتخاب سيادة الرئيس بشار الأسد».
وكما راغب لم يسلم عاصي من انتقادات بعض متتبعيه الذين اتهموه بدعم «قاتل الأطفال» وتوجه احدهم له بالقول: «ودم الشهداء اللي انهدر يا...».
اما عارضة الأزياء المثيرة للجدل ميريام كلينك فعلّقت على إعادة انتخاب الأسد لولاية جديدة قائلةً: «نعم لقد فعلها بشار الأسد، وأثبت أنه رجل قوي، وقائد حقيقي، إعادة انتخابه ليست من لا شيء، فالشعب يريده وسورية لا يمكن أن يكون لديها قائد غيره في الوقت الحاضر لأنه رجل المواقف الصعبة».
وتابعت كلينك مبديةً رأيها بماهر الأسد وأكّدت أنها تعرفه شخصيّاً فهو «إنسان مثقّف ولذيذ».
من جهتها، اعلنت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي أنها ترشِّح قائد الجيش جان قهوجي لرئاسة الجمهورية اللبنانية بعدما انتهت ولاية الرئيس السابق ميشال سليمان وفي ظلِّ الفراغ الرئاسي الذي تشهده البلاد.
وفي لقاء خاص عُرض عبر شاشة «الجديد» قالت هيفا: «أتمنى أن يتسلم البلد رجلٌ يحمي شعبه من العوامل الخارجية السياسية التي قد تتحكّم به، ويجب أن نصل إلى مرحلة لا يتحكّم فينا أحد من الخارج».
واضافت: «أحب أن يتسلم الجيش اللبناني هذا البلد لأنه أكثر من سيحب لبنان مثلنا، لذا أرشّح قائد الجيش جان قهوجي. نريد أن تتسلم البلد أيادٍ أمينة».
