الأميرة النائمة تصحو ساحرة تلوّن الطبيعة وتدمر أعداءها
أنجلينا جولي تطير في malficent وتواجه جيشاً بجناحيها
ملصق الفيلم
الساحرة بجناحين للطيران والقتال
صرف المنتج جو روث 200 مليون دولار لإعادة تصوير قصة «الأميرة النائمة» التي ظهرت فيلماً قبل 55 عاماً (عام 1959) أخرجه كلايد جيرونيمي في نسخة كرتونية تكلفت يومها ستة ملايين دولار، حققت بعدها ل ديزني أرباحاً بلغت 51 مليوناً
و600 ألف دولار، ولعبت دور أورورا الممثلة ماري كوستا،في نسخة مدتها 75 دقيقة.
وفي الشريط الذي يعرض هذا العام بعنوان الشخصية الرئيسية (malficent) للمخرج روبرت سترومبرغ نعثر على تجديد في الإطار العام والجوهر الأساسي للقصة وما طرأ عليها من إضافات أدخلها الذين اشتغلوا على الرواية في عروض مختلفة.فالنص الجديد وقّعه جون لي هانكوك، وليندا ويلفرتون، عن قصة: الجميلة في الغابة النائمة، لـ تشارلز بيرولت، وعن قصة (little briar rose) لـ جاكوب وويلهيلم غريم، ويتحدّى نص الفيلم أي قصة مماثلة ظهرت حتى الآن.
منذ اللحظة الأولى وعلى مدى 97 دقيقة، تحضر انجلينا في معظم المشاهد، بوجهها المعروف الجاذب والمتقلب بين قمتي الطيبة والخبث، وفي الحالتين تبقى كاريسماها حاضرة وفاعلة، ذكية الملامح، دقيقة الحركات، ساحرة الجمال حتى من دون أن يقدّم لها الفيلم هذه الصفة، وبالتالي جاءت الشخصية في الفيلم آسرة و مؤثرة بعمق تخدمها تقنية متمادية في القدرات المتاحة عبر الكومبيوتر عبر جيش من خبراء المؤثرات الخاصة والمشهدية: فانس آبوت، وبن آغدامي.
والحقيقة أن بطلة ونجمة ثانية في الشريط ساحرة هي الأخرى ببراءة جمالها وحضورها الجميل والمريح والصادق، عنينا بها آل فانينغ (16 عاماً) ومع موسيقى رائعة فعلاً لـ جيمس نتوتن هاوارد.
و600 ألف دولار، ولعبت دور أورورا الممثلة ماري كوستا،في نسخة مدتها 75 دقيقة.
وفي الشريط الذي يعرض هذا العام بعنوان الشخصية الرئيسية (malficent) للمخرج روبرت سترومبرغ نعثر على تجديد في الإطار العام والجوهر الأساسي للقصة وما طرأ عليها من إضافات أدخلها الذين اشتغلوا على الرواية في عروض مختلفة.فالنص الجديد وقّعه جون لي هانكوك، وليندا ويلفرتون، عن قصة: الجميلة في الغابة النائمة، لـ تشارلز بيرولت، وعن قصة (little briar rose) لـ جاكوب وويلهيلم غريم، ويتحدّى نص الفيلم أي قصة مماثلة ظهرت حتى الآن.
منذ اللحظة الأولى وعلى مدى 97 دقيقة، تحضر انجلينا في معظم المشاهد، بوجهها المعروف الجاذب والمتقلب بين قمتي الطيبة والخبث، وفي الحالتين تبقى كاريسماها حاضرة وفاعلة، ذكية الملامح، دقيقة الحركات، ساحرة الجمال حتى من دون أن يقدّم لها الفيلم هذه الصفة، وبالتالي جاءت الشخصية في الفيلم آسرة و مؤثرة بعمق تخدمها تقنية متمادية في القدرات المتاحة عبر الكومبيوتر عبر جيش من خبراء المؤثرات الخاصة والمشهدية: فانس آبوت، وبن آغدامي.
والحقيقة أن بطلة ونجمة ثانية في الشريط ساحرة هي الأخرى ببراءة جمالها وحضورها الجميل والمريح والصادق، عنينا بها آل فانينغ (16 عاماً) ومع موسيقى رائعة فعلاً لـ جيمس نتوتن هاوارد.